بوابة الوفد:
2025-02-12@03:52:21 GMT

Warcraft وWarcraft II تغادران متجر GOG في 13 ديسمبر

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

في وقت لاحق من هذا الشهر، ستتوقف GOG عن بيع أول لعبتين من سلسلة ألعاب Warcraft الإستراتيجية في الوقت الفعلي من Blizzard. في 13 ديسمبر، ستحذف السوق Warcraft: Orcs & Humans وWarcraft II: Battle.net Edition، التي تجمع بين اللعبة الأصلية، Tides of Darkness، وتوسعتها Beyond the Dark Portal. في منشور مدونة نُشر يوم الاثنين، قالت واجهة المتجر المملوكة لشركة CD Projekt إنها ستزيل الألعاب "بناءً على طلب الناشر".

إذا كنت ترغب في الحصول عليها قبل مغادرتها متجر GOG، تقدم CD Projekt خصمًا متواضعًا على حزمة Warcraft I & II حتى 13 ديسمبر. إذا دفعت ثمن اللعبة باستخدام الدولار الأمريكي، يمكنك توفير 2 دولار من الحزمة. تتوفر خصومات مماثلة للعملاء الذين يدفعون باليورو والجنيه الإسترليني والزلوتي البولندي. للاستفادة من الخصم، استخدم الرمز "MakeWarcraftLiveForever" عند الدفع.

لم تستجب Blizzard على الفور لطلب التعليق من Engadget، وطلبت من الاستوديو توضيح سبب طلبه. في عام 2019، عملت Blizzard مع GOG لإحضار Warcraft وWarcraft II إلى واجهة المتجر. قبل ذلك، أصبحت Warcraft: Orcs & Humans فعليًا برنامجًا مهجورًا، مما جعل من الصعب الحصول على اللعبة وتشغيلها على أنظمة التشغيل الحديثة. إذا كان عليّ التخمين، فإن حقيقة أن Blizzard تقدم الآن نسخًا معاد إتقانها من كل من Warcraft وWarcraft II ربما لعبت دورًا رئيسيًا في القرار.

كمعجب بهذه الألعاب، أتمنى أن تسمح Blizzard لـ GOG بمواصلة بيعها. لقد كتبت عن النسخ المعاد إتقانها الشهر الماضي، ولكن باختصار، أود أن أزعم أن إصدارات GOG تقوم بعمل أفضل في الحفاظ على Warcraft وWarcraft II كما كانت. إذا كان هناك جانب إيجابي في الموقف، فهو أن GOG تعهدت بمواصلة دعم كلتا اللعبتين من خلال برنامج الحفاظ الذي أعلنت عنه مؤخرًا.

وقالت GOG: "بمجرد انضمام لعبة إلى البرنامج، نتعهد بالحفاظ على توافقها حتى إذا تم حذفها من المتجر". "هذا يعني أن مالكي هذه الألعاب لا يزال بإمكانهم توقع تجربة سلسة ودعم فني لهذه الألعاب. كما يأخذ هذا في الاعتبار التغييرات المحتملة في نظام التشغيل Windows والتي قد تؤثر على قابلية تشغيل الألعاب".

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

انتخابات العراق 2025.. معركة مبكرة وصراع على قانون اللعبة

10 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: بدأت مفوضية الانتخابات العراقية استعداداتها لإجراء الانتخابات العامة نهاية العام الحالي 2025، وسط تحركات سياسية مبكرة تشير إلى صراعٍ حاد على تشكيل التحالفات، ومحاولات لتعديل قانون الانتخابات بما يضمن مكاسب للقوى التقليدية.

و تحركت الأحزاب الفاعلة سريعاً، وسط غياب التيار الصدري والمدنيين حتى الآن، مستثمرة الحس الطائفي والخطاب الشعبوي لاستقطاب الناخبين.

ووفق معلومات متداولة، صعّدت بعض القوى السياسية من تحركاتها لإعادة تشكيل المشهد الانتخابي، وسط مخاوف من احتمالية عودة الصدر إلى الساحة وتحالفه مع قوى مدنية، وهو السيناريو الذي يقلق خصومه، خصوصاً “الإطار التنسيقي”.

و قال تحليل سياسي إن “المعركة الانتخابية بدأت مبكراً عبر محاولات هندسة القانون الانتخابي، لضمان استمرار هيمنة القوى التقليدية وإقصاء المنافسين الجدد”.

وأكد مصدر سياسي مطلع أن “هناك ضوءاً أخضر لتعديل بعض مواد القانون الانتخابي، أبرزها طريقة احتساب الأصوات، لمنع الأحزاب الناشئة من تحقيق أي اختراق في المشهد السياسي”.

و تحدث الباحث الاجتماعي سالم الجنابي من بغداد قائلاً إن “الناخب العراقي بات أكثر وعياً من ذي قبل، لكنه لا يزال محاصراً بين خيارات يفرضها المال السياسي والسلاح”. وأكد أن “جزءاً كبيراً من الناخبين الشباب يعاني من الإحباط، وهو ما قد ينعكس على نسب المشاركة في الانتخابات”.

وأشارت تدوينات متداولة على منصات التواصل الاجتماعي إلى استياء واسع من احتمال اعادة تدوير الوجوه، فيما كتبت ناشطة تُدعى سارة الموسوي: “كل انتخابات نفس الوجوه، نفس الوعود، نفس الأزمات، متى يتغير شيء؟”. فيما علّق مغرد آخر قائلاً: “تغيير قانون الانتخابات ليس لإصلاح النظام، بل لضمان استمرارهم في الحكم”.

وتحدثت مصادر عن جهود فنية ولوجستية مكثفة لضمان نزاهة العملية الانتخابية، لكن مخاوف التزوير والتلاعب ما زالت قائمة، خاصة مع الحديث عن استخدام المال السياسي لشراء الأصوات.

وأفاد تقرير دولي سابق بأن “الانتخابات العراقية تواجه تحديات متزايدة، أبرزها ضعف ثقة الناخبين في نتائجها، والتدخلات الخارجية في توجيه بعض القوى السياسية”.

وفي ظل هذه التطورات، رجح مراقبون أن تشهد الانتخابات المقبلة مفاجآت، خصوصاً إذا قرر التيار الصدري العودة، أو في حال تشكل تحالف مدني قوي قادر على كسر احتكار القوى التقليدية للمشهد السياسي.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • "أون سبورت" تكشف عن بروموهات برامجها الرمضانية تحت شعار "اللعبة اتغيرت"
  • كرة القدم .. عباقرة السر وبهلوانية العلن !
  • انتخابات العراق 2025.. معركة مبكرة وصراع على قانون اللعبة
  • تركيا.. تراجع نسبة البطالة خلال ديسمبر
  • تيك توك يتحايل على الحظر الأميركي ويسمح لمستخدمي أندرويد بتنزيل التطبيق من الويب
  • “الإحصاء”: ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.1% خلال ديسمبر 2024
  • “الإحصاء”: ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.1 % خلال شهر ديسمبر 2024
  • لعبة السباقات Speed Demons 2.. تجربة جديدة في عالم السرعة
  • مشاجرات في متجر أمريكي بسبب "البيض"
  • الأول من نوعه.. كاسبرسكي تكتشف تطبيقا خبيثا على متجر تطبيقات آبل