عاجل| تحديث جديد في خدمة إنستاباي.. «مش هتحول فلوس بالغلط»
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
يحرص تطبيق إنستاباي للتحويلات المالية في مصر، التابع للشبكة القومية للتحويلات اللحظية، على إجراء تحديثات بشكل دوري ما يضمن سلامة خدمة إنستاباي المقدمة لملايين العملاء داخل مصر وخارجها، وأبرز مزايا تحديثات تطبيق البنك المركزي الأمان وضمان عدم تحويل أموال العملاء بالخطأ، ليرفع شعار: «مش هتحول فلوس بالغلط».
ووفقا للصفحة الرسمية للتطبيق، فإن آخر تحديثات تم إجراؤها على خدمة إنستاباي كانت يوم الأربعاء الماضي، ليطمئن مستخدمي التطبيق على تحويلاتهم بين الحسابات البنكية المختلفة وعدم حدوث تحويلات خاطئة، مثلما أعلن إنستاباي: «مش هتحول فلوس بالغلط».
وأكد التطبيق على سهولة الوصول لخدمة إنستاباي بعد إجراء تحديثات، وعودة كل خدماته بصورة أفضل ليتم إجراء أي معاملة في أي وقت على مدار الـ 24 ساعة، والتمتع برفع الحد الأقصى للسحب وفقا لتعليمات البنك المركزي المصري؛ ليصل الحد الأقصى للسحب للمعاملة الواحدة إلى 70 ألف جنيه بعد التعديل، أما الحد الأقصى للسحب اليومي بلغ 120 ألف جنيه، وبالنسبة لأقصى حد للسحب الشهري يجب ألا يتجاوز 400 ألف جنيه.
إتاحة تحويل الأموال عبر إنستاباي.. «من وإلى» مصرومؤخرا، تم إضافة مزايا جديدة لـ خدمة إنستاباي وتحديثات تمكن العملاء خارج مصر من تحويل أموالهم باستخدام التطبيق بأمان وسهولة، فبات من الإمكان تحويل الأموال من السعودية والخليج إلى مصر لتعزيز التحول الرقمي للخدمات المالية والمصرفية عبر منظومة الدفع اللا تلامسية.
وبالنسبة إلى خدمات تطبيق «إنستاباي» العديدة، فأبرزها على الإطلاق سهولة تحويل الأموال عبر التطبيق الذي يمكن لصاحب أي حساب بنكي تحميله على هاتفه لتيسير إجراء التحويلات البنكية بين الحسابات المختلفة وبشكل موسع، وإجراء تحويلات فورية من إرسال واستقبال الأموال بين الحسابات لحظيا، وخدمات دفع الفواتير ليتم سداد المستحقات لشركات الغاز والمياه والكهرباء وغيرها، وشحن الرصيد والشراء من المتاجر عبر الكيو آر كود QR Code.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خدمة انستا باي تطبيق انستا باي تطبيق البنك المركزي انستاباي تطبيق انستاباي خدمات انستا باي تحميل انستا باي عملاء انستا باي انستا باي خارج مصر تحويلات انستا باي عطل انستا باي تطبيق إنستا باي تطبيق إنستاباي إنستا باي إنستاباي انستا باي تطبيق إنستا باي مصر خدمة انستاباي خدمة إنستابای
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن تحويل 30% من أراضي قطاع غزة إلى منطقة عازلة
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه حو ل نحو 30 في المائة من مساحة غزة إلى منطقة عازلة، مع مواصلته عملياته العسكرية ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني.
وأوقفت إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس قبل أن تستأنف هجماتها الجوية والبرية في مختلف أنحاء القطاع في 18 من الشهر نفسه، وتنهي بذلك وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين مع حركة حماس.
والأربعاء، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 11 شخصا في ضربات إسرائيلية، بينهم نساء وأطفال.
ونزح نحو 500 ألف فلسطيني من قطاع غزة منذ انتهاء وقف إطلاق النار مع استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية، وفق ما قالت متحدثة باسم الأمين العام للأمم المتحدة، الأربعاء.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته تسيطر « على نحو 30 في المائة من مساحة قطاع غزة كطوق أمني دفاعي متقدم »، كما أعلن أنه هاجم نحو 1200 « هدف إرهابي » جوا ونفذ أكثر من 100 عملية « تصفية مستهدفة » منذ استئناف هجومه في القطاع في 18 مارس.
من جهتها، نشرت سرايا القدس، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، الأربعاء، مقطع فيديو لمحتجز إسرائيلي في غزة على قيد الحياة.
ويظهر المحتجز الذي عرفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية باسم روم بارسلافسكي والحامل أيضا للجنسية الألمانية، وهو يتحدث عن ظروف احتجازه الصعبة، فيما يناشد رئيس الوزراء الإسرائيلي تأمين الإفراج عنه.
كما يظهر المحتجز وهو يسأل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وعده بإطلاق سراح جميع المحتجزين في صفقة تبادل.
وأكد القيادي في حركة محمود مرداوي لوكالة فرانس برس، الأربعاء، أن الحركة لا تزال تعد ردها على مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة.
ولم تعلن إسرائيل بعد أي موقف علني بشأن المقترح الذي من شأنه ضمان الإفراج عن رهائن على مراحل.
ومساء الأربعاء، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان أن نتانياهو أعطى توجيهات لفريقه المفاوض بمواصلة الخطوات للدفع باتجاه الإفراج عن الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.
وأضاف البيان أن نتانياهو أجرى تقييما للقضية مع فريق التفاوض وقادة المؤسسة الأمنية.
وأعلنت إسرائيل، الأربعاء، أنها ستواصل منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي حولته هجماتها المستمرة منذ قرابة 18 شهرا، والتي تسقط يوميا مزيدا من القتلى إلى « مقبرة جماعية »، وفق منظمة أطباء بلا حدود الخيرية.
وأدى ذلك إلى زيادة حدة الأزمة الإنسانية المتفاقمة، وسط الغارات والقصف والهجمات العسكرية المستمرة التي قال الدفاع المدني في غزة إنها أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل، الأربعاء.
وأكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن « سياسة إسرائيل واضحة: لن تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، ومنع هذه المساعدات هو أحد أدوات الضغط الرئيسية التي تمنع حماس من استخدامها كأداة ضغط على السكان ».