الأمم المتحدة: نحتاج لدعم وتمويل عاجل لشراء الوقود اللازم لـ غزة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
كشف مدير مكتب الأمم المتحدة، عن أن خلال الشهور الماضية كان هناك عجز في العملية التشغيلية في قطاع غزة.
وأضاف المدير التنفيذيلمكتب الأمم المتحدة، في كلمة له مؤتمر القاهرة الدولى لتعزيز الاستجابة الإنسانية بغزة، مساء اليوم الاثنين، أن نحتاج لدعم وتمويل عاجل لشراء الوقود اللازم في قطاع غزة، متابعا أن ما يصل من مساعدات يصلل للحد الأدنى لقطاع غزة.
وتابع مدير مكتب الأمم المتحدة، أن لابد من فتح المعابر لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرا إلى أن قطاع غزة يعاني ويحتاج لتدخل عاجل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الامم المتحدة المزيد المزيد الأمم المتحدة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعم بقوة الخطة العربية لإعادة إعمار غزة
يمن مونيتور/ وكالات
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تأييده القوي لخطة عربية لإعادة إعمار قطاع غزة، خلال قمة طارئة في القاهرة. وأكد غوتيريش على ضرورة منع استئناف القتال في غزة بكل الطرق، مشيرًا إلى أن لا مستقبل لغزة إلا كجزء من الدولة الفلسطينية.
وأوضح غوتيريش أن التعافي من آثار الحرب بالقطاع غير ممكن دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي واحترام القوانين الدولية. ودعا لخفض فوري للتصعيد، مشددًا على أن إدخال مساعدات إلى غزة هو حق إنساني خارج التفاوض.
ورأى غوتيريش أن هذه القمة دلالة مهمة على تحمل العالم مسؤولية جماعية لدعم الجهود الرامية إلى إنهاء هذه الحرب وتخفيف المعاناة الإنسانية وضمان السلام الدائم.
وفي وقت سابق، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في البيان الختامي للقمة العربية التي انعقدت في القاهرة اليوم الثلاثاء إن القمة تبنت الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة.
وتهدف الخطة إلى توفير بديل في مواجهة ما طرحه الرئيس دونالد ترامب لإقامة “ريفييرا الشرق الأوسط” في غزة من خلال تقديم خطط لإعادة إعمار القطاع المدمر دون تهجير سكانه.
وقدمت الخطة المصرية تقديرات تفصيلية عن حجم الدمار الذي خلفه العدوان الإسرائيلي في غزّة، والآليات التي يمكن اعتمادها في إعادة إعمار غزّة، وجمعت الورقة المؤلفة من 112 صفحة إحصائيات دولية حول التداعيات الإنسانية والاقتصادية للحرب وفقاً لأرقام البنك الدولي والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة.
وبينت الورقة أنّه بحلول يناير/ كانون الثاني 2025، فَقَد حوالي 47 ألف فلسطيني حياتهم، بما في ذلك ما لا يقل عن 13 ألف طفل و7,200 امرأة، وما لا يقل عن 110 آلاف جريح، فضلاً عن 1.9 مليون نزحوا داخلياً، ومنهم عائلات نزحت أكثر من مرة.