أمل عبد المنعم: المجلس يولى اهتمامًا كبيرًا للقضاء على العنف ضد المرأة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك المجلس القومي للمرأة في الجلسة التى نظمتها مجلة What women want ، بحضور أمل عبد المنعم مديرة مكتب شكاوي المرأة بالمجلس ، مي عبد العظيم رئيسة تحرير المجلة ، نرمين منصور ممثلة عن الهيئة القبطية الإنجيلية، وممثلين من الجهات المختلفة.
حيث أكدت أمل عبد المنعم، على أن المجلس القومى للمرأة، يولى اهتمامًا كبيرًا بالقضاء على العنف ضد المرأة بجميع أشكاله ، خاصة العنف الالكترونى ، مشيرة الى الحملات التوعوية التي قام بها المجلس التي تشجع أي فتاه أو سيدة للابلاغ علي الخط الساخن للمكتب ١٥١١٥ عند تعرضهن لأى نوع من أنواع العنف أو انتهاك الخصوصية ، كما أشارت الي القانون رقم ١٧٥ لتقنية المعلومات.
وتحدثت مديرة المكتب عن المبادرات التي أطلقها المجلس لتعزيز العلاقات الأسرية مثل " الإرشاد الأسري والتنشئة المتوازنة" التي تساعد الفتاة علي التواصل مع أسرتها بلغة مشتركة تمكنها من ابلاغهم عند تعرضها للتهديد أو التحرش الالكتروني باعتبار أن الأسرة هى خط الدفاع الأول لها.
كما أشارت الي برنامج "نورة" الذى يحظى برعاية انتصار السيسى ، ويستهدف الفتيات من سن 10-14 عاماً، حيث يسعى إلى تمكيــنهن فى مختلف المجالات، وتطرقت الي البرامج التي يقوم بها المجلس التابعة للمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية والمبادرة الرئاسية بداية ، والتي تتضمن التمكين الاقتصادي للسيدات من خلال المشاغل والوحدات الإنتاجية، وتحويشة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المجلس القومي للمرأة الهيئة القبطية الإنجيلية
إقرأ أيضاً:
بورقية: هدفنا إيصال الحقائق حول المدرسة والجامعة بالموضوعية التي لا تزعج ولكنها لا تجامل
أكدت رحمة بورقية، رئيسة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، اليوم الأربعاء، أن المجلس سيعتمد خلال ولايتها مبدأ الموضوعية في دراساته وتقييماته وآرائه حول منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، قائلة: « سنعمل بمبدأ الموضوعية التي لا تزعج، ولكنها لا تجامل أيضا ».
وأشارت ضمن كلمة لها خلال الجلسة الافتتاحية لتتمة الدورة السابعة من الولاية الثانية للمجلس، إلى أن هذا المبدأ يقتضي إيصال كل الحقائق والمقترحات التي يراها صائبة وذات جدوى، وإخبار المجتمع بالواقع الموضوعي للمدرسة والجامعة.
وشددت بورقية على أهمية التكامل بين عمل المجلس ومختلف القطاعات الوزارية المعنية، لتحقيق نتائج إيجابية، وتطوير المنظومة التعليمية ومؤسسات التكوين المهني.
كما استحضرت مجهودات الرئيس السابق للمجلس، حبيب المالكي، والرؤساء الذين سبقوه، مثل عبد العزيز مزيان بلفقيه وعمر عزيمان، قائلة في هذا السياق، « كل من تتمكن من مواكبة عملهم، والخدمات التي أسدوها لهذه المؤسسة والمنظومة التربوية على السواء، تعرف مدى مساهمتهم وقيمتهم ووطنيتهم المشهود لها لخدمة الصالح العام ».
كما أكدت على ضرورة تسريع وتيرة تطبيق مقتضيات الإصلاح في الفترة المتبقية، مبرزة، أن زمن تحقيق الإصلاحات على أرض الواقع يسير بطيئا.
وأشارت إلى أنها سبق أن واكبت عمل المجلس كعضوة ومديرة للهيئة الوطنية للتقييم، ومثمنة في الوقت نفسه، الجهود المبذولة للوصول إلى رؤية إصلاحية شاملة للمنظومة التربوية تجسدت في رؤية 2015-2030.
كلمات دلالية المجلس الأعلى للتربية والتكوين المنظومة التعليمية . رحمة بورقية