حملة مكبرة لإزالة التعديات في 6 مناطق بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
شنت الوحدات المحلية في مراكز ومدن الإسماعيلية اليوم، الاثنين، حملة مكبرة لإزالة التعديات على عدد من المناطق، تضمنت مركزي القنطرة غرب، والقصاصين، ضمن حملات الإزالة التي يتم تنفيذها بشكل يومي.
وبحسب بيان رسمي لمحافظة الإسماعيلية فإنه جرى تنفيذ إزالة فورية لحالة تعدٍّ بالبناء المُخالف عبارة عن شدة خشبية لسمل خرساني على مساحة 192 مترا بنطاق منطقة كيلو 16 غرب، التابعة لقرية النصر، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال جميع الحالات.
ونجحت حملة مكبرة في مركز ومدينة القصاصين الجديدة بالإسماعيلية برئاسة مدحت عباس في تنفيذ إزالة فورية لخمس حالات تعدٍّ تضمنت إزالة فورية لبناء مخالف، على الأرض الزراعية، على مساحة 220 مترا، وإزالة فورية لتعد بالبناء بالطوب الأبيض الدبش، على مساحة 100 متر.
كما نجحت الحملة في إزالة تعد بحفر أساسات للشروع في إقامة مباني حديثة على مساحة 110 مترا، وإزالة فورية لتعد «بالبناء المخالف»، على الأرض الزراعية، على مساحة 100 متر، بمنطقة عبد الوارث بالقصاصين الجديدة، وإزالة فورية لتعد بالبناء بالطوب الأبيض الدبش بدون ترخيص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسماعيلية حملة إزالة حملة إزالة في الاسماعيلية حملات ازالة إزالة فوریة على مساحة
إقرأ أيضاً:
تحذير من خطورة الزراعة غير المستدامة وإزالة الغابات على الأرض
تهدد الزراعة غير المستدامة وإزالة الغابات قدرة الأرض على الحفاظ على المجتمعات البشرية، بحسب ما حذرت الأمم المتحدة اليوم الأحد، عشية انعقاد الدورة الـ16 لمؤتمر أطراف الاتفاقية الدولية لمكافحة التصحر (كوب 16).
وقالت مجموعة من العلماء، في تقرير، إن خسارة الغابات وتدهور التربة يقللان من القدرة على التكيف مع التغير المناخي وخسارة التنوع البيولوجي، مما يدفع العالم إلى "هاوية" خطرة.
يأتي التقرير قبل انعقاد مؤتمر أطراف الاتفاقية الدولية لمكافحة التصحر (كوب 16) الذي يُنتظر أن تشارك فيه نحو 200 دولة، غدا الاثنين، في المملكة العربية السعودية.
تنص اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحّر حاليا على وجوب استصلاح 1,5 مليار هكتار بحلول نهاية العقد لمكافحة الأزمات بما في ذلك الجفاف المتصاعد.
ومن المتوقع أن يكون الاجتماع أكبر مؤتمر حول الأرض حتى الآن، ويأتي في أعقاب سلسلة من مفاوضات الأمم المتحدة الصعبة بشأن المناخ والتنوع البيولوجي والبلاستيك.
يسلط التقرير الجديد الضوء على العبء الثقيل الذي تضعه الزراعة على الكوكب ويدعو إلى تصحيح المسار.
فالزراعة تتسبب بـ23% من انبعاثات غازات الدفيئة، و80% من إزالة الغابات، و70% من استخدام المياه العذبة.
وتستخدم الزراعة الصناعية كميات هائلة من المواد الكيميائية الموجودة في الأسمدة والمبيدات الحشرية التي تؤدي إلى إيجاد مناطق ميتة في المجاري المائية، وتضر بالتنوع البيولوجي وتزيد من انبعاثات غازات الدفيئة التي تعزز الاحترار المناخي.
ويؤدي سوء إدارة المياه إلى استنزاف موارد المياه العذبة.