زوجة تبحث عن الخلع: عاقبنى لرفضى إقامة والدته فى شقتى بالخطوبة من أخرى
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك بعد طردها من مسكن الزوجية علي يد زوجها، حتي يعاقبها على رفضها عيش والدته بشقة الزوجية -وفقا لتصريحات الزوجة -، لتؤكد الزوجة:" زوجى ذهب وخطب بعد عامين زواج وتركني حامل في توأم، لأعيش فى جحيم بسبب تصرفاته الجنونية". وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:"عشت في جحيم بسبب تصرفات حماتي، عندما تأتي للمنزل تشتعل الخلافات مع زوجى وتحرضه ضدى، دائما ما تقاطعنى دون أسباب حتى شقيقات زوجى يفعلون مثلها، مما جعلنى أقاطعهم أيضاً ولكنهم للاسف الشديد رفضوا تركى أعيش فى سلام، يومياً رسائل تهديد وسب وقذف بأبشع الألفاظ".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: السب والقذف أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
11 مايو.. نظر دعوى تُطالب بإلغاء ترخيص قناة تنشر الفكر المتشدد
حددت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، جلسة 11 مايو المقبل لنظر الدعوى التي أقامها محامي، وحملت رقم 41878 لسنة 79 قضائية، وطالب فيها بإلغاء ترخيص قناة «الرحمة» الفضائية وحظر صفحاتها على موقع «يوتيوب» ووسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى ما يترتب على ذلك من آثار تشمل وقف البث وتجميد المؤسسة وحظر أنشطتها، وإحالة مذيعيها إلى المساءلة التأديبية.
وأكد مقيم الدعوى أن قناة «الرحمة» الفضائية تعمل على أساس ديني مذهبي، حيث تخصصت في نشر الدعوات السلفية والترويج لشيوخ التطرف واستضافة رموز التطرف السلفي والتكفيري من خارج البلاد، مثل السلفي التكفيري عثمان الخميس من الكويت، الذي اشتهر بخطاب الكراهية والتحريض على العنف.
كما أشار إلى تمجيد القناة للهارب التكفيري السلفي أبو إسحق الحويني، الذي دعا علانية إلى عودة العبودية وسبي النساء والأطفال تحت مسمى الجهاد لتنمية الموارد الاقتصادية للدول التي وصفها بأنها إسلامية.
وأضافت الدعوى أن القناة تروج لأفكار المتطرف السلفي محمد حسين يعقوب، المعروف بزيجاته المتعددة من الفتيات صغيرات السن رغم عدم امتلاكه أي مؤهل علمي سوى دبلوم المعلمين. كما تروج لأفكار محمد حسان، الذي حصل على شهادة دكتوراه وهمية غير معتمدة من المجلس الأعلى للجامعات، واشتهر بدعواته الجهادية في سوريا التي أودت بحياة العديد من الشباب.
وأكدت الدعوى أن قناة «الرحمة» الفضائية تخالف الدستور المصري الذي ينص على حظر الكيانات الإعلامية القائمة على أساس ديني أو مذهبي.
كما تخالف قانون تنظيم الإعلام رقم 180 لسنة 2018 الذي يحظر الترخيص لأي وسيلة إعلامية تقوم على أساس ديني أو تحرض على الكراهية والعنف، بالإضافة إلى مخالفتها لقانون 51 لسنة 2014 الذي يقيد ممارسة الخطابة والدروس الدينية بغير المتخصصين المعينين من قبل وزارة الأوقاف أو وعاظ الأزهر الشريف.
اقرأ أيضاًحدث في نهار رمضان.. فتاة تتهم والدها بهتك عرضها في المطرية
حدث وأنت نائم| الحكم على إبراهيم سعيد بسبب طليقته.. وسقوط عصابة المخدرات بـ 59 مليون جنيه