الجيش السوري ينجح في صد هجوم للمسلحين ويستعيد السيطرة على 6 بلدات بحماة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
نجح الجيش السوري في صد هجوم للمسلحين ويستعيد السيطرة على 6 بلدات على طريق محردة السقيلبية في محافظة حماة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
الجيش السوري يستعيد السيطرة على عدد من البلدات في حماةأعلن الجيش السوري، يوم الاثنين نجاحه في صد الهجوم الإرهابي وتحرير كامل البلدات والقرى الواقعة على طريق محردة السقيلبية، في محافظة حماة من سيطرة التنظيمات الإرهابية المسلحة.
ووفقا لما أوردته وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" فإن القرى التي تمكن الجيش السوري من استعادة السيطرة عليها هي كرناز وتل ملح والجلمة والجبين وحيالين والشيح حديد.
وأشارت صحيفة الوطن السورية، إلى أن المعلومات الأولية تشير إلى أن أصوات الانفجارات التي سمعت في سماء حمص ناجمة عن تصدي المضادات الأرضية لعدة مسيرات في سماء المدينة.
وفي وقت سابق، كشف مصدر عسكري سوري، أن عشرات الإر,هابيين قتلوا خلال الساعات القليلة الماضية نتيجة ضربات الطيران السوري الروسي المشترك على تجمعاتهم وأرتالهم في أرياف حماة وإدلب وتدمير عتادهم وآلياتهم.
وفي سياق آخر، كشفت وكالة سبوتنيك الروسية، يوم الاثنين أن خبراء أوكرانيون دخلوا برفقة إرهابيي جبهة النصرة إلى مبنى مركز البحوث العلمية ومعامل الدفاع في منطقة السفيرة بريف حلب الشرقي في سوريا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش السوري الهجوم الإرهابي حماة التنظيمات الإرهابية المسلحة يستعيد السيطرة المزيد المزيد الجیش السوری
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يستعيد السيطرة على بلدة طيبة الإمام في ريف حماة الشمالي
أعلن الجيش السوري استعادة السيطرة على بلدة طيبة الإمام في ريف حماة الشمالي، بعد معارك عنيفة مع الفصائل المسلحة.
الجيش السوري: استعدنا عديدًا من البلدات في ريف حماة الشمالي التلفزيون السوري: الجيش يستعيد السيطرة على بلدتي السمان والجب بريف حماة و7 قرى أخرىوتعد البلدة موقعًا استراتيجيًا مهمًا ضمن العمليات العسكرية المستمرة لتأمين الشمال السوري واستعادة المناطق الخارجة عن سيطرة الدولة.
تأتي هذه التطورات بعد إحكام الجيش السوري سيطرته على عدد من البلدات الأخرى في ريف حماة الشمالي والشرقي، مثل قلعة المضيق ومعردس، بالتوازي مع تصعيد ميداني في ريف إدلب، حيث تشن القوات السورية غارات مكثفة واقتحامات في مدن مثل خان شيخون وسراقب.
يواصل الجيش السوري تعزيز تقدمه ضمن حملة عسكرية تهدف إلى تأمين كامل المنطقة الشمالية، وسط تصاعد الاشتباكات وانهيار اتفاقيات وقف إطلاق النار السابقة. التحركات الميدانية تأتي في ظل تعقيدات إقليمية ودولية تزيد من حدة الصراع، مع غياب أي حلول سياسية قريبة.