موقع النيلين:
2024-11-14@03:50:22 GMT

عيساوي: جبهات عديدة

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

عيساوي: جبهات عديدة


وسعت قحت راكوبة عمالتها. حيث ضمت مليشيات غرب إفريقيا. وهو ما كانت تخفيه منذ زمن بعيد على أساس أَنها جناحها السياسي. ثم لحق بها صندل الزغاوة بإتخاذه القرار الخطأ في الزمن الخطأ. عليه كشفت قحت عن حقيقة اجتماعها بإثيوبيا المتمثل في تكوين جبهة مدنية عريضة لمواجهة الفلول (الكيزان) على حسب زعمها.

أي كل نضالها ضد الكيزان.

وليس بناء الوطن سياسيا واجتماعيا وتنمويا… إلخ. ونسي هؤلاء أن الكيزان ومنذ نجاح ثورة فولكر. نظروا لمآلات مستقبل الثورة بعين البصيرة. حيث قرروا من تحت سقيفة الوطن تكوين جبهات عديدة منها: جبهة إسناد الجيش وذلك باستجابتهم لنداء استنفار البرهان. وكذلك جبهة كشف حقيقة عمالة قحت. إضافة لسعيهم الحثيث في اجتثاث مليشيا حميدتي من أرض النيلين مع الجيش.

ولا ننسى قفلهم لشباك قحت الذي تدخل منه لسرقة جهد الآخرين. وذلك بدفعهم لكل جهد يصب في تكوين حكومة كفاءات. أضف لذلك وضعهم لخطط مستقبلية لإعمار ما خلفه فشل قحت. وحرب المليشيات. ثم تكمل المرحلة الأولى لتلك الجبهات مع الآخرين بقيام الإنتخابات. وخلاصة الأمر نشكر قحت على كشفها لساق مشروعها. لذا نترك الحكم للشارع بين جبهة قحت وجبهات الكيزان. وفعلا (على قدر أهل العزم تأتي العزائم).

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٣/٨/١٦

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

بالخطأ... شركة "باربي" تربط دمى فيلم "ويكد" بموقع إباحي!

بسبب خطأ مطبعي على علب الدمى الخاصة بالفيلم الخيالي "ويكد"، أصدرت شركة "ماتيل" الأمريكية الشهيرة للألعاب بيان اعتذار، كاشفة عن اتخاذ إجراءات فورية لتصحيح الخطأ.

وبحسب صحيفة "ذا غارديان"، ورد الخطأ المطبعي في اسم الموقع الإلكتروني الخاص بالفيلم، واستبداله باسم موقع إباحي على الجهة الخلفية لعلب الدمى التي أطلقتها "ماتيل"، تجسيداً شخصيات الفيلم الفنتازي "ويكد" المقرر في 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري.

وسرعان ما انتشر هذا الخطأ الفادح عبر مواقع التواصل، حيث عمد كثيرون إلى نشر صور لعلب الدمى وعليها رابط الموقع الإباحي.

وتبيّن أن الطباعة الخاطئة ظهرت على العلب الخاصة بالدميتين الرئيسيتين في الفيلم: شخصية "إيلفابا" التي تؤديها الممثلة والمغنية البريطانية سينتيا أريفو، و"غليندا" التي تؤديها الممثلة والمغنية الأمريكية أريانا غراندي.

لكن هذا الخطأ، وإنْ لم يظهر على علب الشخصيات الأخرى في الفيلم، إلا أنّ أسواق البيع الإلكتروني الشريكة في الترويج للفيلم حجبتها، حيث يظهر للزبائن عند طلبها أنها "غير متوفرة حالياً".

بيان اعتذار

أوضحت "ماتيل" في بيانها عن تلقيها الأنباء بوجود الخطأ المطبعي على علب دمى مجموعة "ماتيل ويكد"، التي تباع بشكل أساسي في الولايات المتحدة، والتي تهدف إلى توجيه المستهلكين للموقع الإلكتروني الرسمي للفيلم WickedMovie.com.

واعتذرت الشركة لذكر ااسم الموقع بشكل خاطئ، ما أسفر عن توجيه الأطفال والأهالي إلى موقع "إباحي" وغير صالح لمن هم دون الـ18 عاماً.

نعمل لتصحيح الخطأ

وأكدت الشركة أنها تعمل على اتخاذ إجراءات فورية لمعالجة الخطأ، ولكن ريثما يتم التصحيح نصحت الآباء الذين اشتروا الدمى الانتباه إلى أن الموقع المدوّن غير مناسب لأطفالهم، ومساعدتهم على الدخول إلى الموقع الصحيح.

كما دعت كل من امتلك الدمية إلى ضرورة التخلّص من العلبة أو إخفاء الرابط، مع إمكانية الاتصال بخدمة عملاء "ماتيل" للحصول على مزيد من المعلومات.

من رواية إلى أفلام ومسرحيات

يعتبر فيلم "ويكد" اقتباساً جديداً للرواية العالمية الشهيرة "ساحر أوز العجيب" للكاتب ليمان فرانك بوم التي صدرت عام 1900، وتحولت إلى فيلم بعنوان "ساحر أوز" صدر عام 1939، ودخل  العمل عام 1989 "سجل منظمة اليونيسكو العالمي للتراث".

أما فيلم "ويكد" 2024، فهو تحوير لسيناريو مسرحية غريغوري ماغواير الصادرة عام 1995 بعنوان "الشرير: حياة ساحرة الغرب الشريرة"، المقتبسة من رواية ليمان فرانك بوم.
وتستكشف القصة الصداقة العميقة بين "إيلفابا" التي تصبح "ساحرة الغرب الشريرة" وغليندا التي تصبح "ساحرة الشرق الخيّرة"، ورحلة اختبار علاقتهما من خلال شخصيتيهما المتناقضتين.

مقالات مشابهة

  • إعلام لبناني: غارة إسرائيلية استهدفت المجمع الطبي بالضاحية الجنوبية
  • خبير شؤون عسكرية: الجيش الإسرائيلي في مأزق على الحدود اللبنانية
  • استشاري نفسي: «العشم» قد يكون سببا لمشكلات عديدة بين الأشخاص
  • في ظل عدم تحرك الحكومة تجاه مناشداتهم.. مقتل شاب يمني في صفوف القوات الروسي
  • تصعيد وتحشيد عسكري واستحداثات للحوثيين في جبهات محافظة تعز
  • احذر.. هذه العقوبات في انتظارك حال ارتكاب جرائم القتل الخطأ
  • دوي صافرات الإنذار في مناطق عديدة جنوب الجولان المحتل
  • بالخطأ... شركة "باربي" تربط دمى فيلم "ويكد" بموقع إباحي!
  • برشلونة ينتقد الخطأ الكبير بعدم احتساب هدف ليفاندوفسكي
  • برشلونة ينتقد «الخطأ الكبير» بعدم احتساب هدف ليفاندوفسكي