المسلة:
2024-12-02@15:55:08 GMT

إيران تقرر بقاء مستشاريها العسكريين في سوريا

تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT

إيران تقرر بقاء مستشاريها العسكريين في سوريا

2 ديسمبر، 2024

بغداد/المسلة: أعلنت إيران، اليوم الإثنين أنها تعتزم الإبقاء على وجود “المستشارين العسكريين” الإيرانيين في لمساندة القوات الحكومية في مواجهة الهجوم الواسع الذي تشنّه هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها في شمال البلاد.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية اسماعيل بقائي في مؤتمر صحافي إن “وجود المستشارين الإيرانيين ليس أمرا جديدا، كان قائما في الماضي وسيستمر في المستقبل (…) بالتأكيد بحسب رغبة الحكومة السورية”.

ولم يحدد المتحدث ما اذا كانت الجمهورية الإسلامية تعتزم زيادة عدد المستشارين أو خفضه.
وأعلنت السلطات الإيرانية خلال الأعوام الماضية، مقتل العديد من هؤلاء المستشارين إما في معارك وهجمات ميدانية، أو في ضربات جوية تشنّها على الأراضي السورية.

وأفادت طهران الخميس بمقتل ضابط في الحرس الثوري الإيراني في هجوم شنّه مسلحون قرب مدينة حلب في شمال سوريا، غداة اندلاع معارك عنيفة بين الجيش السوري وهيئة تحرير الشام وفصائل أخرى حليفة لها بدأت هجوما واسعا.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

شاهد لحظة اقتحام قوات تحرير الشام لمواقع حزب الله ومليشيات إيران في مدينة حلب السورية

شاهد لحظة اقتحام قوات تحرير الشام لمواقع حزب الله ومليشيات إيران في مدينة حلب السورية

مقالات مشابهة

  • إيران تعلن بقاء مستشارين عسكريين في سوريا بناء على طلب دمشق
  • مدينة حلب خارج سيطرة السلطات السورية لأول مرة منذ اندلاع النزاع
  • إيران تدين استهداف قنصليتها في حلب
  • شاهد لحظة اقتحام قوات تحرير الشام لمواقع حزب الله ومليشيات إيران في مدينة حلب السورية
  • هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة تسيطر على غالبية مدينة حلب في شمال سوريا  
  • نصف مدينة حلب تحت سيطرة هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها
  • المرصد السوري: هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة تسيطر على غالبية مدينة حلب في شمال سوريا
  • هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة تدخل مدينة حلب بعد هجوم مباغت
  • أول تعليق تركي على معارك حلب وإدلب