رئيس حزب المصريين الأحرار: التعددية الحزبية برزت في مصر بعد 30 يونيو
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أكد الدكتور عصام خليل رئيس حزب المصريين الأحرار، أنه في الفترة الأخيرة، بدأ يكون هناك فتح مجال للأحزاب أن تعبر عن نفسها، بداية من الحوار الوطنى، وفي الإعلام أيضا هناك مشاركات للأحزاب للإدلاء بأرائهم
وقال عصام خليل، خلال لقاء له لبرنامج “الساعة 6"، عبر فضائية “الحياة”، أن المدرسة الحقيقية للسياسة هي الأحزاب، فهى ليس منوط بها أن تقوم بدور الجمعيات، مؤكدا أن التعددية الحزبية برزت في مصر بعد 30 يونيو.
وتابع رئيس حزب المصريين الأحرار، انه لا بد أن يكون هناك ضرورة أن يعرف الناس أن الحزب هو فكرة، وله توجهات وأهداف، مضيفا أن فكرة الحوار الوطنى فتح المجال وهذه هي البداية، ويجب أن ننظر للخطوة التالية، فلا بد لكل حزب يعرض أهدافه وبرامجه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 30 يونيو الحزب عصام خليل التعددية الحزبية حزب المصريين الأحرار المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الاثنين.. معرض لكتب جبران خليل جبران في مكتبة المستقبل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم مكتبة المستقبل يوم الاثنين المقبل، معرض يضم كتب ودواوين شعرية للشاعر جبران خليل حبران، الذى يعد واحدًا من رواد النهضة في المنطقة العربية، ومن كبار الأدباء الرمزيين، وذلك بمناسبة ذكرى ميلاده والتي تحل يوم السادس من يناير من كل عام.
يأتي المعرض لتعريف الأجيال الحالية بالرواد العرب الذين اثروا العالم بإنجازاتهم وتفردهم في شتى المجلات الأدبية والثقافية.
وجبران خليل جبران شاعر وقاص وفنان، وأديب لبناني، ولد في بلدة بشري بشمال لبنان عام 1883، لعائلة مارونية فقيرة. سافر منذ صغره مع عائلته إلى الولايات المتحدة عام 1895، وهناك تفشى داء السل في أسرته، فماتوا الواحد يلو الآخر، وعلى إثر ذلك عانى جبران معاناة نفسية ومادية كبيرة، إلى أن تعرف على سيدة تدعى ماري هاسكل؛ حيث أعجبت بفنه فتبنته ومنحته الكثير من مالها وعطفها.
التف حول جبران العديد من الأدباء والشعراء السوريين واللبنانيين، كميخائيل نعيمة، وعبد المسيح حداد، ونسيب عريضة، وأنشئوا معا ما سموه «الرابطة القلمية»، التي أرادوا من خلالها تجديد الأدب العربي وإخراجه من مستنقعه الآسن، وقد أسست هذه الرابطة في منزله عام 1920، وانتخبوه عميدا لها.
توفي جبران خليل جبران في نيويورك عام 1931، بسبب مرض السل وتليف أصاب الكبد، وقد تمنى جبران أن يدفن في لبنان، وتحققت له أمنيته عام 1932؛ حيث نقل رفاته إليها، ودفن هناك فيما يعرف الآن باسم متحف جبران.