“اغاثي الملك سلمان” ينفذ برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى في إريتريا
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية برنامج نور السعودية التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في مدينة مندفرا بدولة إريتريا، والمقام خلال الفترة من 22 وحتى 29 نوفمبر 2024م.
وقام الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز خلال الحملة بالكشف على 3.000 حالة، وتوزيع 900 نظارة طبية، وإجراء 407 عمليات جراحية لإزالة المياه البيضاء تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد.
ويأتي ذلك ضمن المشاريع الطبية التطوعية التي تنفذها المملكة ممثلة بذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لدعم القطاع الطبي ومساعدة المرضى والمصابين بأمراض العيون في الدول الشقيقة والصديقة ذات الاحتياج.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يقدم للمرأة في الدول الأكثر احتياجًا حول العالم 1.026 مشروعًا في مختلف القطاعات
أولت المملكة العربية السعودية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اهتماما بالغا بالمرأة في الدول الأكثر احتياجا حول العالم، حيث نفَّذ المركز منذ تأسيسه وحتى الآن 3.135 مشروعًا في 106 دول بتكلفة تتجاوز 7 مليارات و144 مليون دولار أمريكي، من بينها 1.026 مشروعا إنسانيا تستهدف تقديم العون للنساء في عدة دول حول العالم شملت مختلف القطاعات الإنسانية التي تكفل قيام المرأة بدورها الكامل في مجتمعها، وذلك بتكلفة إجمالية تبلغ 687 مليونا و173 ألف دولار أمريكي.
وتضمنت مشاريع المركز في هذا الجانب تعزيز خدمات الحماية للمستضعفات والنازحات في الدول المستهدفة، وتمكينهن اقتصاديا وبناء قدراتهن عبر توفير برامج تدريبية لهن في المجالات المهنية والتجارية وتزويدهن بالأدوات اللازمة التي تساعدهن في إيجاد فرص مدرة للدخل؛ بما يسهم في تحسين سبل العيش لهن ولأسرهن.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يبحث مع نظيرته الكندية العلاقات الثنائية بين البلدين
فمنذ بداية عام 2024 م وصلت المساعدات الإنسانية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة لأكثر من 3.978 من النساء والفتيات في اليمن، تشمل التدريب والتمكين الاقتصادي، والرعاية الصحية النفسية؛ لتمكين النساء والفتيات الأشد احتياجًا في اليمن من استعادة حياتهن وتحقيق أحلامهن، وذلك بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة.
وتشارك المملكة العالم في الاحتفاء باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، الذي يوافق 25 نوفمبر من كل عام؛ بهدف رفع الوعي حول مدى حجم المشكلات التي تتعرض لها المرأة حول العالم، وتعزيز الصورة المشرفة لإنجازاتها ونجاحاتها في المجالات كافة.