أفضل شاشة الهواتف لعام 2024.. تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تعتبر شاشة الهاتف من أهم الأمور التي يبحث عنها أي مستخدم أو مشتري لهاتفه المستقبلي، اياً كان نوعه، فكل مستخدم يبحث عن شاشة توفر متطلباته، من مشاهدة الفيديوهات وتصفح سلسل وسريع عبر التطبيقات المختلفة وجودة الوان عالية تمنحه رؤية جيدة وممتعة.
في هذا السياق نستعرض في التقرير التالي أفضل شاشات الهوات التي يوصي بشرائها أو ستخدامها في سوق الهواتف المحمولة.
Samsung Galaxy S24 Ultra: شاشة مبتكرة بطلاء مقاوم للوهج مع ميزات ممتازة.
iPhone 16 Pro Max: شاشة ساطعة بدقة ألوان رائعة.
Google Pixel 9 Pro XL: واحدة من أفضل ثلاث شاشات ملونة وفقًا لمعايير موقع PhoneArena، شاشة 120Hz بدقة 1440p.
OnePlus 12: شاشة عالية الجودة بسعر أقل من الهواتف الرائدة الأخرى.
Samsung Galaxy S24 Ultraالشاشة: لوحة LTPO بحجم 6.8 بوصة ودقة 1440p، تدعم HDR بعمق ألوان 12 بت.
الميزة البارزة: الطلاء الجديد المقاوم للانعكاس، الذي يقلل بشكل كبير من الانعكاسات ويجعل الشاشة سهلة الاستخدام في الهواء الطلق، حيث لا يوجد هاتف آخر يستخدم هذه التقنية حتى الآن، ولكننا نتمنى أن تعتمدها الشركات الأخرى قريبًا.
iPhone 16 Pro Maxالتقنية: شاشة Super Retina XDR مع تقنية ProMotion (معدلات تحديث تصل إلى 120Hz).
الحجم: شاشة OLED بالكامل بحجم 6.9 بوصة (قطريًا).
الدقة: 2868 × 1320 بكسل بكثافة 460 بكسل لكل بوصة.
رغم أن جودة شاشة iPhone 16 Pro Max مشابهة للجيل السابق، إلا أنها لا تزال مثيرة للإعجاب.
الميزة الأبرز هي قدرتها على تقليل السطوع إلى 1 نيت، ما يجعلها مثالية للاستخدام الليلي.
إلى جانب ذلك، توفر دقة ألوان ممتازة وتفاصيل واضحة للغاية.
Pixel 9 Pro XLالتقنية: شاشة LTPO OLED مع معدل تحديث تكيفي 120Hz ودعم HDR10+.
الحجم: 6.8 بوصة.
الدقة: 1344 × 2992 بكسل بكثافة 486 بكسل لكل بوصة.
النسبة: 20:9.
الحماية: Corning Gorilla Glass Victus 2.
هاتف Pixel الجديد يرفع سقف الجودة للشاشات.
في اختبارات الإضاءة، وصلت السطوع إلى 2,700 نيت على نافذة بيضاء بنسبة 20%، ما يجعله الأكثر سطوعًا بين الهواتف التي تم اختبارها حتى الآن.
رغم ذلك، لا يتمتع بطلاء مقاوم للانعكاسات مثل هواتف سامسونج، إلا أن السطوع العالي يعوض ذلك.
OnePlus 12الشاشة: شاشة ProXDR بحجم 6.8 بوصة ودقة 2K، تدعم معدل تحديث تكيفي يصل إلى 120Hz.
الدقة: 3168 × 1440 بكسل (QHD+).
النسبة: 19.8:9.
الحماية: Corning Gorilla Glass Victus 2.
ميزات إضافية وهي تقنية خفض الإضاءة بتردد 2160Hz لتقليل إجهاد العين.
يقدم هاتف OnePlus 12 جودة شاشة ممتازة بسعر أقل من الهواتف الرائدة الأخرى.
تتميز الشاشة بسطوع عالٍ يصل لمستويات مشابهة للهواتف الرائدة الأخرى، وتستخدم تقنية خفض الإضاءة بتردد عالٍ لتقليل إجهاد العين.
كما تدعم الشاشة معدلات تحديث ديناميكية تبدأ من 1Hz وتصل إلى 120Hz، مما يوفر تجربة عرض سلسة وموفرة للطاقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ضجة حول فيديو أسوشيتد برس المتداول لحادثة اغتيال السادات.. هذا توقيت نشره
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ساهمت عودة تداول فيديو وكالة أسوشيتد برس لـ"حادثة المنصة"، حيث اغتيال الرئيس المصري أنور السادات، في رواج نظريات مؤامرة عبر الشبكات الاجتماعية، بعد تناقله باعتباره مقطعًا جديدًا.
وأحدث الفيديو ملايين المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية، مصحوبًا بفورة واسعة النطاق من التفاعلات.
تبلغ مدة المقطع المتداول 4:30 دقيقة، ويظهر مقتطفات من لحظة اغتيال الرئيس المصري الأسبق خلال حضوره عرض عسكري في 6 أكتوبر/تشرين الأول 1981، في ذكرى حرب 1973 مع إسرائيل.
وصاحب الفيديو تعليقات بعضها يقول: "وكالة الأسوشيتد برس الأمريكية تبث فيديو عالي الجودة يوثق بالصوت الطبيعي عملية إغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات.فما هي الرسالة من هذا النشر؟ هل هي تهديد لمصر بعد الاتفاق العسكري مع الصين؟ أم رسالة إلى سوريا؟ هل هذا يثبت تورط امريكي بذلك؟"
وتساءل تعليق آخر: "لماذا يعاد بهذا الوقت وبحسابات مختلفة كثيرة بعضها تدعي أنها حسابات مصرية وأخرى عربية بخلاف حسابات مجهولة - ما الهدف وما يراد بذلك؟!"
وعند البحث في قناة أرشيف وكالة أسوشيتد برس عبر يوتيوب، وجد موقع CNN بالعربية أن المقطع منشور قبل عامين، وليس مؤخرًا.
وكان الفيديو المتداول حاليًا مقتطعًا من فيديو مدته تزيد عن 23 دقيقة، كانت الوكالة قد نشرته في 23 مايو/أيار 2022. بعنوان: "غير مُستخدم.. اغتيال الرئيس أنور السادات خلال عرض عسكري".
وعادة ما تنشر أسوشيتد برس مقاطع من أرشيفها المصور للأحداث الكبرى على فترات متفرقة، فسبق أن نشرت لقطات أخرى للحادثة قبل 9 سنوات.
لكن كيف انتشر المقطع الحالي؟
في صباح الاثنين الماضي 21 أبريل/ نيسان، نشرت الصحفية المصرية أماني عزام الفيديو في حسابها عبر منصة إكس، مع تعليق خبري مجرد، بينما زعمت حسابات أخرى أن أسوشيتد برس بثته في الآونة الأخيرة، مما ساعد في رواجه بشكل فيروسي.