في عالم يتسابق فيه النجوم على خطف الأنظار بإطلالاتهم، تتألق النجمة لقاء الخميسي دائمًا بأسلوبها الخاص الذي يمزج بين الرقي والبساطة، أثبتت لقاء من جديد أنها أيقونة من أيقونات الأناقة، حيث أبهرت محبيها بإطلالة مميزة في أحدث جلسة تصوير لها، مرتدية فستانًا أحمر ساحرًا يعكس شخصيتها القوية والجذابة.

إطلالة تخطف الأنظار للقاء الخميسي 

جاء الفستان السوارية الطويل الذي اختارته لقاء بتصميم أنيق غير مكشوف، يبرز جمالها ويضفي لمسة من الغموض والرقي.

تزين الفستان بدرجات الأحمر المتوهجة، ما جعله يعكس حضورها القوي في كل لقطة من جلسة التصوير. ولم تكتفِ لقاء بذلك، بل أكملت الإطلالة بحذاء أحمر أنيق وحقيبة يد صغيرة بنفس اللون، ما أضاف تناغمًا مثاليًا لإطلالتها.

رسالة الجمال والقوة للقاء الخميسي 

ما يميز إطلالات لقاء الخميسي ليس فقط اختيارها للملابس، بل الرسالة التي تحملها من خلالها. هذه الإطلالة بالأحمر لم تكن مجرد اختيار عابر، بل كانت تعبيرًا عن الثقة بالنفس والقوة التي تتمتع بها النجمة، وهي الرسالة التي لطالما أوصلتها لجمهورها سواء عبر أعمالها الفنية أو إطلالاتها في المناسبات المختلفة.

أدوار خالدة في الذاكرة للقاء الخميسي 

من منا لا يتذكر أدوار لقاء الخميسي التي تركت بصمة خاصة في قلوب الجمهور؟ بداية من دورها المميز في مسلسل راجل وست ستات بشخصية "عصمت"، التي أصبحت واحدة من أشهر الشخصيات الكوميدية، وصولًا إلى أدائها المبدع في مسلسل ضد الكسر الذي أظهر جانبها الدرامي العميق. كل هذه الأدوار أكدت موهبتها الفريدة وحضورها الاستثنائي على الشاشة.

 لقاء الخميسي بين الأناقة والفن

لم تكن هذه الإطلالة مجرد اختيار عابر لجلسة تصوير، بل كانت فرصة جديدة لتذكير جمهورها بأنها نجمة شاملة تعبر عن نفسها بإبداع، سواء عبر أدوارها الفنية أو خياراتها المميزة في الموضة. لقاء الخميسي، التي لطالما تميزت بحضورها الساحر، أثبتت أنها قادرة على الجمع بين البساطة والفخامة في كل ظهور لها.

لقاء الخميسي تُبهر جمهورها بالأحمر.عندما تتحدث الأناقة بصوت الجمال! لقاء الخميسي تُبهر جمهورها بالأحمر.عندما تتحدث الأناقة بصوت الجمال! لقاء الخميسي تُبهر جمهورها بالأحمر.عندما تتحدث الأناقة بصوت الجمال! لقاء الخميسي تُبهر جمهورها بالأحمر.عندما تتحدث الأناقة بصوت الجمال! 


مرة أخرى، تثبت لقاء الخميسي أنها ليست مجرد نجمة عابرة في سماء الفن، بل أيقونة متكاملة تُلهِم جمهورها بجمالها، موهبتها، واختياراتها المميزة. بإطلالتها الأخيرة بالأحمر، أرسلت رسالة بأن الجمال الحقيقي هو انعكاس لما بداخلنا من ثقة وقوة. فما رأيك في هذه الإطلالة؟ وهل توافق على أن الأحمر هو اللون الذي يُبرز جمالها أكثر؟

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النجوم لقاء الخميسي لقاء المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

صحيفة تتحدث عن تفاصيل محادثات "واشنطن – حماس" بشأن غزة

تحدثت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم الجمعة 7 مارس 2025، عن تفاصيل المحادثات الجارية بين حركة حماس والإدارة الامريكية الحالية برئاسة دونالد ترامب.

وقالت الصحيفة، إنه "في تطوُّر يمثّل نقلة نوعية على خط الجهود الجارية لوقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة ، كشفت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن بدء مفاوضات مباشرة مع حركة حماس في قطر، بهدف التوصّل إلى اتفاق يصار بموجبه إلى إطلاق سراح أسرى أميركيين ما زالوا محتجزين في القطاع".

إقرأ أيضاً: واشنطن تقترح استئناف المساعدات وتمديد وقف النار في غزة مقابل هذا الأمر

ووفق التقارير الغربية، فإن هذه الخطوة غير المتوقّعة، توسّعت لتشمل مناقشات حول تسوية قد تتضمّن الإفراج عن جميع الأسرى، في مقابل هدنة طويلة الأمد في غزة.

وقالت الصحيفة، "وتُبيّن المعلومات المتوفّرة، في هذا الصدد، أن إسرائيل كانت على علم جزئي بتلك المفاوضات، وتلقّت بعض تفاصيلها عبر قنوات غير مباشرة، ما يشير إلى أن الولايات المتحدة لم تنسّق معها في كل الجوانب. وعلى المقلب الآخر، أبدت حماس استعدادها لإطلاق سراح جميع الأسرى، مقابل ضمانات أميركية بتقدّم المفاوضات إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وتحقيق هدنة طويلة الأمد، بدلاً من نزع سلاح المقاومة في القطاع، وهو الشرط الذي تصرّ عليه إسرائيل، حتى وإنْ أدّى إلى استئناف الحرب".

إقرأ أيضاً: مصر: مبعوث ترامب أكد وجود عناصر جاذبة في الخطة العربية لإعمار غزة

وبحسب التقارير نفسها، فإن ثمة لقاءَين عُقدا بشكل مباشر بين مسؤولين في حماس ومسؤولين أميركيين في الدوحة في الأيام الأخيرة، وكانت اتصالات قد سبقتهما منذ شهر كانون الثاني الفائت.

والجدير ذكره، هنا، أن إدارة جو بايدن كانت قد منحت إذناً خاصاً للمفاوضين الأميركيين، بالاجتماع مع مسؤولين في حماس، وهو ما استمر مع إدارة ترامب.

إقرأ أيضاً: صحيفة تكشف تفاصيل جديدة بشأن خطة تهجير سكان غزة

وطبقاً للمعلومات، فإن الوفد الأميركي المفاوض، بقيادة المبعوث الخاص لشؤون الرهائن آدم بولر، خرج بانطباع إيجابي بأن المفاوضات مع الحركة يمكن أن تكون مثمرة، ما يعزّز بدوره احتمال الوصول إلى النتائج المتوخّاة.

وبحسب الصحيفة فقد أكّد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، أمس، أن الرئيس دونالد ترامب يرى أن الوضع في ما يخص الرهائن لم يعد مقبولًا، مؤكداً أن الإدارة ملتزمة بإطلاق سراح جميع المحتجزين في غزة.

وأوضح ويتكوف أن أي نقاشات مع حركة حماس تُجرى عبر المبعوث الخاص لشؤون الرهائن، وهو مفوّض بذلك، لكنه أشار إلى أن حماس لم تكن صريحة معنا، وحان الوقت لأن تتصرف بطريقة مسؤولة، مضيفاً أن لدى الحركة فرصة لاتخاذ القرار الصائب، لكنها لن تكون جزءاً من حكم غزة.

كما شدّد على أن الولايات المتحدة تفضّل الحلول الدبلوماسية، لكن إذا فشلت المساعي السلمية، فلن يكون البديل جيداً لحماس.

وفي ما يتعلّق بأي تحرك عسكري ضد الحركة، قال ويتكوف: أي إجراء ضد حماس سيكون من إسرائيل، لكنه سيحظى بدعم من إدارتنا، مضيفاً أن الرئيس ترامب كان واضحاً بأن الوقت قد حان لكي تتصرف حماس بطريقة مسؤولة وعقلانية، وهو ما لم تفعله حتى الآن.

كما أشار إلى أن إدارة ترامب لا تهتمّ كثيراً بتسمية المرحلة المقبلة من المفاوضات بقدر ما تركّز على استعادة الرهائن، معتبراً أن استمرار تعنت حماس قد يعقّد الأمور، وهو ما تسعى الإدارة الأميركية إلى تجنبه عبر الحوار.

أمّا إسرائيل، التي تبدو متفاجئة بما حصل من وراء ظهرها، فلم توجّه انتقادات علنية، بل حرصت على تجنّب أيّ خطوات من شأنها أن تُغضب إدارة ترامب.

وفي هذا الإطار، أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، نقلاً عن مسؤولين أميركيين، بأن مصادر في الإدارة تتّهم إسرائيل بمحاولة عرقلة المحادثات الجارية بين واشنطن و«حماس».

ووفقاً لهذه المصادر، فإن الحكومة الإسرائيلية عارضت بشكل واضح وجود قناة منفصلة بين الطرفين.

وأضاف المسؤولون الأميركيون أن الإدارة الأميركية لم تخبر إسرائيل مسبقاً بالاجتماع المباشر مع حماس، خشية أن تعرقل تل أبيب هذه المحادثات.

وأوضحوا أن إسرائيل تخشى من التوصل إلى اتفاق بشأن غزة من دون أن تكون هي الجهة التي تنقل المعلومات إلى واشنطن، وهو ما دفعها إلى معارضة أي تواصل أميركي مباشر مع حماس.

وفي السياق نفسه، بدا ردّ فعل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، دالاً، إذ أشار مكتبه، في بيان مقتضب، إلى أن إسرائيل أعربت عن رأيها في شأن المحادثات الأميركية المباشرة مع حماس.

ووفق الصحيفة في الدلالات، يمكن الإشارة إلى الآتي:

- كسرت الإدارة الأميركية سياسة ثابتة ومتّبعة لدى جميع الإدارات السابقة، وهي عدم إجراء محادثات مباشرة مع جهات/ منظمات تصنفها «إرهابية»؛ علماً أن تلك المحادثات لم تجر ليصار إلى نفيها، في حال الكشف عنها، بل أقرّت بها واشنطن وأصرّت عليها، وأعلنت أنها خطوة بنّاءة على طريق تحقيق المصالح الأميركية، ما يعني أن الخطوة ما كانت لتحصل لو لم يكن هدفها ونتيجتها إيجابييْن و«دسميْن» بالنسبة إلى الإدارة.

- تجري المفاوضات بعيداً نسبياً من التنسيق الكامل مع إسرائيل، حيث تؤكد الأخيرة أن تفاصيلها تصل إليها عبر تسريبات وقنوات ثانوية، ما يشير - على الأقلّ ظاهرياً - إلى تقليص الدور الإسرائيلي في العملية التفاوضية، ومنح تل أبيب وضعية المراقب وليس الفاعل. ويعني ذلك بالنسبة إلى تل أبيب، أن واشنطن قد تتّخذ دوراً أكثر استقلالية في «الوساطة»، من شأنه أن يقلّل من الاعتماد الكلّي على الموقف الإسرائيلي في المفاوضات.

- يبدو أن ترامب يسعى إلى تعزيز «صورة الاقتدار» الخاصة به من خلال المفاوضات، حيث يَظهر كطرف قادر على تحقيق اختراقات كبيرة، فيما تخشى إسرائيل أن يكون هذا الخرق على حساب شروطها هي؛ علماً أن تلك الإستراتيجية تعكس أولوية تحقيق النجاح السياسي والشخصي للرئيس الأميركي، قبل أيّ حسابات أخرى.

- جاء تأجيل زيارة ويتكوف إلى المنطقة ثلاث مرات، خلال الأسابيع الأخيرة، ليشير إلى أن الزيارة مرهونة بنتيجة المفاوضات، ما يستدعي تأجيل المواعيد لتجنّب تعطيل المسار التفاوضي، أو التشويش عليه. وربّما تأتي هذه الزيارة مستقبلاً لإعلان الاتفاق أو تسويقه عند الإسرائيليين، وهو احتمال وارد.

- التصريحات الأخيرة للرئيس الأميركي المشبعة بالتهديدات لحركة «حماس»، وكذلك تصريحات مبعوثه الخاص، أمس، قد تكون جزءاً من إستراتيجية الضغط المتّبعة لإظهار قوّة ترامب وقدرته على فرض الحلول، لكنها قد تدلّ أيضاً على وجود عقبات كبيرة تتطلّب تدخّله الشخصي لحلّها، عبر التهديدات.

وفي المجمل، تبقى هذه المفاوضات محفوفة بالمخاطر والحذر الشديد، ويصعب الرهان عليها بشكل كامل، كون احتمالات نجاحها تعادل إمكانية فشلها. وفي المرحلة الحالية، يظلّ من المفيد معاينة الموقف الإسرائيلي، والذي سحمل إشارات كافية لفهم مسار المفاوضات الأميركية – الفلسطينية، بالنظر إلى أنه لن يكون بإمكان تل أبيب المضيّ في أي طريق بغير إرادة ترامب.

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين مستوطنون يرفعون أعلام الاحتلال قرب خيام المواطنين في الأغوار الخارجية تطالب بتدخل دولي لتمكين الفلسطينيين من حرية دخول القدس والصلاة فيها وزير الخارجية الصيني: غزة للفلسطينيين الأكثر قراءة محدث: إسرائيل تسعى لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة وحماس ترفض محدث: دول تُعلن السبت أول أيام شهر رمضان 2025 دول تعلن الأحد 02 مارس أول أيام شهر رمضان 2025 ألمانيا تعتبر خطط إسرائيل للبقاء في جنين "غير مقبولة" عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • هدى الإتربي: مقدمتش فن.. و معرفش ليه سموني قنبلة الجيل
  • «الثلث الجلي».. الحرف إشراقة جمال
  • مصر بالأحمر وجنوب أفريقيا بالأصفر في إياب تصفيات المحليين
  • مصر بالأحمر وجنوب إفريقيا بالأصفر في إياب تصفيات أمم إفريقيا للمحليين
  • منتخب مصر بالأحمر وجنوب أفريقيا بالأصفر في إياب تصفيات المحليين
  • ياسمين رئيس تشارك جمهورها صورا من دورها في مسلسل جودر
  • إلهام شاهين تشارك جمهورها بصور من دورها في مسلسل سيد الناس
  • برج الجوزاء حظك اليوم السبت 8 مارس 2025.. فكر قبل أن تتحدث
  • بالصور .. ريهام عبد الحكيم تطرب جمهورها فى سهرة رمضانية
  • صحيفة تتحدث عن تفاصيل محادثات "واشنطن – حماس" بشأن غزة