70 كيلو حشيش و 105 بندقية.. «الداخلية» تلاحق تجار الكيف
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تمكنت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، من إلقاء القبض على عنصرين إجراميين بحوزتهما 70 كيلو حشيش و 105 بندقية آلية في نطاق محافظتي الجيزة والإسكندرية قبل ترويجهما لنشاطهما الآثم.
معلومات و تحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بمشاركة الأجهزة الأمنية المعنية، أفادت قيام عنصرين إجراميين بجلب كمية من المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة تمهيداً للإتجار بها بنطاق محافظتي الإسكندرية و البحيرة.
عقب تقنين الإجراءات، و إعداد الأكمنة اللازمة تمكنت قوات الشرطة من ضبطهما، وبحوزتهما على 70 كيلو جرام لمخدر الحشيش، و 105 بندقية و فرد خرطوش، تقدر القيمة المالية للمضبوطات بحوالي 10 ملايين جنيهًا.
تم اتخاذ الإجراءات اللازمة وتولت النيابة التحقيقات.
اقرأ أيضاًالنقض تعاقب شابا بالسجن 15 عامًا لابتزاز فتيات على مواقع التواصل الاجتماعي
تأجيل محاكمة 9 متهمين بقضية «أحداث المنصة» للمرافعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية محافظة الإسكندرية قطاع مكافحة المخدرات النيابة امن العام قوات الامن العام
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلتين دعويتين لـ محافظتي (القاهرة - شمال سيناء)
انطلقت قافلتان دعويتان مشتركتان بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظتي القاهرة وشمال سيناء، اليوم الجمعة ٣ من يناير ٢٠٢٥م، وتضم القافلة عشرة علماء خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعا بصوت واحد حول موضوع: "صناعة الأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر؛ والأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
أشار العلماء المشاركون في القافلة إلى أن الله –سبحانه- كريمٌ، منعمٌ، برٌ، لطيفٌ، لا يزداد على كثرة الحوائج إلا جودًا وسخاءً وإكرامًا! فكم من بلية كشفها، وكم من دعوة أجابها، وكم من سجدة قبلها، وكم من كربة فرجها، وكم من مسكين أعطاه، وكم من فقير أغناه، وكم من يتيم آواه، وكم من مريض شفاه، داعين إلى التفاؤل والأمل، مسترشدين بحديث سيدنا النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي؛ فَلْيَظُنَّ بِي عَبْدِي مَا يَشَاءُ".
وأكد العلماء من خلال دعوتهم أن الأمل شمس الحياة، به سكينة القلب وطمأنينة الروح، وراحة الفؤاد، داعين إلى التقرب إلى الله بالأمل والتفاؤل وحسن الظن، والسجود للرب العلي، والثناء عليه بصفات الجمال والجلال، وبث الآمال والطموحات بين يديه –سبحانه-، وأن الله على كل شيء قدير، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، مضيفين: انطلق من صلاتك لتحيي الأمل في نفوس الناس جابرا خواطرهم بكلمة طيبة، وابتسامة حانية، ورحمة بالصغير، ومسحة على رأس يتيم، ودعوة لمريض، ورقة لمصاب، ولطف بمحزون؛ ليسري الأمل في تلك النفوس كما يسري الماء في الورد. من هنا تصنع الحضارة، ويبنى الإنسان.