مجلس الأمن يعلن عن إحاطة مرتقبة حول ليبيا في ديسمبر الجاري
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أعلن مجلس الأمن الدولي عن إحاطة شهرية حول الوضع في ليبيا خلال شهر ديسمبر الجاري، حيث تقدم القائمة بأعمال البعثة الأممية ستيفاني خوري، إحاطة للمجلس حول التطورات السياسية والأمنية والإنسانية الأخيرة في البلاد.
وأبرز بيان لمجلس الأمن خلال الإعلان حالة الجمود السياسي المستمر بليبيا، علاوة على تزايد الخلافات بين حكومة الوحدة الوطنية بقيادة عبد الحميد الدبيبة، والحكومة المكلفة من مجلس النواب بقيادة أسامة حماد.
ولفت البيان إلى أن الإحاطة ستبحث إحدى نقاط الخلاف الرئيسية بتشكيل “حكومة مؤقتة موحدة” لتنظيم الانتخابات.
وقال البيان إن الجمود السياسي ربما يلقي بظلاله على الوضع الأمني، حيث تظل مخاوف من تصعيد التوترات موجودة، على الرغم من استمرار اتفاق وقف إطلاق النار لعام 2020.
ويتزامن إعلان مجلس الأمن مع استمرار شغور منصب الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا، وذلك بعد استقالة الممثل السابق في مايو الماضي، وقد مدد مجلس الأمن ولاية البعثة الأممية لثلاثة أشهر قابلة للتمديد بشرط تعيين ممثل خاص جديد.
المصدر: مجلس الأمن.
Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
الكرملين: روسيا والولايات المتحدة نجحتا في كسر الجمود بالعلاقات الثنائية
أكد الكرملين، أن روسيا والولايات المتحدة نجحتا في كسر الجمود في العلاقات الثنائية، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال الكرملين:" موسكو وواشنطن تعملان على إيجاد حل للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الأوكرانية".
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، أن روسيا ستواصل استهداف المنشآت العسكرية التي يستخدمها الجيش الأوكراني، بالإضافة إلى ما وصفهم بـ"المرتزقة الأجانب" الذين يعملون مع القوات الأوكرانية.
وفي مقابلة مع شبكة "سي بي إس"، قال لافروف: "سنواصل قصف الأهداف التي يستخدمها الجيش الأوكراني والمرتزقة الأجانب والمدربون الذين أرسلهم الأوروبيون رسميًا". وأضاف أن هذه العمليات تستهدف الأهداف التي تشارك في ضرب المنشآت المدنية الروسية.
وأشار الوزير الروسي إلى أن الهجمات الأوكرانية لم تقتصر على الأهداف العسكرية في الأشهر الستة الماضية، بل طالت أيضاً مناطق مدنية في مقاطعة كورسك الروسية.