كيت ميدلتون “محطمة القلب”: جدل حول مستقبل الأمير جورج الدراسي
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ذكرت تقارير إعلامية بريطانية أن كيت ميدلتون “محطمة القلب” بشأن القرار الذي سيتعيّن عليها والأمير ويليام اتخاذه قريباً بشأن مستقبل ابنهما الأمير جورج.
وفقًا لمجلة “ميرور”، يناقش أمير وأميرة ويلز، وكلاهما يبلغ من العمر 42 عاماً، المكان الذي سيرسلان إليه طفلهما الأكبر بمجرد انتهاء فترة دراسته في المدرسة الإعدادية.
وقالت خبيرة الشؤون الملكية كاتي نيكول إن ميدلتون تريد أن يلتحق الطفل البالغ من العمر 11 عاماً، بمدرسة مختلطة في إنكلترا حتى يتمكن من التواجد مع أشقائه شارلوت ولويس، ولكن زوجها لديه رغبات مختلفة.
وأوضحت نيكول أن ميدلتون تريد لبكرها أن يعيش تجربة مماثلة لما عاشته أثناء دراستها في كلية “مارلبورو” في ويلتشير من عام 1996 إلى عام 2000 مع أختها بيبا وشقيقها جيمس.
وأضافت الخبيرة الملكية: “كانت حياة مدرسية سعيدة للغاية بالنسبة لها، لكن ويليام لديه ذكريات جميلة جداً عن إيتون، التي لها تاريخ طويل مع الأرستقراطيين وأعضاء العائلة المالكة”، علماً أن “إيتون” مدرسة داخلية مرموقة للبنين، درس فيها الأمير ويليام مع الأمير هاري.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تحتفي بولادة أول ظبي رملي لموسم ربيع 2025
المناطق_واس
احتفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية، بولادة أول ظبي رملي لموسم ربيع 2025، ليصل بذلك إجمالي عدد الظباء الرملية التي وُلدت في المحمية إلى 94 مولودًا منذ انطلاق برنامج الإعادة للحياة الفطرية في عام 2022.
ويُعد الظبي الرملي، من الأنواع الأصيلة في المملكة العربية السعودية، وهو أحد الأنواع الـ23 التي اختارتها المحمية لإعادة توطينها في موائلها الطبيعية ضمن جهودها المستمرة لإعادة التوازن البيئي.
وقال الرئيس التنفيذي للمحمية أندرو زالوميس: “كل مولود جديد يقرّبنا خطوة من رؤيتنا في إعادة الحياة البرية إلى الجزيرة العربية، وقد نجحنا في إعادة توطين 11 نوعًا من أصل 23 نوعًا نعمل على إعادتها إلى بيئتها، ونعمل باستمرار على بناء قطعان قوية ومستقرة من خلال برنامجنا المتنامي في رعاية الحياة الفطرية”.
ويُصنَّف الظبي الرملي ضمن قائمة الأنواع “المعرّضة للانقراض” وفق الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN)، حيث يُقدّر عددها في البرية بنحو 3000 ظبي فقط، وشكّل الصيد الجائر وتدهور الموائل الطبيعية أبرز التهديدات التي واجهت هذا النوع تاريخيًا.
وبفضل جهود الحماية التي تقودها المحميات الملكية والمناطق المحمية في المملكة، يشهد هذا النوع اليوم تعافيًا تدريجيًا، وتزايدًا في أعداده، بما في ذلك في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية التي تمثّل نموذجًا متقدمًا في إعادة التوازن البيئي والحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض.