تتعاون سلسلة الألعاب الناجحة Call of Duty وبرنامج Netflix الشهير Squid Game في نوع من وضع اللعبة لإحياء ذكرى الموسم الثاني من الأخير.

لا نعرف بالضبط ما الذي يستلزمه هذا الشراكة، لكن يبدو أنه وضع لعبة لكل من Black Ops 6 وWarzone. يوجد مقطع دعائي لكنه خالٍ من أي تفاصيل حقيقية.

نحن نعلم أنه ليس علينا الانتظار طويلاً.

يشير الوصف الموجود أسفل المقطع الدعائي إلى أن "Squid Game تأتي إلى Call of Duty في يناير هذا العام". وهذا منطقي، نظرًا لأن الموسم الثاني من برنامج Netflix سيصدر في 26 ديسمبر.

ربما يدخل اللاعبون لعبة Squid Game التي تحمل الاسم نفسه بترسانة كاملة من الأسلحة الحديثة. أو ربما نلعب بالفعل بدور الحراس المصابين بالذهان، ونطلق النار على المتسابقين اليائسين بتهور. رأسمالية في مرحلة متأخرة، يا عزيزتي! على أي حال، سنكتشف الشهر المقبل.

هذا هو أحدث عرض ترويجي لفيلم Netflix الشهير. هناك لعبة متعددة اللاعبين للهواتف الذكية سيتم إطلاقها في غضون أسبوعين وتجربة لعب أدوار غريبة تكلف 40 دولارًا. حتى أن هناك برنامج واقعي حقيقي يعتمد على نظيره الخيالي. لا يموت أحد في ذلك البرنامج، لكن كانت هناك بعض الإصابات في موقع التصوير ومشاكل سخيفة أخرى.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

“كاوست” تحصل على ثالث منحة من مؤسسة “جيتس”

حصلت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، على منحة المرحلة الثالثة من مؤسسة “جيتس” الخيرية، ليرتفع إجمالي استثمارات المؤسسة في أبحاثها حول عشبة “الستريغا” الطفيلية إلى أكثر من 11 مليون دولار خلال أقل من 10 سنوات.
وأكد أستاذ علوم النبات في كاوست البروفيسور سليم الببيلي، أهمية هذه المنحة التي تهدف إلى دعم الجهود المستمرة لتطوير حلول مستدامة وذات تكلفة ميسورة لمكافحة آفة “الستريغا”، التي تشكل تهديدًا كبيرًا للأمن الغذائي العالمي.
وتُعرف عشبة “ستريغا”، التي يُطلق عليها أيضًا اسم “عشبة الساحرة”، بكونها من الأعشاب الطفيلية المدمرة التي تصيب المحاصيل الحبوبية مثل الدخن اللؤلؤي، وهو غذاء أساسي في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية، وتُقدر الخسائر الزراعية الناجمة عن هذه العشبة بحوالي 7 مليارات دولار سنويًا، وتنتشر حاليًا في 40% من الأراضي الصالحة للزراعة في أفريقيا.
وتبقى بذور “الستريغا” خاملة في التربة إلى أن تستشعر إشارات كيميائية (ستريغولاكتونات) تنبعث من جذور النبات المضيف، مما يؤدي إلى تحفيز إنباتها، ومن ثم التصاقها بجذور النبات المضيف لتمتص الماء والمغذيات، وهو ما يحدّ بشدة من نمو المحاصيل الزراعية وإنتاجيتها.
ويُعد البروفيسور الببيلي أحد أبرز الخبراء في أبحاث عشبة “الستريغا”، ويركز في أبحاثه على فهم آليات إنباتها وتطوير استراتيجيات مبتكرة لمكافحتها.
ومن خلال دراسة عملية تنشيط هذه النبتة، يعمل مختبره على تحديد واختبار مُركّبات يمكن إضافتها إلى التربة لتحفيز إنبات “الستريغا” مبكرًا دون وجود النبات المضيف، مما يؤدي إلى موت الشتلات الطفيلية قبل أن تصيب المحاصيل، وهي تقنية تُعرف باسم “الإنبات الانتحاري”.
وتعكس هذه المنحة الإضافية من مؤسسة “جيتس” الأهمية البالغة لأبحاث البابلي في مواجهة تحديات الأمن الغذائي العالمي، وتعزيز استدامة الزراعة في المناطق القاحلة، بما في ذلك المملكة العربية السعودية.

مقالات مشابهة

  • “كاوست” تحصل على ثالث منحة من مؤسسة “جيتس”
  • فساد اصطناعي.. رئيس وادي دجلة يثير الجدل بشأن قرعة الدور الثاني من الدوري
  • جرائم تكشفها الصدفة.. لعبة إلكترونية تكشف قاتلًا متسلسلًا
  • "فنكوم" تكشف عن موعد إصدار لعبة Dune: Awakening
  • الوداد والفتح.. منافسة محتدمة على المركز الثاني
  • التحالفات السياسية في العراق: هل هي لعبة جس نبض أم تحركات حاسمة؟
  • المنوفية تضرب بيد من حديد .. ضبط أكثر من 7 آلاف لعبة نارية محظورة | تفاصيل
  • المحيبس.. لعبة رمضان التي يجتمع عليها العراقيون (صور)
  • كيف تحصل على قرض من صندوق التنمية المحلية لتمويل مشروعك؟
  • أم الألعاب والهروب الجماعي