الروائي أحمد طوسون: "البوابة نيوز" أفردت مساحات كبيرة للاهتمام بإبداع الطفل وقضاياه
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الروائي أحمد طوسون، مؤسسة البوابة نيوز بمناسبة مرور 10 أعوام على صدور الصحيفة الورقية “البوابة” قائلا: لا يستطيع أحد تجاهل الدور الكبير الذي لعبته "البوابة" بإصدارها الورقي وبوابتها الإلكترونية، في تشكيل الوعي، ودعم الدولة المصرية في كافة القضايا الوطنية، مؤكدًا انها كانت سندا للدولة في حقبة مواجهة الإرهاب والقضايا الشائكة التي أعقبت ثورات الربيع العربي بتداعياتها.
وأضاف: ولعل صفحاتها الثقافية من أنجح الصفحات الثقافية والفنية التي كانت سباقة دوما لمتابعة الأحداث أولا بأول، بخلاف افرادها مساحات كبيرة للاهتمام بالإبداع المقدم للطفل وقضاياه باعتبارها الكتابات التي تخاطب مستقبل وطننا المتمثل في أبنائنا من الأطفال والشباب أيمانا بدورها التوعوي المتفرد.
واختتم: انتهى عقد البوابة الأول لتبدأ عقدا جديدا أكثر حيوية وشبابا بإدارتها ومحرريها وكتابها، لتستمر فيه كعلامة وطنية مضيئة في اعلامنا المصري والعربي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الروائى احمد طوسون مؤسسة البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
كانت 50 وأصبحت 5.. أحمد عمر هاشم يكشف أسرار فرض الصلاة على المسملين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن معجزة الإسراء والمعراج كانت خصوصية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء، وأن من أعظم ما تميزت به هذه المعجزة هو فرض الصلاة، التي جعلها الله معراجًا للأمة المحمدية تتقرب بها إلى ربها.
وأضاف عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الله سبحانه وتعالى فرض في البداية خمسين صلاة على المسلمين، وعندما أخبر النبيُّ موسى عليه السلام بذلك، نصحه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيف، فاستجاب الله وقلل العدد تدريجيًا حتى أصبحت 5 صلوات في اليوم والليلة، لكنها تعادل 50 في الأجر والثواب، لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وأشار أحمد عمر هاشم إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فُرضت من فوق سبع سماوات مباشرةً دون واسطة، في حين أن باقي العبادات فُرضت في الأرض.
كما بيّن أن النبي تلقى الصلاة مباشرةً من الله سبحانه وتعالى، ثم نزل بها إلى الأرض حيث صلى جبريل عليه السلام أمامه وعلّمه كيف يؤديها، وقال النبي لأصحابه: صلوا كما رأيتموني أصلي.
واختتم كلامه بالتأكيد على بشارة الله للأمة المحمدية بالمغفرة والرحمة، حيث أوحى الله إلى نبيه الكريم: إني لغفار لمن تاب مخلصًا، وأقبل ممن يسيء ثم يستغفر، مما يدل على عظيم رحمة الله بعباده واستعداده لمغفرة ذنوبهم متى تابوا بصدق وإخلاص.