اقتحم عدد من جنود الكيان الإسرائيلي، قبر النبي يوسف في نابلس، في الصفة الغربية المحتلة، وأدو الطقوس التلمودية، اليوم الاثنين.

 


وأصبح "قبر يوسف" الموجود في منطقة "بلاطة البلد" شرقي مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة، بعد حرب يونيو عام 1967، وجهة دائمة للمستوطنين للصلاة فيه وإقامة الطقوس التلمودية، وفي عام 1986 أنشأ الاحتلال مدرسةً يهودية لتدريس التوراة، وفي عام 1990 تحول القبر إلى نقطة عسكرية يسيطر عليها الجيش، وصنف في العام ذاته ضمن ما تعرف بوزارة الأديان الإسرائيلية، واحدا من الأوقاف اليهودية.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنود الكيان قبر النبي يوسف نابلس

إقرأ أيضاً:

"الأونروا" تؤكد استمرارها في تقديم خدماتها في كافة أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكد عدنان أبو حسنة الناطق الإعلامي باسم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينين الأونروا، استمرار الوكالة في تقديم خدماتها الاغاثية والتعليمية والصحية المختلفة في كافة أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية المحتلة بالرغم من دخول القرارات الإسرائيلية بحظر عمليات الأونروا حيز التنفيذ.


وأضاف أبو حسنة، في تصريحات اليوم /الأحد/ - أن القرارات التي تبناها الكنيست الإسرائيلي تطبق الآن جزئيا في منطقة القدس الشرقية المحتلة حيث تم إغلاق مقر عمليات الأونروا الرئيسي في الشيخ جراح ولكن المدارس والعيادات مستمرة في تقديم الخدمات.
وقال إنهم إذا ما أرادوا إغلاقها فليأتوا بالقوة ويخرجوا الطلاب من مدارسهم ويغلقوا العيادات ولكن نحن لن نتطوع بإغلاق مدارسنا وعياداتنا.

مقالات مشابهة

  • مقتل جنديين إسرائيليين شمال الضفة الغربية .. عاجل
  • في إطلاق نار.. إصابة 7 جنود من جيش الاحتلال في الضفة الغربية
  • إصابة 8 جنود إسرائيليين في إطلاق نار قرب حاجز تياسير بالضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يُفجر "عدة مبان" في جنين بالضفة الغربية المحتلة  
  • مقررة أممية : تصرفات “إسرائيل” في الضفة الغربية إجرامية
  • مقررة أممية: الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية إجرامية
  • استشهاد مسنٍ فلسطيني برصاص الاحتلال في الضفة الغربية
  • "الأونروا" تؤكد استمرارها في تقديم خدماتها في كافة أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية
  • الاحتلال يقتحم قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس بالضفة الغربية
  • شاهد بالفيديو.. نساء (الحاج يوسف) بمدينة بحري يخرجن لاستقبال جنود الجيش بالزغاريد والدموع بعد أيام عصيبة من المعاناة طوال فترة الحرب