الشركة المنتجة لـ «بضع ساعات في يوم ما» تكشف عن بوسترات أبطال العمل
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
بضع ساعات في يوم ما.. كشفت الشركة المنتجة لـ فيلم «بضع ساعات في يوم ما» عن البوسترات الدعائية المنفردة لـ أبطال العمل، استعدادا لعرضه خلال الفترة المقبلة.
وفي هذا الصدد نشر المنتج أحمد السبكي البوسترات الدعائية لأبطال فيلم بضع ساعات في يوم ما عبر حسابه بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعلق قائلا: «فيلم «بضع ساعات في يوم ما» 26 ديسمبر بجميع سينمات مصر، إنتاج احمد السبكي وتأليف محمد صادق وإخراج عثمان أبو لبن».
فيلم بضع ساعات في يوم ما من بطولة الثنائي مي عمر هشام ماجد، إلى جانب عدد من نجوم الفن أبرزهم: وهنا الزاهد، وهدى المفتي، ومحمد الشرنوبي، وأحمد السعدني، ومحمد سلام، وعائشة بن أحمد، وأسماء جلال، وخالد أنور، وآخرين من الفنانين، والعمل من تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.
ويشار أن الفيلم مأخوذ عن رواية للكاتب محمد صادق، صدرت عام 2012 بنفس الاسم، وتدور أحداثه حول العديد من القصص الرومانسية التي تنشأ عبر الإنترنت بين مجموعة من الشباب في ساعات من يوم واحد.
ويذكر أن فيلم الغربان كان آخر أعمال الفنانة مي عمر ومن المقرر طرحه خلال الفنرة المقبلة، وهو من وتأليف وإخراج ياسين حسن وإنتاج سيف عريبي.
وتدور أحداث فيلم «الغربان» في حقبة زمنية مختلفة تحديدا في 1941 عن الحرب العالمية الثانية ومعركة رومل في العلمين، في إطار من الأكشن والتشويق، وكان قد تم تصوير جزء كبير من الفيلم في روسيا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.
أبطال فيلم الغربانيشارك في بطولة الفيلم بجانب عمرو سعد، مجموعة من النجوم أبرزهم: عائشة بن أحمد وعبد العزيز مخيون وفارس رحومة وعدد آخر من الفنانين الروس والأجانب.
اقرأ أيضاًبعد عام من طرح «يا عراف».. أحمد زعيم يكشف عن موعد حب تاني
بعد نجاحه بالسينمات.. أشرف عبد الباقي يواصل الترويج لـ «مين يصدق»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة مي عمر آخر أعمال مي عمر فيلم بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات في يوم ما بضع ساعات فی یوم ما
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير تناول الطعام نهاراً على صحة القلب
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية Nature Communications أن توقيت تناول الطعام قد يكون له تأثير أكبر على صحة القلب من توقيت النوم، خصوصًا لدى من يعملون في ساعات الليل المتأخرة.
ووفقًا للدراسة، فإن تناول الطعام خلال ساعات النهار، حتى مع اضطراب النوم، يُمكن أن يُخفف من تأثيرات العمل الليلي على عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وأكد الباحثون أن هذه الاستراتيجية السلوكية قد تُعد فعّالة للأشخاص الذين يعانون من خلل في التوافق مع الساعة البيولوجية، مثل العاملين في المناوبات الليلية.
ولإجراء الدراسة، أخضع الباحثون 20 مشاركًا من الأصحاء لبروتوكول صارم داخل مختبرات مغلقة، حيث تم عزلهم عن الضوء الطبيعي، ومنعهم من استخدام الساعات أو أي أجهزة إلكترونية، لضمان التحكم الكامل في البيئة المحيطة.
قضى المشاركون 32 ساعة متواصلة في حالة يقظة، تحت إضاءة خافتة، وتناولوا خلالها وجبات صغيرة متماثلة كل ساعة، ثم خضعوا لمحاكاة بيئة عمل ليلية، وقُسّموا إلى مجموعتين: الأولى تناولت الطعام أثناء الليل، كما يفعل كثير من عمال المناوبة، بينما اقتصرت الثانية على تناول الطعام خلال ساعات النهار فقط وتم توحيد فترات القيلولة بين المجموعتين لتجنب أي تأثيرات ناتجة عن اختلاف مواعيد النوم.
وأظهرت النتائج أن الامتناع عن الأكل ليلاً ساعد في تقليل الاضطرابات الأيضية والمؤشرات المرتبطة بمخاطر القلب والأوعية الدموية.
وخلص الباحثون إلى أن نتائج الدراسة لا تنطبق فقط على عمال المناوبات، بل تشمل أيضًا أولئك الذين يعانون من اضطرابات النوم أو تغيّرات مستمرة في أنماط نومهم، مثل المسافرين بكثرة أو من يتأثرون باضطرابات الساعة البيولوجية.