حماس: 33 أسير إسرائيلي قتلوا ونتنياهو يتحمل المسؤولية
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يمن مونيتور/ غزة/ وكالات:
أعلنت حركة حماس اليوم الاثنين (الثاني من ديسمبر/ أيلول 2024) مقتل 33 أسير إسرائيلي وفقد آثار بعضهم في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023،قتلوا بغارات وهجمات الاحتلال.
وقالت الحركة في مقطع فيديو مصور مرفقة بعبارات باللغتين العربية والعبرية “إن الرهائن قتلوا وفقدت آثارهم بسبب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو”.
وتضمن المقطع المصور لحماس هجمات إسرائيلية سابقة لبعض المناطق في القطاع تواجد فيها الأسرى ما أدى لمقتلهم. إلى جانب ذلك، تضمن المقطع رسائل من بعض الرهائن ورسائل من آخرين بأنهم كادوا أن يقتلوا جراء القصف.
وقالت حماس في الشريط المصور إن ما وصفتها بـ”تعنت نتنياهو واستمرار العدوان يرفع حصيلة القتلى من أسرى العدو”. وأضافت مخاطبة الجمهور في إسرائيل أن “استمرار الحرب المجنونة قد تفقدون فيه أسراكم إلى الأبد، افعلوا ما يجب عليكم فعله قبل فوات الأوان”.
ويشار إلى أن إسرائيليين تظاهروا عشرات المرات للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن، ويرفض نتنياهو الذهاب لاتفاق.
يمن مونيتور3 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الصحة العالمية: مليون إصابة بالملاريا في اليمن خلال 2024 اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب الأسبوع القادم يبحث العدوان على غزة مقالات ذات صلة طارق شهاب ينضم للمنتخب اليمني قادماً من الدوري الأيسلندي 3 ديسمبر، 2024 الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 20 ألف يمني منذ بداية العام 3 ديسمبر، 2024 اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب الأسبوع القادم يبحث العدوان على غزة 3 ديسمبر، 2024 الصحة العالمية: مليون إصابة بالملاريا في اليمن خلال 2024 3 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي انطلاق أعمال القمة الخليجية الـ45 بالكويت 1 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية طارق شهاب ينضم للمنتخب اليمني قادماً من الدوري الأيسلندي 3 ديسمبر، 2024 الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 20 ألف يمني منذ بداية العام 3 ديسمبر، 2024 اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب الأسبوع القادم يبحث العدوان على غزة 3 ديسمبر، 2024 حماس: 33 أسير إسرائيلي قتلوا ونتنياهو يتحمل المسؤولية 3 ديسمبر، 2024 الصحة العالمية: مليون إصابة بالملاريا في اليمن خلال 2024 3 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك اجتماع طارئ لوزراء الخارجية العرب الأسبوع القادم يبحث العدوان على غزة 3 ديسمبر، 2024 انطلاق أعمال القمة الخليجية الـ45 بالكويت 1 ديسمبر، 2024 واشنطن: ما يحدث بسوريا سببه رفض الأسد للعملية السياسية 1 ديسمبر، 2024 وكالة: استشهاد المعتقلين محمد إدريس ومعاذ ريان من قطاع غزة في سجون الاحتلال 1 ديسمبر، 2024 واشنطن: لا علاقة لنا بالتطورات الحالية في سوريا 1 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 14 ℃ 23º - 13º 63% 1.25 كيلومتر/ساعة 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت تصفح إيضاً طارق شهاب ينضم للمنتخب اليمني قادماً من الدوري الأيسلندي 3 ديسمبر، 2024 الهجرة الدولية: نزوح أكثر من 20 ألف يمني منذ بداية العام 3 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬593 غير مصنف 24٬196 الأخبار الرئيسية 15٬139 اخترنا لكم 7٬103 عربي ودولي 7٬085 غزة 6 رياضة 2٬384 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬273 كتابات خاصة 2٬099 منوعات 2٬026 مجتمع 1٬854 تراجم وتحليلات 1٬821 ترجمة خاصة 97 تحليل 14 تقارير 1٬626 آراء ومواقف 1٬556 صحافة 1٬486 ميديا 1٬438 حقوق وحريات 1٬335 فكر وثقافة 911 تفاعل 819 فنون 484 الأرصاد 343 بورتريه 64 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات خالد غالب الشجاعالله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...
نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
أحمد ياسين علي أحمدتقرير جامعة تعز...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
تخوفات إسرائيلية من دخول حرب استنزاف مع الحوثيين في اليمن..ما القصة؟
في الوقت الذي يهاجم فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي اليمن للمرة الرابعة بزعم ضرب أهداف الحوثيين، فمن الواضح أن أمامه حملة عسكرية طويلة، على رأسها ضرب طرق إمدادهم، وتدميرها، بجانب إمكانية فرض حصار حقيقي عليهم، من خلال "خلع القفازات"، والقضاء على قياداتهم السياسية والعسكرية، مع إمكانية توجيه ضربة لمرجعيتهم الأساسية المتمثلة في إيران.
تامير هايمان، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية- أمان، ذكر أن "سلاح الجو دأب مؤخرا على مهاجمة اليمن لاستهداف الحوثيين، الذين لم يعودوا منظمة مسلحة فقط، بل جيش يسيطر على جزء كبير من البلد، يمتلك عناصر أكثر استقلالية من جميع أذرع إيران، لأن مفتاح تشغيله أو إيقافه لا يكون دائمًا فيها، وتظهر التجارب السابقة أنهم يحبون دائمًا استخدام القوة، وعندما يبدأون لا ينتهي الأمر بهذه السرعة".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21"، أن "المطلوب من الاحتلال في هذه المرحلة مواصلة القيام بما فعله في الجبهات الأربع حتى الآن، مع التركيز على إلحاق الضرر بطرق إمداد الحوثيين، خاصة وأن هذا يعدّ أمرًا بسيطًا نسبيًا، فلا يوجد سوى طريقين للتهريب: الجوي والبحري، وهنا يجب تدميرها بالكامل، وما يقوم به الاحتلال اليوم جزء من هذا المكون".
وزعم أن "الحصار الاقتصادي للحوثيين سيساعد إلى حدّ كبير، من خلال مشاركة أكثر نشاطًا للبحرية في هذه الحرب، وهي مشاركة بالغة الأهمية لما يجب القيام به، ولم يتم حتى الآن، وهو القضاء على قيادات الحوثيين، ومن أجل تنفيذ تدابير مضادة مستهدفة، هناك حاجة لمعلومات استخباراتية في الوقت الحقيقي بشأن أهداف أصغر بكثير من أهداف البنية التحتية التي يتم ضربها اليوم، رغم أنه من الصعب جدًا القيام بذلك من مسافة ألفي كيلومتر بسلاح الجو، مما يستدعي تفعيل القوة البحرية".
وأشار إلى أن "الخطوة الثالثة المطلوبة هي مهاجمة إيران، في ظل الجدل الدائر في الأيام الماضية حول المفاضلة بين ضرب اليمن أو إيران، لكن الواضح أنه يجب القيام بالأمرين معاً، حيث نفذ الاحتلال في الماضي عمليات فعالة ومؤلمة على الأراضي الإيرانية، دون تبنّيها، صحيح أن ضربها لن يوقف الحوثيين، لكن هذا لا ينبغي أن يمنع الاحتلال من جباية الفاتورة لمن يزودهم بالذخيرة، ويقف خلفهم".
حياة الملايين معطله
أما أفرايم غانور الخبير الاستراتيجي في صحيفة معاريف، أكد أن "الفشل في شن الحرب ضد الحوثيين يثير أسئلة جوهرية داخل الاحتلال، حول الوسائل التي لا يستخدمها ضدهم، مما أوقعنا في حرب استنزاف ليس مستعداً لها، تسببت بإرهاقنا بـ"قطرات" مستمرة من الصواريخ بعيدة المدى التي تنجح بتعطيل حياة مئات الآلاف من الإسرائيليين، دون أن يكون الجيش وسلاح الجو والموساد مستعدين لحرب استنزاف كهذه ضد عدو يقيم على بعد ألفي كيلومتر من حدود الدولة".
وأضاف في مقال ترجمته "عربي21"، أن "العدوان الإسرائيلي ضد الحوثيين تركز حتى الآن على أربع ضربات نفذها سلاح الجو في اليمن منذ اندلاع الحرب، مما يتطلب إعادة حساب المسار في ظل استمرارهم بإطلاق الصواريخ الباليستية، وتهديدهم بتكثيفها، مما يثير عدة أسئلة أساسية ربما تتبادر لأذهان الإسرائيليين، أهمها أين هو "الأسطول السابع" من الغواصات البحرية المجهز بأكبر عدد منها".
ونقل عن "موقع مشروع ويسكونسن، أن الصواريخ الأكثر تقدما في أيدي الاحتلال قادرة على وصول ما يزيد عن عشرة آلاف كم، وحمل متفجرات يزيد وزنها عن 1300 كغم لـ14 طائرة تحلق ست ساعات تقريبا ذهابًا وإيابًا، مما يتطلب التزود بالوقود جوًا، وتنسيقًا مع الجيوش الأخرى في المنطقة، ونشرًا صعبًا للقوات، في حين أن إطلاق صاروخ دقيق قد يوفر استجابة كافية للمهمة دون تعريض الطيارين أو الطائرات للخطر، لكن الواقع يقول إن عدم استخدام هذه الصواريخ جاء مخيباً للآمال".