صحيفة الخليج:
2025-04-08@15:56:26 GMT

«زايد الإنسانية» تحتفل بعيد الاتحاد

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

«زايد الإنسانية» تحتفل بعيد الاتحاد

أبوظبي:«الخليج»
احتفلت مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، بمناسبة عيد الاتحاد الـ 53 لدولة الإمارات، تعبيراً عن الفرحة و الاعتزاز بروح الاتحاد والمنجزات التي حققتها دولة الإمارات، وتجسيداً لمشاعر الولاء والانتماء للوطن ولقيادته الرشيدة.
أقيمت الاحتفالية بحضور الدكتور محمد عتيق الفلاحي المدير العام لمؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والسفير عبدالله محمد المعينة مصمم علم دولة الإمارات العربية المتحدة، ومهنا عبيد المهيري نائب المدير العام بالمؤسسة، وموظفي المؤسسة برفقة أسرهم.


ورفعت قيادات وموظفو المؤسسة والحضور، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة والشعب الإماراتي والمقيمين على أرض الدولة، في هذه المناسبة الوطنية الغالية.
وتميز الاحتفال بعروضه الوطنية والثقافية والتراثية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات عيد الاتحاد زايد الإنسانية

إقرأ أيضاً:

الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بعيد البشارة المجيد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الإثنين، بعيد البشارة المجيد، والذي يُعد أول الأعياد السيدية من حيث ترتيب أحداث الخلاص، حيث يُمثل البداية التي مهدت لتجسد السيد المسيح وولادته، وبالتالي يُعرف بين الآباء باسم "رأس الأعياد" أو "نبع الأعياد".

يقام خلال هذه المناسبة قداس عيد البشارة بالطقس الفرايحي، بمشاركة الأساقفة والكهنة والشمامسة من مختلف إيبارشيات الكنيسة، وتعتبر هذه الصلاة فرصة للعبادة والتأمل في معاني البشارة المقدسة.

وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون بـ "نبع الأعياد" أو "أصلها".

وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي".

وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل".

وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.

مقالات مشابهة

  • شخبوط بن نهيان يشارك في مراسم إحياء الذكرى الـ31 للإبادة الجماعية ضد التوتسي
  • شخبوط بن نهيان يحضر حفل سفارة رواندا بمناسبة اليوم الوطني
  • تعاون بين «بيئة» ومؤسسة خالد بن سلطان الإنسانية
  • عبدالله بن زايد: الإمارات وأذربيجان ترتبطان بعلاقات متطورة ومتنامية
  • الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بعيد البشارة المجيد
  • طحنون بن زايد: الإمارات مركز عالمي يرسم ملامح مستقبل إدارة الطوارئ والأزمات
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية إسرائيل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير الخارجية الإسرائيلي
  • جامعة جازان تحتفل بعيد الفطر المبارك
  • « هي القلعة الحصينة للعالم العربي».. السفيرة مريم الكعبي تغرد بكلمات الشيخ زايد آل نهيان عن مصر