«الاتحادي للمعلومات الجغرافية» يطلق النسخة الورقية للأطلس الوطني للإمارات
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة حفل عيد الاتحاد.. رحلة استثنائية عبر تاريخنا العريق الشيخة فاطمة تشهد الاحتفال الرسمي بعيد الاتحاد في مدينة العين عيد الاتحاد تابع التغطية كاملةأطلق المركز الاتحادي للمعلومات الجغرافية مشروع الأطلس الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة بنسخته الورقية، وذلك بالتزامن مع عيد الاتحاد الثالث والخمسين.
وتعد هذه النسخة تجسيداً لنجاح الدولة خلال الخمسين عاماً الماضية، وتطلعات الحكومة المستقبلية للسنوات القادمة، كما أنها تمثل مصدراً موثوقاً للبيانات، حيث تجمع بين المعلومات الجغرافية والتحليل المكاني الجغرافي، مما يمكن القارئ من التعرف على التطور الذي حققته دولة الإمارات العربية المتحدة بفضل الجهود المستمرة والرؤى المستنيرة للقيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز المعلومات الجغرافية الإمارات الأقمار الاصطناعية الحكام منصور بن زايد رئيس الدولة عيد الاتحاد زايد بن سلطان الثاني من ديسمبر الشيوخ محمد بن راشد محمد بن زايد احتفالات عيد الاتحاد
إقرأ أيضاً:
إجراءات مريبة في لبنان | محامي القرضاوي يحذر من خطورة تسليمه للإمارات.. ماذا يحدث؟
كشف المحامي المكلف بمتابعة قضية الشاعر والناشط المصري المعتقل في لبنان، عبد الرحمن يوسف القرضاوي، الجمعة، عن إجراءات مريبة في محكمة التمييز اللبنانية بشأن قضية توقيف الأخير وترحيله بناء على مذكرتي توقيف من مصر والإمارات.
وحذر المحامي محمد صبلوح في مقطع فيديو مصور؛ من خطورة تسليمه إلى الإمارات بالمخالفة للقانون، "نظرا لأن مصر صاحبة طلب الاسترداد الأصلي ولم يصل ملفها حتى الآن"، مشدادا على أنه لا توجد اتفاقية تبادل للمطلوبين بين الإمارات ولبنان.
وقال المحامي، إن مدعي عام التمييز، جمال الحجار، حضر للمرة الأولى إلى المحكمة الجمعة، وهو ما يثير المخاوف من إصدار التقرير الخاص بملف الإمارات لإرساله إلى اجتماع مجلس الوزراء المقرر انعقاده الثلاثاء المقبل.
وأشار صبلوح إلى أن هناك مخاوف من هذه السرعة في إصدار التقرير الخاص بملف الإمارات، محذرا من ترحيل القرضاوي إلى الدولة الخليجية.
وقدم المحامي طلبا لمدعي عام التمييز لرفض ترحيل القرضاوي، مؤكدا فيه على عدم قانونية الطلب الإماراتي، إذ إنه يستند إلى بلاغ نيابة عامة وليس إلى حكم قضائي أو مذكرة توقيف، كما أنه لا يحمل الجنسية الإماراتية، وبالتالي لا يحق للإمارات المطالبة بتسليمه.
وأكد المحاكي في طلبه على "عدم ارتكاب القرضاوي أي جرم يُعاقب عليه في لبنان، حيث إن حرية الإبداع والتعبير مكفولة دستوريًا، وأن ترحيله منافي اتفاقية مناهضة التعذيب".
وكانت السلطات اللبنانية قد أوقفت عبد الرحمن القرضاوي السبت الماضي، بناءً على بلاغين أحدهما مصري والآخر إماراتي، أثناء عودته من سوريا.
وكان القرضاوي قد زار سوريا للمشاركة في الاحتفالات بإسقاط نظام بشار الأسد، وظهر في تسجيل مصور يوثق احتفاله داخل الجامع الأموي وفي مناطق سورية أخرى.