خلف: 9 كانون الثاني تاريخ العودة الى الجمهورية والديمقراطية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
قال النائب ملحم خلف في بيان باليوم 683 لوجوده في مجلس النواب: "٩/١/٢٠٢٥ تاريخٌ نتوق اليه وقد تأخّر ثماني مئة وثمانية أيام عن موعده.
٩/١/٢٠٢٥ تاريخٌ لم يبق سوى تسعة وثلاثين يوماً حتى نصل اليه.
٩/١/٢٠٢٥ هو تاريخ العودة الى الجمهورية والديمقراطية.
٩/١/٢٠٢٥ هو تاريخ العودة الى سيادة القانون ورفعة الدستور واحكامه.
٩/١/٢٠٢٥ هو تاريخ الالتزام بأحكام المادة ٤٩ من الدستور، أي الالتزام بالآلية الدستورية المحددة فيه لانتخاب رئيس للجمهورية.
٩/١/٢٠٢٥ هو تاريخ الجلسة المفتوحة بالدورات المتتالية التي لن يقفل محضرها الا بإعلان اسم الرئيس العتيد.
في ٩/١/٢٠٢٥، نحن جميعاً على موعد مع يقظة وطنية انقاذية لوطن دخل في عين العاصفة ولن يخرج منها الا بانتظام الحياة العامة فيه. والمدخل الى ذلك هو في انتخاب الرئيس تكون من مهامه الاولى بناء الدولة القادرة والعادلة والحامية والمطمئنة للجميع.
٩/١/٢٠٢٥، ويا ليته اليوم...".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المواقع التخزينية تستقبل 3763 طن قمح بالشرقية
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية على أهمية الدور الذي تقوم به مديريتي الزراعة والتموين في متابعة عملية حصاد وتوريد محصول القمح مع المزارعين على مستوي المحافظة ومساعدتهم في سرعة تسليمه لصوامع التخزين موجهاً الجهات المعنية بتذليل كافة العقبات أمام المزارعين لتحقيق أكبر كمية توريد هذا العام.
ومن جانبه، أوضح عبد الكريم عوض الله وكيل وزارة التموين أنه من شروط أماكن التخزين ان يتم التأكد من خلو المواقع التخزينية لإستقبال الأقمـاح المحلية موسم ٢٠٢٥ من أي أقماح محلية قديمة أو أقماح مستوردة وإعداد الصوامع والبناكر و الهناكر والشون و نظافتها وتطهيرها من اثار محصول الموسم السابق قبل تخزين اقماح موسم ٢٠٢٥ وإمساك سجلات بالمواقع التخزينية معتمدة ومختومة من مديرية التموين المختصة.
وفي سياق متصل أوضح المهندس عماد محمد جنجن وكيل وزارة الزراعة أن ما تم حصاده من محصول القمح بلغ ٥٨١٦ فدان حتي الآن علماً أن مساحة القمح المنزرعة هذا العام بلغت ٣٧٠١٨٣ فدان لافتاً إلى ضرورة إلتزام المزارعين بتوريد القمح للصوامع والشون المطورة والمخصصة لهذا الغرض منعاً لحدوث فاقد ، موكداً أن الدولة لا تدخر جهداً في الإهتمام بالمزارعين وتقديم كافة التيسيرات لهم منذ بداية الحصاد وحتى توريد المحصول.