استمرار انفصال آيشواريا راي وأبهيشيك باتشان وظهورهما معا يحير الجمهور
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداولت الصحافة الهندية والعالمية أخبارًا عن احتمال انفصال النجمة آيشواريا راي عن زوجها أبهيشيك باتشان بعد زواج دام أكثر من 16 عامًا.
بدأت الشائعات عقب غياب أبهيشيك عن مناسبة احتفالية في دبي حضرتها آيشواريا مؤخرًا، حيث لفت الانتباه أنها كتبت اسمها بدون استخدام لقب “باتشان”، وهو ما أُعتبر مؤشرًا على وجود خلافات بينهما.
الشائعات حول طلاق آيشواريا راي وأبهيشيك باتشان تؤكدها الصحف الهندية منذ عدة أشهر وتؤكد انتقالها لمنزل منفصل حتى انها تناولت اسباب الطلاق بشكل مؤكد وانها بسبب الخيانة، ولكن لم يعلن الطرفين الانفصال بشكل مؤكد لذلك تظل اخبار غير مؤكدة بالنسبة للجمهور مع غياب تصريحات رسمية من الطرفين. تشير الأحداث الأخيرة إلى احتمال وجود توتر في العلاقة، نظرا لعدم ظهورهم معا وغيرها من المواقف التي قام بها الطرفين ولكن لا يوجد دليل قاطع حتى الآن على حدوث الانفصال.
عيد ميلاد ابنتهما:
رغم الشائعات، احتفل الزوجان مؤخرًا بعيد ميلاد ابنتهما أراديا باتشان بحفل عائلي حضره العديد من الأقارب والأصدقاء. نشرت آيشواريا صورًا من الحفل عبر حسابها على إنستغرام، لكنها لم تُظهر أبهيشيك في الصور، مما زاد من التكهنات حول انفصالهما.
شائعات الخيانة:
أثارت بعض التقارير مزاعم بوجود خيانة ضمن العلاقة، مما أدى إلى توتر كبير بين الزوجين. ومع ذلك، لم يتم تأكيد هذه الأخبار من أي طرف موثوق، ولا تزال تصنف ضمن إطار التكهنات الصحفية.
ردود الفعل:
• آيشواريا وأبهيشيك: حتى الآن، لم يصدر أي تصريح رسمي من آيشواريا أو أبهيشيك يؤكد أو ينفي هذه الأخبار، مما جعل الموضوع مفتوحًا لتفسيرات الجمهور ووسائل الإعلام.
• أميتاب باتشان (والد أبهيشيك): نشر أميتاب باتشان مدونة تحدث فيها عن انتشار “الشائعات غير المؤكدة”، منتقدًا استخدام الصحافة لعلامات الاستفهام للتأثير على الجمهور. أشار إلى أن الشائعات قد تكون ضارة وتؤثر سلبًا على حياة الأفراد دون أن يكون لها أساس من الصحة. كان توقيت مدونته محورًا للجدل، حيث اعتبر البعض أن حديثه موجّه بشكل غير مباشر لشائعات طلاق ابنه وزوجته .
ظهورات منفصلة:
• شوهدت آيشواريا في دبي بدون أبهيشيك، مما عزز فكرة أنها تعيش حاليًا مع والدتها بعيدًا عن زوجها.
• ظهورهما معًا خلال مناسبات الأسرة أصبح نادرًا في الآونة الأخيرة، مما يدعم هذه الادعاءات.
ردود الجمهور:
الجمهور بين مصدق ومشكك، حيث يعتقد البعض أن غياب التعليقات الرسمية قد يكون بسبب رغبة الثنائي في الحفاظ على خصوصية حياتهما الزوجية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: آيشواريا راي أميتاب باتشان
إقرأ أيضاً:
مباحثات القاهرة: "تقدّم جوهري" قد يُنتج صيغة توافقية بشأن غزة هذا الأسبوع
كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، اليوم الإثنين، 02 ديسمبر 2024، آخر التطوّرات المتعلقة بمباحثات القاهرة مع الفصائل الفلسطينية، بشأن تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة ، والوصول إلى هدنة مع إسرائيل، وإبرام صفقة تبادل.
وبحسب الصحيفة، فقد شهد أمس استكمال المباحثات التي بدأت، السبت الماضي، مع وفود حركات «فتح» و« حماس » و«الجهاد»، والتي تستهدف مصر من خلالها إصدار قرار بتشكيل هيئة إدارية لغزة، تحمل اسم «اللجنة المجتمعية لمساندة أهالي قطاع غزة» وتكون تابعة للسلطة الفلسطينية.
ومن المفترض أن تضم اللجنة المشار إليها شخصيات مستقلة تكون مسؤولة عن إدارة القطاع والإشراف عليه بشكل كامل، فضلاً عن إدارة الجانب الفلسطيني من معبر رفح والتعامل مع منظمات الإغاثة، وهو ما يأتي كاستجابة لرفض إسرائيل لإعادة سيطرة «حماس» على المعبر، واشتراطها الموافقة المسبقة على أسماء الخارجين من المعبر، والداخلين إليه.
تقدّم جوهري بمباحثات القاهرةووفق الصحيفة فقد شهدت المفاوضات تقدّماً جوهرياً، مقارنةً بالجولتين السابقتين، في ظل تقديم كل الأطراف «تنازلات»، الأمر الذي قد ينتج صيغة توافقية خلال الأسبوع الجاري.
ويأتي ذلك فيما تعتقد القاهرة، وفقاً لمصادر مطّلعة على المفاوضات الجارية، بأن من شأن ملف الأسرى الإسرائيليين أن يدفع تل أبيب إلى إبرام اتفاق مؤقّت للتهدئة، يسمح بتحسين الوضع الإنساني مرحلياً، عبر إدخال المساعدات وفق الآليات التي سيجري الاتفاق عليها.
والجدير ذكره، هنا، أن مقترح التهدئة المطروح لا يتضمّن انسحاباً إسرائيلياً من داخل القطاع، إنما إعادة تموضع تسمح للاحتلال بإعادة نشر جنوده في غزة. وفق "الأخبار"
اقرأ أيضا/ آخر التطورات في قطاع غـزة - شهداء وإصابات ونسف مربعات سكنية
وبحسب ما حمله المسؤولون المصريون من رسائل، فإن القوات الإسرائيلية الموجودة داخل القطاع لن تقوم بأي أعمال عسكرية خلال فترة التهدئة المتوقّع الاتفاق عليها، شريطة عدم التعرّض لها.
وعلى خط مواز، نشطت قنوات التواصل بين القاهرة والولايات المتحدة بصورة كبيرة، خلال اليومين الماضيين، إلى جانب الاتصالات الجارية مع تركيا وقطر في هذا الشأن، فيما باتت الحكومة الإسرائيلية أكثر تقبّلاً لفكرة «الوقف المؤقت» لإطلاق النار.
وختمت الصحيفة تقريرها، أنه بناءً على ما تقدّم، تعتقد القاهرة بأن التصورات «المكتملة» بشأن المرحلة الأولى من الاتفاق، يمكن أن تُنجَز «في حلول نهاية الأسبوع الجاري أو مطلع الأسبوع المقبل على أقصى تقدير في حال سارت الأمور بنفس الوتيرة مع الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي».
المصدر : الأخبار اللبنانية
أسعار الذهب في السعودية الآن.. استقرار وسط ترقب