خلال الـ24 ساعة الماضية.. 145 شهيدا ومصابا في 4 مجازر جديدة بقطاع غزة
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
يمانيون../ استقبلت مستشفيات قطاع غزة، خلال الـ 24 ساعة الماضية، 145 شهيدًا ومصابًا، إثر 4 مجازر ارتكبها العدوان الصهيوني على القطاع لليوم الـ 423 تواليًا.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في التقرير الإحصائي اليومي، اليوم الاثنين، إن قوات العدو ارتكبت 4 مجازر جديدة ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة.
وأوضحت وزارة الصحة أنه “وصل للمستشفيات 37 شهيدًا و108 جرحى، نتيجة مجازر العدو الجديدة في قطاع غزة، خلال الـ 24 ساعة الماضية”.
وأردفت: “لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وفي سياق متصل أفادت مصادر فلسطينية، بأن 20 شهيدا ارتقوا وعدد من الجرحى نتيجة قصف العدو الإسرائيلي قطاع غزة منذ صباح اليوم الاثنين.
وارتفعت حصيلة العدوان العسكري الإسرائيلي وجريمة الإبادة الجماعية المستمرة منذ الـ 7 من أكتوبر 2023 في قطاع غزة، إلى 44 ألفًا و466 شهيدًا، بالإضافة لـ 105 آلاف و358 مصابًا بجراح متفاوتة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الدقران: لا مخزونات طبية بقطاع غزة
الثورة نت/..
أكد المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، د. خليل الدقران، اليوم الأربعاء، أنه لا يوجد مخزون طبي في قطاع غزة.
وقال الدقران في تصريحات صحفية: “وزارة الصحة لا يوجد لديها مخزونات طبية في قطاع غزة ومعظم المستشفيات تعمل بشكل جزئي”.
وأضاف: “معظم سكان قطاع غزة يبيتون في خيام مهترئة، بسبب عدم وفاء الاحتلال بالتزاماته ضمن اتفاق وقف إطلاق النار”، موضحاً “أن عدد كبير من المرضى فارق الحياة، بسبب عدم الخروج للعلاج خارج غزة”.
وطالب د. الدقران “بالضغط على الاحتلال لتنفيذ الشق الإنساني من اتفاق وقف إطلاق النار”، مؤكدًا “أن من خرجوا للعلاج خارج غزة لم تتجاوز نسبتهم 25% من النسبة المفترض خروجها”.
وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يتلكأ في تنفيذ البروتوكول الإنساني الوارد في اتفاق وقف إطلاق النار.
جدير ذكره أن ذلك يأتي بعدما أغلق “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، كلّ المعابر إلى قطاع غزة، وأوقف دخول المساعدات الإنسانية إليه، بأمر رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.
في هذا الإطار، لفتت “هآرتس” إلى أنّ سبب عدم موافقة نتنياهو على بدء اتصالات المرحلة الثانية “لا يرتبط بالأسرى أو حتى باحتياجات الحرب، ولا بسلوك حماس والمراسم التي أقامتها للأسرى”، بل هو “القلق على بقاء حكومته، المرهون بأقصى اليمين”.