شقق جاهزة للتسليم الفوري بـ 210 آلاف جنيه.. تفاصيل ومساحات
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
يطرح صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، وحدات سكنية جاهزة للتسليم الفوري بسعر 210 آلاف جنيه وذلك ضمن إعلان سكن لكل المصريين 5.
شقق جاهزة للتسليم الفوري بـ 210 آلاف جنيهحسب بيانات الطرح الجديد من مبادرة سكن لكل المصريين 5، فإن الوحدات السكنية المطروحة لمنخفضي الدخل الجاهزة للتسليم في محافظة سوهاج، تتوزع على النحو التالي:
1- مدينة سوهاج: تشمل مناطق (نجع النجار - نجع تمام - أرض المشتل) وذلك بمساحات 75 مترًا.
2- جهينة: تشمل مناطق (كوم الجرون- نزة المحزمين - نجع الحويج - نجع حميد خارفة) بمساحات 75 مترًا.
3- المنشأة: تشمل منطقة خارقة المنشأة بمساحات 75 مترًا.
4- طهطا: تشمل مناطق (الشيخ زين الدين - الشيخ رحومة - الحريدية البحرية) بمساحات 75 مترًا.
5- المراغة: تشمل مناطق (السمارنة الغريزات - الغريزات - إقصاص) بمساحات 75 مترًا.
6- طما: تشمل مناطق (العزبة المستجدة - تل الزوكي) بمساحات 75 مترًا.
طرق السداد والحد الأدنى للدخل- الحد الأدنى للدخل الشهري 3500 جنيه.
- يتم سداد مقدم جدية الحجز بقيمة 20 ألف جنيه.
- القسط الشهري يبدأ من 1071 جنيهًا.
- يتم استكمال الدفعة المقدمة بحد أدنى 20% عند التعاقد.
ويتراوح الدعم النقدي المباشر بين 5 و40 ألف جنيه حسب مستويات الدخل ويخصم من سعر الوحدة.
وتبلغ قيمة الدعم غير المباشر في حدود 452 ألف جنيه (1392 جنيه متوسط قيمة دعم عائد التمويل العقاري + 60 ألف جنيه قيمة نصيب الوحدة من تكلفة تنفيذ المرافق العامة + قيمة الانتفاع بالأرض).
ويستأنف صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري بيع كراسات شروط وحدات سكن لكل المصريين 5 في نحو 400 مكتب بريد على مستوى الجمهورية للراغبين في التقديم اعتبارًا من يوم الأربعاء المقبل الموافق 4 ديسمبر 2024.
وكان الصندوق قد قرر وقف بيع الكراسات لمدة 3 أيام تنتهي غدا الثلاثاء، وذلك لإتاحة الفرصة لأصحاب المعاشات لصرف معاشاتهم بسهولة ويسر.
كما تقرر تمديد موعد شراء كراسات ش،وط سكن لكل المصريين 5 من مكاتب البريد حتى يوم 31 ديسمبر الجاري بدلا من يوم 26.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شقق جاهزة الإسكان الإجتماعي التمويل العقاري أسعار شقق سكن لكل المصريين 5 صندوق الاسكان سکن لکل المصریین 5 تشمل مناطق ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
تجدد النزوح في غزة.. آلاف الفلسطينيين يفرون جنوبا تحت القصف
على امتداد الطريق الساحلي المعروف بطريق الرشيد، في قطاع غزة، شوهدت موجات جديدة من النزوح في مشهد مألوف يتكرر منذ بدء الحرب على غزة، حيث اضطرت مئات العائلات الفلسطينية إلى الفرار نحو الجنوب، تحت وقع قصف جوي ومدفعي مكثف استهدف عدة مناطق في شمال ووسط القطاع.
ويأتي هذا النزوح المتجدد في ظل تصعيد عسكري جديد على غزة المحاصرة، شمل سلسلة غارات عنيفة استهدفت إسرائيل فيها، أحياء سكنية ومنازل مدنيين، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى، ودفع السكان للفرار بحثا عن مأوى أكثر أمنا، في ظل غياب ضمانات للحماية أو المأوى.
ونقل الفلسطينيون ما تبقى لهم من أمتعة فوق عربات خشبية، فيما اكتفى آخرون بحقائب على الظهر، حاملين معهم الأطفال والقلق، وسط طقس حار وقصف يسمع على مقربة من الطريق.
وفاقمت موجات النزوح الأخيرة الأزمة، خاصة مع ضعف الإمكانات، وغياب الأماكن المؤهلة للاستيعاب في مناطق الجنوب، حيث تضم أعدادا ضخمة من النازحين المقيمين في مدارس الأونروا والمراكز الصحية والطرقات العامة.
وفي النصيرات ودير البلح وخان يونس ورفح، وصلت أعداد النازحين إلى مستويات غير مسبوقة، وسط نقص حاد في الغذاء والمياه الصالحة للشرب، وانعدام الخدمات الطبية، لا سيما مع تضرر عدد من المراكز الصحية وخروجها عن الخدمة.
وتحذّر منظمات إغاثية من أن الوضع الإنساني جنوب القطاع بلغ مرحلة "الانهيار الكامل"، في ظل انعدام القدرة على تلبية الحاجات الأساسية، وانتشار الأمراض، لا سيما بين الأطفال وكبار السن، مع غياب أي بوادر فعلية على دخول مساعدات كافية أو فتح ممرات آمنة للمدنيين.
"لا مكان آمن في غزة" لم تعد عبارة إنشائية، بل توصيف دقيق لحال المدنيين المحاصرين تحت القصف، والعالقين في رقعة جغرافية صغيرة لا يجدون فيها مفرا من الموت أو التشريد.