طليقة سعد الصغير تفضح المستور بعد سجنه: (اللهم لا شماتة!)
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
البوابة-وجهت الراقصة شمس المغربي، طليقة الفنان سعد الصغير، رسالة له بعد صدور حكم قضائي بحبسه ثلاث سنوات بتهمة تعاطي المخدرات، عبرت فيها عن شماتتها في الظروف الصعبة التي يمر بها.
اقرأ ايضاًوكتبت شمس المغربي، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك): (يمهل ولا يهمل ومن يعمل مثقال ذره خيرا يره ومن يعمل مثقال ذره شرا يره.
وأعربت شمس عن شعورها بالارتياح لرؤية (الكلبشات) في يدي سعد، مؤكدة أنها لن تسامحه على ما وصفته بـ(جرائم) ارتكبها بحقها وابنتهما، التي أشارت إلى أنها وُلدت حية لكنه (قضى على حياتها)، حسب زعمها.
وتابعت شمس:(زي ماقهرتني وذلتني ربنا بيذلك دلوقتي بس أمام العالم كله بالكلبشات في الحبس مسجون منك لله ولسه ربنا كبير وعمري ما هسامحك ولا أبطل أدعي عليك وذنب بنتي الغلبانة هو اللي في رقبتك مدى الحياة وبسببه عمرك ما هتشوف خير البيبي اللي قطعتها وهي مولوده حية مش هقولك غير حسبي الله ونعم الوكيل فيك وأظن عرفت معناها دلوقتي).
يأتي منشور بعد أيام على إصدار محكمة مصرية حكماً بحبس سعد الصغير ثلاث سنوات مع تغريمه 30 ألف جنيه، إثر ضبطه بحيازة مواد مخدرة عند وصوله إلى مطار القاهرة قادماً من الولايات المتحدة.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمت سهير الى فريق البوابة عام ٢٠٠٢، وكانت من مؤسسي قسم الترفيه بنسختيه العربية والإنجليزية، قبل أن تنتقل للعمل الجزئي في قسم الترفيه بنسخته العربية، نظرًا لسفرها الى الولايات المُتحدّة الأمريكية، حيث حصلت على شهادة الماجستير في فنون الخطابة و الاتصال، و تعكف حاليًا على نيل شهادة الدكتوراة في نفس المجال، حيث تحرص على توظيف أحدث الاساليب الصحفية و أكثرها تشويقا و حيوية لجذب القارىء، ليصبح متابع...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سعد الصغير سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
"البوابة نيوز".. سنواصل المشوار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أن تقف أمام جدران صالة التحرير، محاطًا بعناوين كنت جزءًا من صناعتها على مدار عقد كامل، هو شعور يملؤك بالفخر والاعتزاز. هنا عناوين استلهمتها من تجارب حقيقية، وهناك عناوين استغرقت نقاشات طويلة للوصول إلى أدق وصف. كل زاوية تحمل ذكرى، وكل كلمة لها قصة.
من بين هذه اللحظات، يتردد فى ذاكرتى يوم لا يُنسى، عندما كنت جالسًا فى قسم الديسك بجوار الزميل العزيز سيد طنطاوى، وفجأة، قال لى بابتسامة تعكس فخره: "لقد فعلتها يا منعم.. وفزت بجائزة الدكتورة نوال عمر". تلك اللحظة التى تحوّلت فيها التهانى من كل الزملاء إلى نهر من السعادة لن أنساه. كانت هذه الجائزة - التى تنظمها نقابة الصحفيين بالتعاون مع مؤسسة الأهرام - تكريمًا لتحقيق نشرته فى «البوابة» عام ٢٠١٩ تحت عنوان «آفة حارتنا التنمر». لحظات مثل هذه تلخص روح الصحافة «البحث عن التميز، والمثابرة فى تقديم محتوى يحمل قيمة حقيقية».
عشر سنوات قضيتها فى «البوابة» كانت أكثر من مجرد رحلة مهنية؛ كانت مدرسة فى الإبداع والتميز، تعلمت فيها كيف تصنع التفاصيل الصغيرة فارقًا كبيرًا، وكيف يُمكن لعنوان أو مقال أن يترك أثرًا عميقًا، كل يوم كان تحديًا جديدًا، وكل إنجاز كان خطوة نحو الأفضل.
ومع احتفالنا اليوم بمرور عشر سنوات على إصدار الجريدة الورقية «البوابة»، أتوجه بالشكر إلى كل زميل وزميلة، كانوا جزءًا من هذا المشوار. فخور بكل لحظة أمضيتها هنا، وكل مساهمة قدمتها هذه الجريدة للإعلام المصرى والعربى.
ما حققناه ليس سوى البداية، والمستقبل يحمل لنا المزيد من التحديات والفرص، ونحن مستعدون لمواصلة المسيرة، فما زال أمامنا الكثير لنقدمه.
إدعاء بـ3 ملايين جنيه واستدعاء شاليمار الشربتلي.. تفاصيل مثيرة من جلسة محاكمة عمر زهران