بوابة الوفد:
2025-02-05@00:09:11 GMT

سلاف فواخرجي: أسعى لترك بصمة فنية خاصة

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

كشفت الفنانة سلاف فواخرجي، عن جوانب جديدة من حياتها الشخصية، مشيرة إلى حبها العميق للفن على الرغم من انخراط عائلتها في السياسة. 

وفي حوارها مع الإعلامي خيري رمضان، مقدم برنامج "مع خيري" الذي يُبث على قناة المحور، أوضحت سلاف أنها تسعى دائمًا للاستثمار في ذاتها والتعلم، حيث تجد في كل يوم شيئًا جديدًا، معربة عن امتنانها لكل ما حولها، بما في ذلك عائلتها والمكان الذي تعيش فيه.

خاص| سلاف فواخرجي تكشف كواليس "سلمى" وأصعب لحظات التصوير مغيث صقر يكشف لـ"لوفد" كواليس "سلمى" وتجربته الأولى مع سلاف فواخرجي

كما أكدت سلاف فواخرجي أنها تتعامل مع الأشخاص السلبيين من منظور إنساني، مشددة على أنها لا ترغب في أن تكون مجرد شخص عادي، بل تسعى لترك بصمة خاصة في مسيرتها. 

وأضافت أنها ترفض أن تكون مجرد وجه جميل، وتعمل بجد لتكون لها بصمة مميزة في عالم الفن.

وعُرض فيلم "سلمى" ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ليكشف النقاب عن معاناة بطلة الفيلم التي تمثل معاناة العديد من النساء في سوريا بعد سنوات من الحرب.

وتقدم الفنانة سلاف فواخرجي من خلال هذا الفيلم أداءً مميزًا لشخصية "سلمى"، التي فقدت زوجها في الزلزال المدمر، إلا أنها تواصل حياتها في ظل الفقدان والوحدة، وفي تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد الإلكترونية"، تحدثت عن تجربتها في العمل، كواليس الفيلم، والترابط الذي جمعها مع طاقم العمل.

وتشير سلاف فواخرجي إلى أن معاناة شخصية "سلمى" تمس المجتمع السوري بأسره، حيث قالت: "سيدات كتير يعانين من فقدان أزواجهن وعائلاتهن وأخواتهن، وهذه حالة منتشرة في سوريا خلال السنوات الأخيرة، فالفقدان أصبح سمة عامة في المجتمع السوري للأسف".
وتصف فواخرجي كيف أن شخصية "سلمى" تتشابه مع العديد من النساء السوريات اللواتي يواجهون تحديات كبيرة في ظل الأوضاع الحالية في سوريا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلاف فواخرجي الفنانة سلاف فواخرجي انخراط سلاف سلاف فواخرجی

إقرأ أيضاً:

شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى

شهادة الميلاد ببصمة القدم حيث إنها الوحيدة التى لا تتغير منذ الميلاد وحتى آخر العمر.

ربما يبدو هذا الاقتراح غريبًا على البعض، غير أن التمعن فيه يكشف عن أنه قد يكون مطلوبًا لحماية أطفالنا ومسايرة التقدم الحاصل فى هذا الصدد ويتمثل اقتراحى فى العمل على تخصيص باركود للأطفال ببصمة القدم وذلك ضمن شهادة الميلاد والرقم القومى الأمر الذى أراه ضرورة ملحة فى هذا العصر.

وعلى ذلك أؤكد أن القانون المصرى بحاجة إلى تعديل الكثير من التشريعات الخاصة بالطفل، والتى تواكب التطور التكنولوجى ومن ذلك أخذ بصمة القدم بماسح سكانر وباركود للقدم واليد وطباعتهم فى شهادة الميلاد وهو ما يحفظ حق الأسرة وأطفالهم.

وأشير هنا إلى أن القانون يغفل بعض تشريعات بينها أخذ بصمة قدم الطفل الكترونيا بسكانر وباركود والذى يهدف لحفظ هوية الطفل تجنبًا لحالات الخطف أو الاستبدال، أو ماشابه ذلك ويعزز ما أشير اليه أن هذا القانون مشرع فى العديد دول العالم وبينها الإمارات والسعودية.

وعلى ذلك أؤكد ضرورة تفعيل بصمة القدم تحت اسم «باركود الأطفال» وان يتم العمل به الآن وفورا. حيث ان شهادة الميلاد بياناتها لا تكفى ويجب أن يوضع بها باركود بصمة قدم الطفل حتى لا يتم التحايل على القانون أو ان يتم استبدال طفل بآخر واستحالة تحديد شخصية طفل من اخر مخطوف أو يتم استخدامة فى التسول أو من عصابات المتاجرة فى البشر أو استخدامهم كقطع غيار بشرية أو يتم تهريبهم من المطارات أو الموانى من خلال وضع قدم الطفل على سكانر بالمطار أو فى قسم الشرطة أو أى جهة ومطابقته مع الباركود لبصمة القدم المطبوع على شهادة الميلاد والرقم القومى حتى يتم السيطرة على كل حالات التلاعب والخطف من خلال شهادة الميلاد والتى يتم بها إثبات بصمة القدم لبيان اذا كان الطفل هو صاحب هذه الشهادة أم طفل آخر.

ورغم ما قد يكون عليه من تكلفة إلا أن ذلك ربما يكون أسهل الحلول لحماية حقوق الإنسان والاطفال وأهاليهم والمجتمع وأقلها تكلفة مثلما هو مطبق فى العديد من الدول حيث يسهل مطابقة بصمة قدم أى طفل يتم العثور عليه أو مطلوب استخراج جواز سفر له مع قاعدة بيانات الرقم القومى للاستدلال على هويته. ولعله مما يعزز ذلك ما نجده يوميًا على صفحات التواصل الاجتماعى إعلانات عن أطفال صغيرة تائهين ولا يستدل على أهاليهم فإذا كان عندنا باركود لبصمة القدم لكل طفل منذ ولادته لكان من السهل التعرف علـى هويته وعلى والديه. الأمر جد خطير ومهم وآن الأوان لتطبيقه فى مصر تماشيًا مع تكنولوجيا العصر وحماية الطفل والمجتمع.

 

مقالات مشابهة

  • مصممة الأزياء رانيا محسن لـ الوفد: اللون الكريمي يكتسح عالم السوارية في 2025
  • نانسي عجرم تنشر فيديو طريف من كواليس تصوير طول عمري نجمة
  • جلال الشرقاوي.. مخرج المسرح الذي صنع جيلًا من النجوم وترك بصمة خالدة
  • لميس الحديدي: الكنيسة المصرية غالية على قلوب المصريين.. خاصة البابا تواضروس الذي واجه معنا الإرهاب
  • سلمى عادل لـ الوفد: أحب ذوق نجمات زمان وأرفض التجارة بمشاعر الضيوف من أجل التريند
  • موفوكينج.. كواليس مفاوضات الأهلي مع جناح أورلاندو
  • "بصمة عطاء".. 800 متطوع يجهزون 120 مسجد بالشرقية استعدادًا لرمضان
  • باولا بادوسا: الأجواء في «مبادلة أبوظبي» تُحفز على التألق
  • شهادة ميلاد الأطفال ببصمة القدم باركود الأطفال والرقم القومى
  • أول ظهور لابنة سلمى أبو ضيف.. قصة لوحة كشفت عن ولادتها