12دولة تشارك في مهرجان “تشيخوف” المسرحي الدولي عام 2025
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
روسيا – تشارك نحو 14 مسرحية تمثل 12 دولة في برنامج مهرجان “تشيخوف” الدولي المسرحي الذي سيقام عام 2025 في موسكو.
صرحت بذلك نائب رئيس الاتحاد المسرحي الدولي كارينا تساتوروفا، مشيرة إلى أن البحرين ولبنان لأول مرة تشاركان في هذا المهرجان.
وقالت تساتوروفا:” نحاول وضع برنامج مسرحي إبداعي، تشارك فيه بلدان مختلفة، بما في ذلك بالبلدان المؤسسة لـ”بريكس”، إضافة إلى أرمينيا وكازاخستان والأرجنتين وكولومبيا وفرنسا وغيرها”.
ومن بين المسرحيات تجدر الإشارة إلى عرض فرقة الفنون المسرحية الشرقية من الصين “الرقص الشعري: رحلة المناظر الطبيعية الأسطورية والذي سيفتتح المهرجان في مسرح قصر الكرملين يوم 23 مايو 2025. والمستوحى من اللوحة الصينية القديمة الشهيرة “بانوراما الأنهار والجبال” للفنان التشكيلي الصيني من السلالة (سونغ) التي تعود إلى القرنين العاشر – الثالث عشر م. وتعد اللوحة الفريدة التي يبلغ طولها 11 مترا تحفة فنية من لوحات المناظر الطبيعية الصينية التقليدية، والتي يعود تاريخها إلى ما يقرب من ألف عام. ويشارك في المسرحية أكثر من 40 راقصا وراقصة يلقون الضوء على التراث الثقافي للإمبراطورية السماوية.
كما تلفت الانتباه مشاركة باليه “ألف ليلة وليلة” الذي يؤديه مسرح “كركلا” اللبناني الراقص والذي سيختتم به برنامج مهرجان “تشيخوف” في 25 يوليو 2025 على خشبة مسرح “البولشوي” الأكاديمي الحكومي في موسكو. وسيقدم عرض الباليه أشهر وأكبر مسارح الرقص في الشرق الأوسط الذي تأسس عام 1968 ويحظى بشهرة عالمية”.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ما الرسائل التي ارادت “صنعاء” ايصالها لـ”احتلال” و”الفلسطينيين” على السواء
الجديد برس|
فور الإعلان عن التوصل لاتفاق وقف اطلاق النار في غزة، أكد “محللون سياسيون” بأن “قوات صنعاء” ستبقى على المعادلة ذاتها، وهي انها لن توقف عملياتها إلا بانتهاء الحرب فعلياً على غزة، ورفع الحصار عنها.
وهذه المعادلة هي الرسالة التي ارادت “صنعاء” ارسالها بكل وضوح لجيش الاحتلال وداعميه الأمريكيين والبريطانيين والغربيين من جهة وللمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، من جهة أخرى.
نفذت صنعاء يوم الجمعة اربع عمليات احداها ضد حاملة الطائرات الامريكية “ترومان” وهي السابعة من نوعها، وثلاث عمليات أخرى ضربت مدينتي “ايلات” و”يافا” المحتلتين.
هذه العمليات التي أعلن عنها من داخل الحشود هدفت وفق “محللين” لإيصال رسالة الى “جيش الاحتلال” خلاصتها أننا نراقب “أفعالكم لا أعلامكم” وما دمتم تقتلون المدنيين وتحاصرونهم فإن عملياتنا لن تتوقف، ولسنا معنيين بما هو على الورق.
أما الرسالة الى المقاومة فكانت من كل الميادين في كل المحافظات التي تتبع “حكومة صنعاء” حيث خرج الملايين ليقولوا ذات الرسالة للمقاومة ولجيش الاحتلال” وداعميه من “الامريكان والغربيين”.