وسعت قحت راكوبة عمالتها. حيث ضمت مليشيات غرب إفريقيا. وهو ما كانت تخفيه منذ زمن بعيد على أساس أَنها جناحها السياسي. ثم لحق بها صندل الزغاوة بإتخاذه القرار الخطأ في الزمن الخطأ. عليه كشفت قحت عن حقيقة اجتماعها بإثيوبيا المتمثل في تكوين جبهة مدنية عريضة لمواجهة الفلول (الكيزان) على حسب زعمها.
أي كل نضالها ضد الكيزان.
ولا ننسى قفلهم لشباك قحت الذي تدخل منه لسرقة جهد الآخرين. وذلك بدفعهم لكل جهد يصب في تكوين حكومة كفاءات. أضف لذلك وضعهم لخطط مستقبلية لإعمار ما خلفه فشل قحت. وحرب المليشيات. ثم تكمل المرحلة الأولى لتلك الجبهات مع الآخرين بقيام الإنتخابات. وخلاصة الأمر نشكر قحت على كشفها لساق مشروعها. لذا نترك الحكم للشارع بين جبهة قحت وجبهات الكيزان. وفعلا (على قدر أهل العزم تأتي العزائم).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٣/٨/١٦
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الشرطة الإسرائيلية تصيب مستوطنا بطريق الخطأ
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الشرطة الإسرائيلية أصابت مستوطنا بطريق الخطأ.
وقالت الشرطة الإسرائيلية: "استمرارًا للتقرير حول الهجوم على مركز الخليج في حيفا. هذا هجوم طعن، قوات الشرطة موجودة في مكان الحادث، وتم تحييد الإرهابي والقضاء عليه " ، وأغلقت قوات الشرطة مكان الحادث وتتعامل الآن معه لإزالة أي مخاوف أخرى".