شارموفرز: الذكاء الاصطناعي أداة جيدة وهذا سر تقليل عدد الفريق
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
حل فريق شارموفرز ضيفا على برنامج إنرجي بلس، مع زهرة رامي للحديث عن مشوارهم الفني، وكواليس أشهر وأنجح أغنياتهم.
نائب رئيس أركان جيش الاحتلال يؤكد أن قوات إسرائيل تعمل على سبع جبهات مختلفة أبرز تصريحات شارموفرز مع زهرة راميوتحدث أعضاء فريق شارموفرز عن التحولات التي مروا بها خلال السنوات الماضية منذ انطلاقهم، وصولا إلى تقليص عدد أعضاء الفريق من 8 إلى 3 أشخاص.
وأشار فريق شارموفرز في حوارهم مع إنرجي، إنه بعد مرحلة الكورونا كان من الصعب الاستمرار، بعد توقف دام حوالي عام، إلى جانب صعوبة التنسيق بين 8 أشخاص في نفس الوقت في مواعيد التسجيل والحفلات وغيرهم.
ووصف أعضاء فريق شارموفرز الذكاء الاصطناعي، إلى أنه إضافة لصناعة الموسيقى ولكنه لن يصبح قادرا على إلغاء الإنسان أو الفنان الذي يزيد عنه بالمشاعر، ولكنه آداة مساعدة لا أكثر.
وتحدث أحمد بهاء "بوب" مغني شارموفرز عن بداياته قائلا:" مكناش بنفكر في الفلوس في البداية.. وأنا كنت بصرف على نفسي من بدري وبشتغل جرافيك ديزاينر مع المزيكا.. والحياة مكانتش رفاهية لغاية ما قدرت أحقق مكاسب من الموهبة دي".
وقال محمد العرقان "مو" أحد مؤسسي الفريق إن أسرته كانت داعمة له منذ الصغر، ووالده شجعه على السعي خلف موهبته وهدفه وكان في البداية ستوديو شارموفرز في منزله.
أما محمد الفرة آخر المنضمين لفريق شارموفرز، قال إنه منذ دخوله الفريق ويحاول إحداث التوازن، ووصفه زملائه بأنه إضافة قوية وقدم الكثير من الحلول الإدارية والموسيقية.
برنامج "إنرجي بلس" يتميز بمحتوى متنوع وفني وعصري للحديث عن موضوعات متعددة في جميع المجالات ويقدمه مذيعو الراديو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شارموفرز برنامج إنرجي بلس زهرة رامي الذكاء الاصطناعي فریق شارموفرز
إقرأ أيضاً:
فرنسا تستضيف قمة عن الذكاء الاصطناعي في شباط
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن قصر الإليزيه أن قمة الذكاء الاصطناعي التي ستُقام في فرنسا يومي 10 و11 شباط، ستتمحور على التأثير البيئي للذكاء الاصطناعي وإتاحته وإدارته عالميا.
وكان الرئيس إيمانويل ماكرون أشار على هامش قمة مجموعة العشرين في منتصف تشرين الثاني، إلى دعوة ألف من رؤساء الدول وقادة الأعمال ومراكز الأبحاث والمنظمات غير حكومية ومعاهد بحثية وفنانين، بينهم دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الذي سبق أن أكد حضوره.
ويهدف هذا الحدث إلى وضع فرنسا وأوروبا على الخارطة العالمية للذكاء الاصطناعي، وتعزيز المعرفة بالمسائل المرتبطة بهذه التكنولوجيا للعامة.
وستتركز المناقشات على ثلاثة أهداف رئيسية، هي تطوير ذكاء اصطناعي أكثر استدامة وتصب في خدمة المصلحة العامة، واعتماد حوكمة عالمية أكثر شمولا، بحسب الإليزيه.
وستنظَّم فعاليات علمية تجمع باحثين واقتصاديين في باريس قبل القمة يومَي 6 و7 شباط، بالإضافة إلى فعاليات ثقافية في 8 و9 شباط.
وستُعقَد القمة في القصر الكبير حيث يستضيف ماكرون في 10 شباط رؤساء الدول والشخصيات البارزة.
وأوضح الإليزيه أن الرئيس الفرنسي سيستقبل اعتبارا من 6 كانون الاول، مجموعة من رجال الأعمال والأكاديميين الأميركيين خلال اجتماع تحضيري يهدف إلى تسليط الضوء على الرؤية الفرنسية للذكاء الاصطناعي.