بسبب السوشيال ميديا.. عقوبة الإيقاف تنتظر الحكام
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
ينتظر أكثر من 20 حكما ومحكمة عقوبة الإيقاف وذلك بسبب التفاعل والنشر عبر صفحاتهم الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
ويأتي الإيقاف بسبب خرق التعليمات التي نشرتها اللجنة الرئيسية الشهر الماضي وتحديدا بتاريخ الحادي عشر من شهر نوفمبر الماضي والذي منعت تفاعل الحكام في مواقع التواصل.
جوميز: الزمالك لعب مباراة كبيرة أمام غزل المحلة.. ومقارنتي بـ "فيريرا" أمر يسعدني عبدالله السعيد يحصد جائزة أفضل لاعب في مباراة الزمالك وغزل المحلة مدة الإيقاف
ومن المتوقع أن تصل مدة الإيقاف لأسبوعين ليكون واحدة من أبرز الإجراءات الرسمية للجنة الرئيسية.
وجدير بالذكر أن الاتفاق يجري على تعيين خبير أجنبي بديلا لياسر عبد الرؤوف والذي تولى رئاسة لجنة الحكام بشكل مؤقت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السوشيال ميديا رئاسة لجنة الحكام لجنة الحكام ياسر عبد الرؤوف
إقرأ أيضاً:
لميس جابر: دراما رمضان 2025 تضمنت أعمالا جيدة وتقييم السوشيال ميديا مزيف
قالت الكاتبة والأديبة لميس جابر إن تشكيل لجنة لمتابعة الأعمال الدرامية أمر مهم للغاية للحكم على النصوص الدرامية، لافتة إلى أنه لا يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" أداة للحكم على أي عمل فني، لأن السوشيال ميديا وهمية ومزيفة ولا تعبر عن الشعب المصري، ومن الضروري قياس الرأي العام بعيدا عنها، مضيفة أن هناك نقاد يقيمون الدراما بشكل جيد ، أما ما يحدث من لجان على السوشيال ميديا وتقييم مسلسلات ضعيفة بأنها الأعلى والأفضل، فهذا الأمر غير منصف ومغاير للواقع.
وأشادت لميس جابر - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم / الأحد/- بمستوى عدد من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في موسم دراما رمضان 2025، لافتا إلى أن مجموعة أخرى من الأعمال الدرامية كانت دون المستوى ورفضها الجمهور لأنها لا تعبر عن المجتمع.
وأوضحت أنه على الرغم من أنه تم عرض عدد من الأعمال الدرامية الضعيفة ودون المستوى في النصف الأول من الشهر الكريم، إلا أن مجموعة كبيرة من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في النصف الثاني كانت جيدة للغاية مثل مسلسلات "لام شمسية"، "ولاد الشمس"، "قهوة المحطة"، "منتهي الصلاحية"، "ظلم المصطبة"، و"الغاوي".
ولفتت إلى أن مسألة اختبار المحتوى والفكرة لأي عمل فني هو الأصل، مشيدة بالمستوى الفني لمسلسل "لام شمسية" الذي تناول قضية التحرش بشكل لائق، لافتة إلى أن أي عمل فني يبدأ من الفكرة ثم الكتابة ثم يأتي الحوار.
ورأت لميس جابر أن الفن في الثمانينيات والتسعينيات اختلف كثيرا عن اليوم بتغير الزمن،مشيرة إلى أن فكرة تقديم عمل درامي له أكثر من جزء مثل "ليالي الحلمية" لا يحظى بترحيب قطاع كبير من الجمهور، كما أن أن فترة الثمانينيات والتسعينيات كانت تضم عدد كبير من كبار الكتاب الذين برعوا في الكتابة مثل أسامة أنور عكاشة، يسري الجندي، محمد جلال عبدالقوي، ويوسف معاطي في الكوميديا، ولم يتبق من كبار الكبار سوى عبد الرحيم كمال الذي أبدع في مسلسل "قهوة المحطة".