معرض معسلة يا لفنانى اللقطة الواحدة بقاعة صلاح طاهر فى الأوبرا
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد معرض بعنوان "معسلة يا " لمجموعة فناني "اللقطة الواحده" بقاعة صلاح طاهر للفنون التشكيلية، وذلك في السادسة مساء الأربعاء ٤ ديسمبر، ويستمر حتى الأربعاء ١١ ديسمبر، وذلك فى إطار اهتمام وزارة الثقافة بالمبدعين.
يضم المعرض ٧٥ عملا برؤية مبدعة وبخامات متنوعة بين الأكريلك و الفحم و الباستيل بالإضافة للتصوير الزيتي والطباعة ، يشارك بالمعرض ٥٠ فنانا يقدمون تصوراتهم الفنية المميزة لعربة البطاطا المصرية و بائعها من خلال الرسم المباشر بشوارع القاهرة والتى تعد من السمات المميزة والأساسية لعمل المجموعة خلال كل معارضها.
ويقام على هامش المعرض مجموعة متميزة من الورش الفنية يقدمها عدد من كبار الفنانين مع الحضور.
يذكر أن مجموعة اللقطة الواحدة تأسست عام ٢٠٠٠ وهى تضم مجموعة كبيرة من الفنانين المحترفين والهواه ويشرف عليها الفنان الدكتور عبد العزيز الجندى الأستاذ بكلية الفنون الجميلة حلوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد دار الأوبرا المصرية معسلة يا المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.