فيديو | متزلجو الإمارات يرفعون علم الدولة فوق قمة فالتورانس الفرنسية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ضمن مبادرة المواهب الوطنية للتزلج، التي تنظمها أكاديمية متزلجي الإمارات وصل فريق الإمارات للتزلج، الاثنين، إلى منتجع فالتورانس الفرنسي للمشاركة في مهمته الوطنية بإحدى قمم الألب الفرنسية، حيث نجح أبطال دولة الإمارات في الوصول إلى قمة فالتورانس التي يبلغ ارتفاعها نحو 3230 متر، ورفع علم الدولة فوق القمة، احتفالاً بعيد الاتحاد الـ 53.
ويشارك الفريق في تنظيم هذه المبادرة السنوية، منذ ديسمبر 2014 حيث انطلقت الرحلة الافتتاحية لـ «متزلجو الإمارات» في عام 2014، عندما تم رفع علم الإمارات العربية المتحدة في سولدن في النمسا على ارتفاع 3340 متراً.
ومنذ ذلك الحين، نمت هذه المبادرة، مع رحلات إلى قمة ماترهورن في سويسرا وقمة بوكليه في فرنسا.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات التزلج فيديوهات
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.