العالم العربي لابد أن يتحد.. تعليق ناري من أحمد موسى على تهديدات ترامب.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن الإفراج عن الأسرى.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "ترامب قال إنه إذا لم يتم الإفراج عن الأسرى لدى حماس قبل 20 من الشهر القادم سيشهد الشرق الأوسط جحيما لم يحدث من قبل
وسيدفع الشرق الأوسط ثمنا باهظا".
وأضاف موسى: "تصريح ترامب منتهى الخطورة، ويهدد ترامب بأنه سيقوم بأكبر هجوم من أمريكا على الشرق الأوسط.. وترامب ممكن يعملها".
وأشار: "تصريح ترامب رسالة للعالم أن ترامب قادم بأجندة مختلفة ومن ضمنها مساعدة الاحتلال الإسرائيلي في التوسع، وتمكين إسرائيل"، معقبا: "أكبر تهديد يخرج من على لسان ترامب وهو تهديد حقيقي، فهو يهدد الشرق الأوسط والعالم أجميع".
وتابع: "لا يجب السكوت عن هذا التصريح، وحماس عليها أن تبدي مرونة من أجل إنقاذ القضية الفلسطينية، والعالم العربي لابد أن يتحد لمواجهة تهديدات ترامب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى ترامب دونالد ترامب الشرق الأوسط المزيد المزيد الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
قي قمة القاهرة..مصر تعرض خطتها البديلة لريفيرا الشرق الأوسط التي وضعها ترامب لغزة
دعت مصر الزعماء العرب، اليوم الثلاثاء، إلى تبني خطتها لإعادة إعمار غزة، والتي ستتكلف 53 مليار دولار، دون إخراج الفلسطينيين من القطاع، على عكس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقامة "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع.
ومن المتوقع أن يوافق الزعماء العرب على المقترح في البيان الختامي في ختام القمة في القاهرة مساء اليوم الثلاثاء. واطلعت رويترز على مسودة البيان.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القمة عن ثقته في قدرة ترامب على تحقيق السلام في بالقضية الفلسطينية.
والسؤالان المهمان اللذان يحتاجان إلى إجابة عن مستقبل غزة هما من سيدير القطاع، وعن الدول التي ستقدم مليارات الدولارات لإعادة إعماره.
وقال السيسي إن مصر عملت "بالتعاون مع الأشقاء في فلسطين على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين توكل إليها إدارة قطاع غزة انطلاقا من خبرات أعضائها".
وأضاف أن هذه اللجنة ستكون مسؤولة "عن الإشراف على عملية الإغاثة وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة وذلك تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع".
وتتمثل القضية الأخرى في مصير حماس، التي أشعلت فتيل حرب غزة بعد هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023،.
وسيتطلب أي تمويل لإعادة إعمار غزة دعماً كبيراً من دول الخليج العربية.
ورفض سامي أبو زهري القيادي الكبير في حماس الدعوات الإسرائيلية والأمريكية لنزع سلاح حماس، قائلاً إن حق الحركة في المقاومة غير قابل للتفاوض. وأضاف أن الحركة ترفض أي محاولة لفرض مشاريع أو أي شكل من أشكال الإدارة غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أرض قطاع غزة.