كريم رمزي: البنك استحق النقاط الثلاثة.. وحزين على أداء الأهلي لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
قال الإعلامي كريم رمزي، إن فريق البنك الأهلي قدم مباراة كبيرة ومحترمة أمام الأهلي، وأضاع فرصا كبيرة في الشوط الأول، وكان يستحق النقاط الثلاثة في اللقاء.
وأضاف كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم، أن الأهلي قدم مباراة سيئة، وغياب وسام أبو علي كان واضحًا ويبدو أن الأهلي لا يمتلك مهاجما غيره، وغياب طاهر أثر أيضًا، لكن الفريق كله لم يكن في حالته.
وتابع رمزي: جهاد جريشة الخبير التحكيمي أكد أن إلغاء هدف رامي ربيعة قرار صحيح، وأن الأهلي استحق ركلة جزاء لياسر إبراهيم.
واختتم كريم رمزي: حزين على النادي الأهلي ومستواه، خاصة وأننا ننظر إلى بطولة إنتر كونتيننتال والأهلي سيكون في مواجهة صعبة، خاصة إذا واجه فريق بوتافوجو البرازيلي والذي قدم مباراة كبيرة أمام أتلتيكو مينيرو وسيكون أصعب خصم برازيلي للأهلي إذا واجهه الأحمر.
حسم التعادل السلبي مباراة الأهلي والبنك الأهلي على ملعب ستاد السلام، في إطار الجولة الرابعة من الدوري المصري الممتاز.
بدأ الشوط الأول بشكل متوازن، حيث حاول الفريقان تسجيل الهدف الأول، مع سيطرة نسبية للأهلي على مجريات اللقاء في أول 15 دقيقة. وفي الدقيقة 10، كان لياو أنور، مهاجم البنك الأهلي، قريبًا من افتتاح التسجيل بتسديدة قوية تصدى لها حارس الأهلي شوبير. ثم في الدقيقة 17، أهدر أنور فرصة أخرى بعدما سدد كرة مرت بجوار القائم الأيمن للأهلي.
وفي الدقيقة 25، حصل الأهلي على فرصة محققة عندما مرر أفشة كرة رائعة إلى حسين الشحات، لكن حارس البنك الأهلي البلعوطي تصدى للكرة ببراعة. بعدها في الدقيقة 33، أهدر بيرسي تاو فرصة لتسجيل الهدف الأول للأهلي بعد تسديدة "ضعيفة" على يمين الحارس والتي خرجت لركلة ركنية.
وفي الدقيقة 39، أضاع ياسر إبراهيم فرصة أخرى للأهلي بعد ركلة ركنية نفذها يحيى عطية الله، حيث سدد كرة رأسية مرت بجوار المرمى. قبل أن يختتم الشوط بتصدي رائع من شوبير لكرة سددها لياو أنور في الدقيقة 43 بعد تمريرة طويلة، ليحولها إلى ركلة ركنية.
وبذلك، انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، مع تألق لافت من حارس الأهلي شوبير، الذي تصدى للعديد من الفرص .
وفي الشوط الثاني واصل الأهلي محاولاته من أجل تسجيل الهدف الأول وفيس الدقيقة 66 تسديدة من كهربا لكنها تخرج إلى ركلة ركنية بعد اصطدامها مع لاعب البنك الأهلي، قبل أن تعود الكرة إليه مجددا لكنه يسددها ضعيفة تصطدم في لاعبي البنك الأهلي.
هدف ملغي
وفي الدقيقة 74، سجل رامي ربيعة هدف الأهلي الأول ليتقدم المارد الأحمر بأول أهداف اللقاء بعد عرضية رائعة من المغربي رضا سليم ليضعها ربيعة في الشباك، لكن ألغته تقنية الفيديو بعد مراجعة الحالة لتوضح وجود لمسة يد على ربيعة ليلغي الهدف.
وفي الدقيقة 84 تمريرة عرضية رائعة من أفشة لكهربا امام المرمى ليخطها كهربا ويسددها لكن حارس البنك الأهلي يتصدى لها لتخرج إلى ركلة ركنية.
ثم في الدقيقة 86 كرة إلى كهربا على الجانب الأيمن ليسددها يسارية لكنها تمر بجوار المرمى.
بهذه النتيجة رفع الأهلي رصيده إلى 8 نقاط في صدارة الدوري الممتاز، بعد خوضه 4 مباريات، فيما رفع البنك الأهلي رصيده إلى نقطتين في المركز السادس عشر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم رمزي الأهلي البنك الأهلي البنک الأهلی وفی الدقیقة فی الدقیقة رکلة رکنیة کریم رمزی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تركيا تفرض غرامات ضخمة على شركة «ميتا»!
تعرضت شركة “ميتا” لغرامة كبيرة بسبب “مقاومتها لمطالب الحكومة التركية بتقييد المحتوى على منصتي فيسبوك وإنستغرام”.
وقالت الشركة في بيان: “لقد رفضنا طلبات من الحكومة التركية لتقييد محتوى يخدم المصلحة العامة بشكل واضح، ونتيجة لذلك تعرضنا لغرامة”، ووصفت “ميتا” قيمة الغرامة، بأنها “ضخمة”.
وأضافت: ” طلبات الحكومات لتقييد حرية التعبير على الإنترنت، إلى جانب التهديدات بإغلاق الخدمات الرقمية، إجراءات خطيرة وتحد من قدرة الناس على التعبير عن أنفسهم”.
يذكر أنه “وعقب اعتقال السلطات التركية رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس، تم حجب العديد من منصات التواصل الاجتماعي، مثل “إكس” و”إنستغرام” و”فيسبوك” في البلاد”، وفق ماتم تداوله.
خبير اقتصادي يتحدّث عن الليرة التركية
توقع الخبير التركي حكمت بايدار، “أن يصل سعر صرف الدولار إلى 41 – 42 ليرة بنهاية العام الجاري 2025”.
وأشار الخبير في تصريحات لوكالة “نوفوستي”، “إلى أن سعر الصرف استطاع الحفاظ على استقراره نسبيا رغم محاولات التلاعب في السوق”.
ورفع بنك “كوميرزبانك” الألماني، “توقعاته لسعر صرف الدولار مقابل الليرة التركية في نهاية العام من 38 إلى 42 ليرة، ووفقا لتوقعات المؤسسة، فإن عدم اليقين السياسي على خلفية اعتقال رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو سيؤدي إلى انخفاض قيمة العملة التركية”.
هذا “وباع البنك المركزي التركي، وسط الاحتجاجات، 25 مليار دولار لدعم سعر صرف الليرة، وقفز سعر صرف الدولار مقابل الليرة التركية بأكثر من 10% عقب اعتقال إمام أوغلو، ليتجاوز 41 ليرة للمرة الأولى”، وفقا لما أفاد به موقع “إيكونوميم”.