عرض المتهم بقتل زوجته في التجمع على الطب الشرعي
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أمرت جهات التحقيق المختصة، عرض المتهم بقتل زوجته تعذيبا في منطقة التجمع بسبب خلافات زوجية على الطب الشرعي لإجراء تحليل مخدرات لبيان وقوعه تحت تأثير المخدر وقت ارتكاب الواقعة من عدمه.
عرض المتهم بقتل زوجته فى التجمع على الطب الشرعىوأفاد المتهم بأنه تزوج المجني عليها منذ عام، بعد قصة حب جمعتهما، ووافق على الإقامة مع نجليها من زواجها السابق.
أنه في يوم الحادث، نشب خلاف بسيط بينهما فقد خلاله السيطرة على أعصابه، ما دفعه للإمساك بها وخنقها، موضحًا أنه تركها فور إدراكه لما فعله، لكنها كانت قد تعرضت لإصابات خطيرة وحاول علاجها في المنزل ٥ أيام دون جدوى فنقلها للمستشفى وهناك توفت.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من شرطة النجدة بوصول سيدة مصابة بكسور وكدمات ووفاتها داخل المستشفى بدائرة قسم شرطة التجمع الخامس.
وعلى الفور، انتقلت أجهزة الأمن إلى مكان الواقعة، حيث وُجدت جثة لسيدة تُدعى مرام، 31 عامًا، على جسدها آثار ضرب واعتداء.
وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، العرض على النيابة للتحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطب الشرعي خلافات زوجية
إقرأ أيضاً:
مركز الطب الشرعي في طنجة يوضح تفاصيل سقوط أطراف بشرية في الطريق
حالة من الاستنفار الأمني شهدتها الطريق الرابطة بين طنجة والرباط، على مستوى المركز التجاري “أتقداو” صباح الاثنين، إثر العثور على أعضاء بشرية مبتورة كانت ملقاة على قارعة الطريق.
وأوضح بيان صادر عن مركز الطب الشرعي و مستودع الأموات التابع لجماعة طنجة توصل « اليوم24 » بنسخة منه، أنه “في إطار التعاون بين مركز الطب الشرعي و مستودع الأموات التابع لجماعة طنجة مع المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، وفي ظل غياب مكتب حفظ الصحة و مستودع الأموات بجماعة اكزناية، تم التنسيق لنقل بعض الأطراف المبتورة التي من المفترض أن تلتزم بها جماعة اكزناية في إطار الاختصاص الترابي طبقا للمقتضيات القانونية لشرطة الجنائز والمقابر، يتم التكفل بها حاليا من طرف جماعة طنجة، إلا أنه وقع حادث عرضي على مستوى الطريق تسبب في فتح باب سيارة نقل الأموات و سقوط عضوين مبتورين”.
وأكد البيان أنه “كان يجب إعلام السلطات المحلية وكذا الشرطة القضائية من أجل معاينة الحادث قبل رفع تلك الأعضاء، و هذا ما تم على مستوى مدار اتقاداو”.
وطالب المركز بضرورة توفير البنية التحتية المناسبة في جماعة اكزناية، مثل مكتب حفظ الصحة ومستودع الأموات، لتيسير التكفل بمثل هذه الحالات في المستقبل وتفادي مثل هذه الحوادث المشابهة.
كلمات دلالية أعضاء المغرب بشرية صحة