حصاد 2024 | أحدث 5 سيارات سيدان وصلت السوق المصري بالأسعار
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يضم السوق المصري للسيارات، عدد كبيرًا من الطرازات المتنوعة، باختلاف العلامات التجارية والتجهيزات الفنية، إلى جانب التقنيات المستخدمة بحسب كل فئة وطراز، مع اختلاف التصميمات الخارجية ومنها فئة السيدان.
. صوروفي سياق هذا الموضوع يقدم موقع "صدى البلد" أحدث 5 سيارات سيدان في السوق المصري
تستمد السيارة هيونداي النترا AD قوتها من محرك 4 سلندر سعة 1600 سي سي، بقوة 127 حصانا، و155 نيوتن متر من عزم الدوران، وناقل سرعات 6 غيار أوتوماتيك، مع زمن للتسارع يقدر بـ 11.6 ثانية وصولاً من 0 لـ 100 كم/ساعة، واستهلاك للوقود بنسبة 6.8 لتر/100 كيلومتر.
يتراوح سعر السيارة هيونداي النترا AD بين 970,000 جنيه و 1,155,000 جنيه.
تأتي السيارة بايك يو 5 بلس بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، يستطيع أن يضخ 111 حصانا و142 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، معتمد على ناقل سرعات CVT أوتوماتيك، مع تقنية الجر الأمامي للعجلات.
تبدأ أسعار السيارة بايك يو 5 بلس من 874,900 جنيه إلى 974,900 جنيه.
تعتمد السيارة اكس بنج بي7 على محرك بقوة 276 حصانا مع بطارية سعة 86 كيلووات، مع مدى 576 كم، وزمن تسارع يبلغ 6.7 ثانية من 0 لـ 100 كم، بالاضافة إلى محرك اخر بقوة 473 حصانا، وزمن للتسارع يقدر بـ 4.1 ثانية.
تتراوح أسعار السيارة اكس بنج بي7 بين 2,300,000 جنيه و 2,800,000 جنيه.
تعتمد السيارة جي أي سي امباو على ناقل سرعات DSG أوتوماتيك، دفع أمامي، متصل بمحرك رباعي الاسطوانات تيربو، سعة 1500 سي سي، يستطيع أن ينتج قوة إجمالية قدرها 170 حصانا و270 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران.
تبدأ أسعار السيارة جي أي سي امباو من 1,120,000 جنيه إلى 1,380,000 جنيه.
زودت السيارة مرسيدس EQE بمحرك بقوة 292 حصانا و565 نيوتن متر، مع ناقل سرعات أوتوماتيك وزمن تسارع يقدر بـ 6.4 ثانية وصولاً من 0 لـ 100 كم/س، بالاضافة إلى محرك اخر بقوة 476 حصانا و858 نيوتن متر، وبهذه القدرات تحتاج السيارة حوالي 4.2 ثانية للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع السكون 0.
يتراوح سعر السيارة مرسيدس EQE بين 4,500,000 جنيه و 5,400,000 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات أسعار السيارات سيارات جديدة أخبار السيارات المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
العطية ينوه بقوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات وخاصة الجانب الاقتصادي
الجزيرة- محمد السنيد
افتتح اليوم “مكتب صادرات قطر في المملكة العربية السعودية”، ليتخذ من العاصمة الرياض مقراً له، ويهدف المكتب إلى تنمية الصادرات القطرية وتسهيل وصول المنتجات والخدمات القطرية إلى السوق السعودي، وتعزيز التعاون والشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
وأكد سعادة السفير بندر بن محمد العطية سفير دولة قطر لدى المملكة العربية السعودية، في تصريح خاص بهذه المناسبة، أن افتتاح مكتب صادرات قطر في المملكة، يعكس قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات وخاصة الجانب الاقتصادي، لافتاً إلى اهتمام الدولتين بشكل استراتيجي بتعزيز العلاقات والشراكات بينهما في كافة المجالات، وحرصهما على تعزيز التعاون التجاري والتكامل في القطاعات الحيوية.
وقال إن تدشين عمل المكتب رسمياً اليوم يأتي بعد مباحثات معمقة ودراسة شاملة لواقع ومستقبل السوق السعودي الزاخر بالفرص في شتى المجالات والذي يعد محط أنظار قطاع الأعمال في العالم، إلى جانب كون وجود المكتب بالرياض يعزز الاستفادة من الفرص الواعدة التي يوفرها السوق السعودي للشركات القطرية، ويحفز ويشجع القطاع الخاص في البلدين للمساهمة في تطوير العلاقات الثنائية ونقل الخبرات ووضع الخطط والبرامج لاغتنام الفرص الاستثمارية المتاحة وتحويلها إلى شراكات ملموسة.
وأضاف: “سيعمل هذا المكتب على تسهيل دخول المنتجات القطرية إلى السوق السعودي، وتوفير الدعم اللوجستي والتجاري والاستشاري للشركات القطرية، وتعزيز الشراكات الثنائية بين القطاع الخاص في البلدين”، وحثّ الشركات القطرية على الاستثمار في المملكة في مختلف القطاعات الواعدة واستثمار فرص ومبادرات رؤية المملكة 2030.
اقرأ أيضاًالمملكةمعرض الدفاع العالمي 2026 يكشف عن برامج مبتكرة في نسخته الثالثة
وذكر السفير العطية، أن هذا المكتب سيوفر للشركات القطرية الفرصة للتوسع والمنافسة إقليمياً ودولياً، والاسهام في بناء شراكات تجارية طويلة الأمد تجسيداً لرؤى البلدين في تعزيز نمو التجارة بينهما، وقال إن هذا المكتب يعتبر هو أول مكاتب صادرات قطر التابعة لوكالة قطر لتنمية وتمويل وترويج الصادرات، ليكون بذلك السوق السعودي أول وجهة إقليمية لمكاتب صادرات قطر، نظرًا لما يمثله هذا السوق من أهمية اقتصادية خاصة وباعتباره الأكبر في المنطقة.
ونوّه بالقفزة الاقتصادية المبهرة التي تمت في المملكة في ظل رؤية 2030، والتي أسهمت في إيجاد بيئة تنافسية جاذبة، وما وفرته من فرص استثمارية، ومنجزات للمملكة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في مختلف المجالات وخاصة المحافظة على البيئة ومجالات الطاقة النظيفة والمتجددة، والتقدم في السياسات التجارية وتحسين بيئة الأعمال، لافتاً إلى أن المراقب يلحظ أن التطور الذي تشهده المملكة أدى إلى جذب كبرى الشركات العالمية ودفعها لنقل مقارها إلى المملكة بصورة مثيرة لاهتمام قطاع الأعمال الإقليمي.
وأشار إلى أن بنك قطر للتنمية، نظم في يناير الماضي فعالية في الرياض جمعت مختلف الأطراف ذات الصلة من الجانبين القطري والسعودي، تم خلالها القيام بزيارات ميدانية لمواقع استثمارية في المملكة، إلى جانب عقد اجتماعات ثنائية، مما أتاح للشركات القطرية الفرصة للتعرف بشكل مباشر على بيئة الأعمال السعودية، والاطلاع على فرص التعاون والتكامل مع القطاعات المختلفة في المملكة، مشيراً إلى أن الفعالية شهدت مشاركة أكثر من 60 شركة قطرية تمثل قطاعات متنوعة لاسيما القطاعات الاستراتيجية المختلفة.
ومن جانبه قال عبد الله علي العبيدلي مدير مكتب صادرات قطر في المملكة العربية السعودية، إن افتتاح المكتب اليوم يمثل خطوة نوعية لتمكين الشركات القطرية من التوسع نحو أحد أكبر الأسواق الإقليمية وأكثرها حيوية، مؤكداً أن هذا المكتب سيكون منصة دعم متكاملة تربط المنتج القطري بفرص النمو والتوسع في السوق السعودي، وتوفر المعلومات والاستشارات التي تسرّع عملية التكيف مع متطلبات السوق المحلي.
وأضاف: “نؤمن بأن تعزيز القنوات التجارية بين دولة قطر والمملكة العربية السعودية سيوفر بيئة أكثر ديناميكية للشركات، حيث سيتمكن المصدرون القطريون من تطوير أعمالهم، وإقامة شراكات تجارية هامة، ما يمثل قيمة مضافة تنعكس إيجابًا على اقتصاد البلدين”، لافتاً إلى أن هذه الخطوة تؤكد عمق الروابط الاقتصادية التي تجمع البلدين الشقيقين، وتعزز العمل المشترك وصولًا إلى مستقبل مزدهر للتعاون التجاري والاستثماري.