«GEN Z» بوابة طلاب الجامعات لـ«الابتكار وريادة الأعمال»
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
6 ديسمبر 2024 سيكون طلاب الجامعات المصرية على موعد مع انطلاق أولى حلقات البرنامج الجديد «GEN Z»، الذى يعد أضخم برنامج بين طلاب الجامعات فى البحث العلمى والابتكار وريادة الأعمال، بتمويل ودعم يصل لـ100 مليون جنيه، ويذاع عبر قناة «dmc».
البرنامج يأتى بالتعاون بين وزارة التعليم العالى والبحث العلمى، ممثلةً فى صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعد نموذجاً مثمراً، وترجمة للدور التنموى للإعلام فى دعم الابتكار وريادة الأعمال، ما يعكس التزام الدولة والمجتمع بتطوير قدرات الشباب ومواهبهم فى المجالات الحيوية.
«GEN Z» يستهدف نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال بين طلاب الجامعات المصرية وحث الطلاب المبتكرين ورواد الأعمال بالجامعات من جميع التخصصات العلمية على إنشاء شركاتهم الناشئة، للخروج بأفكار ابتكارية أو مبادرات مجتمعية تعالج الصعوبات وتحقق احتياجات السوق وتتغلب على التحديات الموجودة، من خلال استناد الفكرة الابتكارية على أسس علمية واضحة، وتكون الجهة المستفيدة من الابتكار أو المبادرة واضحة وجلية حتى يعود بالنفع على المجتمع.
«الوطن» تستعرض مزايا مسابقة «GEN Z» والمشاركة فى البرنامج وتشمل الحصول على التدريب والتوجيه من رواد الأعمال ذوى الخبرة، وإتاحة التمويل للشركات الفائزة، والوصول إلى شبكة من المستثمرين وأصحاب الأعمال، وإبراز هذه المشروعات إعلامياً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الابتكار وريادة الأعمال التعليم العالى المتحدة الابتکار وریادة الأعمال طلاب الجامعات
إقرأ أيضاً:
أساتذة الجامعات
بعد نجاح ثورة فولكر تعالت أصوات بتشكيل حكومة كفاءات لإدارة الفترة الإنتقالية، ولكن تهافت (التهافت) من متردية مواخير الغرب، ونطيحة خونة الأوطان، حالت دون ذلك، وهناك شبه إجماع بفشل النخب السياسية عبر حِقب الدولة السودانية منذ الاستقلال وحتى يومنا، عليه لنعطي هذه المرة فرصة للأكادميين والباحثين من أساتذة الجامعات (التكنوقراط) عسى ولعل يكتب الله خلاص وتعافي الدولة السودانية على أيديهم. ومن هنا ندعم الأصوات المنادية بترشيح البروفيسور محمد الأمين لقيادة دفة الأمور في الفترة الإنتقالية المقبلة، فهو أكاديمي معروف، وسبق وأن قاد مسيرة جامعة النيلين في فترة من الفترات، وكذلك يعتبر من الذين (استوطنوا) جراحة القلب في السودان، وزيادة فوق ذلك فهو من شرق السودان، وبذا يحفظ التوازن على مستوى قمة الهرم، لأن هناك أصوات شرقاوية بين الفينة والأخرى تجأر من التهميش. وخلاصة الأمر لا نراهن بل نؤكد وإن جاز التعبير نجزم بأن خير من يمثل نبض الشارع، ويلبي طموحاته في الفترة الإنتقالية هم أساتذة الجامعات شريطة أن يعتبرهم العسكر بمثابة هارون من موسى.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الخميس ٢٠٢٥/٣/٦