حزب اللَّه: الرد الأولي جاء نتيجة تصاعد خروقات العدو الصهيوني
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
الوحدة نيوز/ أعلن حزب الله اللبناني، مساء اليوم الاثنين، أن استهدافه لموقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا المحتلة جاء كـ”رد دفاعي أولي وتحذيري” على الخروقات الصهيونية لاتفاق وقف اطلاق النار.
وبحسب وسائل اعلام لبنانية، أوضح حزب الله في بيان له، أن هذه الخروقات، التي لم تفلح المراجعات للجهات المعنية بوقفها، أدت إلى استشهاد مواطنين وإصابة آخرين بجراح، مشيرا إلى أن انتهاكات الاحتلال شملت إطلاق النيران على المدنيين وتنفيذ غارات جوية.
وأكد حزب الله، أن ما قام به يأتي في إطار الرد على هذه الخروقات، مشددا: “قد أعذر من أنذر”.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يتوغل في جنوب سوريا
يمانيون../ توغلت قوات العدو الصهيوني مجددا في محيط سد المنطرة بريف القنيطرة، وقامت بعمليات تفتيش لمواقع عسكرية كانت تتمركز فيها قوات الجيش السوري، بالتزامن مع السيطرة على سد بالمنطقة.
وذكرت صحيفتا “يديعوت أحرونوت” و”معاريف”، نقلا عن تقارير إعلامية سورية، بأن قوات العدو قصف من الجو موقع تل الشحم العسكري في ريف دمشق الغربي.
وأضافت الصحيفتان أن قوات العدو قامت إثر ذلك بالسيطرة على سد المنطرة، في حين لم يصدر سلطات الحكم الجديدة في سوريا أي تعليق بشأن هذه التطورات.
ويُعد سد المنطرة المورد الرئيسي للمياه بمحافظة القنيطرة، حيث يسهم في ري المزروعات وتوفير المياه للأنشطة الزراعية بهذه المحافظة.
ومنذ سيطرة الجماعات المسلحة، في الثامن من ديسمبر الفائت، على الحكم بسوريا، نقض كيان العدو الصهيونية اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وأقدمت على احتلال الجولان السورية.
ومنذ ذلك الحين قصفت قوات العدو مقدرات الجيش السوري ودمرت أسلحته الاستراتيجية والثقيلة بشكل شبه كامل، بالتوازي من مواصلتها احتلال الأراضي الغنية بالمياه جنوب سوريا حتى باتت تحتل منطقة حوض اليرموك ومحافظة القنيطرة، في ظل صمت من الحكام الجدد في دمشق.