الباعور وسفير إيران سبل خدمة المصالح المشتركة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
استقبل الطاهر الباعور، وزير خارجية الدبيبة، بمكتبه اليوم الإثنين، سفير جمهورية إيران الإسلامية عين الله سوري.
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين وفرص التعاون المشترك في العديد من المجالات والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها لما فيه خدمة المصالح المشتركة، وفقا لبيان خارجية الدبيبة.
و خلال اللقاء، أبلغ السفير الإيراني، رغبة وزير خارجية بلاده في زيارة ليبيا، مؤكداً رغبة طهران في تطوير العلاقة والتعاون في عديد المجالات.
واتفق الجانبان، على أهمية التشاور السياسي والعمل معاً لتنظيم زيارات لكبار المسؤولين من البلدين خلال الفترة القادمة؛ كذلك تفعيل اللجان المشتركة والتنسيق لإقامة معرض للصناعات الإيرانية في ليبيا، على حد تعبير بيان حكومة الدبيبة. الوسوم«الباعور» خدمة المصالح المشتركة سفير إيران
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الباعور سفير إيران
إقرأ أيضاً:
حاكم الشارقة يستقبل سفير سلطنة عُمان
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح اليوم الاثنين، في قصر البديع، الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي سفير سلطنة عُمان لدى الدولة.
وتسلّم صاحب السمو حاكم الشارقة، خلال اللقاء رسالة من صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، تتعلق بالتعاون الثقافي المشترك بين إمارة الشارقة وسلطنة عُمان الشقيقة في العديد من المجالات، بما يخدم تطورها وترسيخها.
ونقل الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي في بداية اللقاء تحيات صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، إلى صاحب السمو حاكم الشارقة، متمنياً لدولة الإمارات العربية المتحدة ولإمارة الشارقة مزيداً من التقدم والازدهار والنماء، ولسموه موفور الصحة والعافية.
أخبار ذات صلة الشارقة.. 50% «خانات شاغرة»! سلطان بن أحمد القاسمي يكرم الفائزين في بطولة الشرقية من كلباء للتجديفوأشار صاحب السمو حاكم الشارقة خلال اللقاء إلى العلاقات الأخوية والمتجذرة والتواصل بين دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان على المستويات كافة، مما يساهم في تطوير التعاون وخدمة المشروعات المتنوعة بين البلدين في المجالات المعرفية والثقافية والعلمية.
وتناول اللقاء، الأدوار الثقافية المتعددة التي تقوم بها إمارة الشارقة داخل وخارج الدولة، وحرصها على نشر الثقافة والمعرفة ودعمهما، مما جعلها تتبوأ مكانة مرموقة على مستوى المنطقة والعالم، وتصبح قِبلةً لكل المثقفين والعلماء والأدباء في مختلف المجالات الثقافية والأدبية والعلمية.
المصدر: وام