لبنان: توغل جديد لقوات الاحتلال في محيط مستشفى ميس الجبل الحكومي
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية، أن هناك توغل جديد لقوات الاحتلال وآلياتها ودباباتها في محيط مستشفى ميس الجبل الحكومي، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
اعلام عبري: صفارات الإنذار تدوي في الجليل الأعلى قرب لبنان بولس: وقف إطلاق النار في لبنان إنجاز حققه بايدن بالتعاون مع ترامبوفي إطار آخر، أفاد التليفزيون اللبناني بأن مسيرة إسرائيلية، أغارت على بلدة حوش السيد بشمال قضاء الهرمل في لبنان.
وذكر التليفزيون اللبناني أن المسيرة الإسرائيلية استهدفت البلدة بـ 3 صواريخ.
وفي السياق ذاته أعلن الجيش اللبناني ، إصابة أحد العسكريين بجروح متوسطة، جراء استهداف طائرة مسيرة للقوات الاسرائيلية جرافة للجيش اللبناني أثناء تنفيذها أعمال تحصين داخل مركز العبّارة العسكري في منطقة حوش السيد علي- الهرمل.
كما أفاد الجيش في تصريح اليوم الاثنين ، وفقا للوكالة الوطنية للاعلام اللبنانية ، بالعثورعلى جثمان أحد ضباط الجيش في منطقة الناقورة - الجنوب داخل سيارته بعد استشهاده نتيجة استهدافه من العدو الإسرائيلي، وكان قد فُقِد الاتصال به اعتبارًا من تاريخ 26 /11 /2024.
و في سياق آخر أطلقت القوات الإسرائيلية رشقات رشاشة باتجاه المنازل في بلدة الناقورة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لبنان مستشفى ميس الجبل الحكومي وكالة الأنباء اللبنانية المسيرة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إصابة جندي لبناني في غارة إسرائيلية استهدفت جرافة للجيش في منطقة الهرمل جنوبي لبنان
أفادت وسائل إعلامية، بإصابة جندي لبناني في غارة إسرائيلية استهدفت جرافة للجيش في منطقة الهرمل جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.