استشاري تغذية: النوم ليلاً يُفرز هرمون مضاد للسرطان
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عماد الدين فهمي، استشاري التغذية العلاجية، إن المُعلبات والمغلفات والمصنعات قد يكون شكلها جيد، ولكنها مُضرة للصحة، موضحا أن تناول المياه الساخنة على معدة فارغة من أجل إذابة الدهون أمر غير صحيح على الإطلاق.
وأضاف "فهمي"، خلال حواره على فضائية "ten"، أن تناول كميات كبيرة من الليمون لزيادة معدل الحرق سيُؤدي إلى إصابة الإنسان بالقرحة، موضحا أن حمض المعدة تركيزه 100 ضعف الليمون، ورغم ذلك لا يُساهم في زيادة معدل الحرق في الجسم.
وأوضح أن تناول المياه بكثرة والنوم ليلاً يساهمان في زيادة معدل الحرق، مشيرا إلى أن هناك غدة في المخ تفرز ليلاً هرمون أقوى وأندر وأجمل هرمون مضاد للسرطان ورافع للمناعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التغذية النوم ليلا
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للسرطان» تحتفي بجائزة «أفضل جمعية نفع عام»
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «شموخ المغربية».. على أنغام الموشحات الأندلسية حمدان بن زايد: مهرجان ليوا الدولي نسخة استثنائية عنوانها التميز والإبداعاحتفت جمعية الإمارات للسرطان بحصولها على جائزة أفضل جمعية نفع عام للعام 2024 من دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، وجائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وذلك في حفل أقيم بالمناسبة في مركز التنمية الأسرية جبل حفيت العين، بحضور الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للسرطان، وعدد من المسؤولين وممثلين عن الجمعيات والمؤسسات، إلى جانب حضور الأعضاء والمتطوعين من الفروع كافة.
وعبَّر الشيخ الدكتور سالم بن ركاض في كلمته عن اعتزاز جمعية الإمارات للسرطان بهذه الجوائز التي حصدتها خلال العام المنصرم، تقديراً لجهودها ومسيرتها في تحقيق الأثر الإيجابي للمجتمع، وتقديم الرعاية والدعم اللازم لمرضى السرطان وأسرهم، ودورها في نشر الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية والكشف المبكر عن السرطان.
ومن جهته، قال عوض سالم الساعدي، المدير التنفيذي، إن الجمعية فخورة بما حققته لخدمة المجتمع من إنجازات، وفوزها بجائزتين كبيرتين، هما جائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وجائزة أفضل جمعية ذات نفع عام في إمارة أبوظبي، لافتاً إلى أن هذه الجوائز لما قدمته الجمعية من جهد وتفان وإخلاص في تحقيق رسالتها الإنسانية النبيلة. وأضاف: «إن الجمعية تواصل رفع راية العطاء الخيري والإنساني من أجل توسيع دائرة الأمل والتفاؤل، وتحقيق أهدافها في خدمة مرضى السرطان».