#جريمة_التجويع_الصهيونية
#ليندا_حمدود
مجاعة متواصلة في قطاع غزّة بمواصلة الحصار والوعود الكاذبة لفتح المعابر بشكل رسمي ويومي لدخول المساعدات.
بالأمس دخلت شاحنات لتوزيع الطحين على السكان بالمناطق الوسطى والجنوب وفق نظام الكيس الواحد للعائلة من أجل التخفيف وسد الجوع لنازحين لم يتذوقوا الرغيف منذ أسبوع.
قطاع الطرق مرة أخرى بتحريض من الكيان الصهيوني الذي شكل عصابات من أجل التقاتل على الطحين ومنع وصوله للنازحين بوسط القطاع وجنوبه.
عملية مركبة من جماعة مسلحة تنهب القوت اليومي لأهلنا المكلومين بغزّة بكل إجرامية وعنف.
لتزداد معاناة الحصول على الرغيف ويجتمع اكثر من مليوني نازح في طوابير الموت يتدافعون عليها للحصول على ربطة خبز.
شهداء بين شابات ونساء وقع هذا الأسبوع بعدما شكلت فوضى ولم تكفي مخابر الوسطى في توفير الكم المناسب لشعب جائع محاصر يذوق كل أنواع العذاب والموت.
عملية مدبرة ومتعمدة من الكيان الصهيوني المجرم الذي يواصل ما بعد الإبادة سياسة التجويع ظنا منه أن شعب غزّة سيساوم على أرضه مقابل رغيف خبز ويهجر وتستطان غزّة.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
جيش العدو الصهيوني يعلن مصرع أحد ضباطه الأسرى في غزة
يمانيون../ أعلن جيش العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، عن مصرع أحد ضباطه الأسرى في قطاع غزة.
وحسب ما أورده جيش العدو: “سُمح بالإعلان عن مقتل الضابط الأسير عومر ماكسيم ناوترا، قائد فصيل دبابات في الكتيبة 77”.. مُشيراً إلى أن جثته ما تزال لدى حماس في غزة
وقال المراسل العسكري لـ إذاعة الجيش: “لا يزال 101 مختطفاً لدى حركة حماس في قطاع غزة، وقد تم بالفعل إعلان أن 37 منهم ليسوا من بين الأحياء، رغم أن العدد الحقيقي، بحسب المعلومات المتوفرة لدى المؤسسة الأمنية، أعلى”.