أمير منطقة جازان يدشّن مبادرة “اللحمة الوطنية دين ومسؤولية”
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان في مكتبه بالإمارة اليوم، مبادرة “اللحمة الوطنية دين ومسؤولية” وذلك خلال استقباله مفوض الإفتاء بالمنطقة الشيخ محمد بن شامي شيبة ومدير فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء عبدالله بن علي حُمدي.
واستمع سموه خلال اللقاء إلى شرح موجز عن المبادرة التي تهدف لتعزيز المحافظة على أمن الوطن والدفاع عنه وحماية النسيج الاجتماعي، مستهدفة عددًا من القطاعات الأمنية من خلال برامج نوعية تُنفذ في مختلف محافظات المنطقة.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير تبوك يزور الشيخ أحمد الخريصي في منزله
كما تسلّم سموه التقرير الختامي لمبادرة “الشريعة والحياة”، التي تضمن مخرجاتها والأثر الذي تحقق منها، حيث تم تنفيذها بالتنسيق مع عدد من الجهات الحكومية في المنطقة، بهدف تعزيز قيم الولاء والسمع والطاعة لولاة الأمر -حفظهم الله- وفق مبادئ الشريعة الإسلامية وثوابتها.
وأشاد الأمير محمد بن ناصر بالدور الذي يقوم به فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء في توضيح أحكام الشريعة الإسلامية، ونشر قيم الوسطية والاعتدال، وتفعيل المبادرات التي تسهم في تعزيز الوعي لدى المجتمع بمختلف فئاته، مثمنًا دعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- لجهود الفرع في تحقيق التسامح ونشر المعرفة الشرعية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الوطنية للنفط” تُنظم ورشة عمل مع شركة GTG الألمانية لتطوير مشاريع الطاقة المتجددة
الوطن|متابعات
نظّمت لجنة الطاقات المتجددة بالمؤسسة الوطنية للنفط، في مقرها الرئيسي، ورشة عمل بالتعاون مع شركة GTG German Technology Holding GmbH .
وتم خلال الورشة تقديم عرض مفصل عن الخدمات التي تقدمها الشركة في مجالات التكنولوجيا والاستثمار التقني، بحضور عدد من المختصين والمهندسين من إدارات المؤسسة الوطنية للنفط وشركاتها التابعة، إلى جانب ممثلين عن شركة GTG.
واستعرضت شركة GTG خلال الورشة مجموعة من خدماتها الرئيسية، مثل: الاستشارات التقنية، تطوير المشاريع، نقل التكنولوجيا، والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة. كما أوضحت الشركة كيف تسهم هذه الخدمات في تحسين البنية التحتية الرقمية وتطوير مشاريع الطاقة المستدامة.
وركزت المناقشات على إدخال تقنيات الطاقة المتجددة في الحقول النفطية بمختلف مناطق ليبيا، بهدف تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير قطاع النفط بما يتماشى مع التطورات العالمية في مجال الطاقة. كما تم بحث سبل التعاون المستقبلي بين المؤسسة الوطنية للنفط وشركة GTG لتنفيذ هذه المشاريع الحيوية.
الجدير بالذكر أن المؤسسة قد وقعت خلال الفترة الماضية، عقداً مع شركة GTG لإنشاء محطة طاقة شمسية في أوباري بقدرة تفوق 600 ميجاوات.
الوسوم#الحقول النفطية الطاقة المتجددة المؤسسة الوطنية للنفط شركة GTG الألمانية