تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت الجلسة العامة لمجلس النواب جدل حول البند (20) من "قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي" وهو التعريف الذي نص على: المسيحية المنفصلة عن زوجها ولم يحدث طلاق كنسي، ويثبت ذلك بشهادة من الرئاسة الدينية التابعة لها، أو بموجب حكم قضائي  بات 

و قالت النائبة ميرفت الكسان مطر، "لا طلاق إلا لعلة الزنا لا طلاق كنسي واقترحت استخدام مصطلح الرئاسة الدينية التابعة لها أو من تفوضه، وأَضافت خلال الجلسة العامة أن هذا الاقتراح يسهل الاجراءات.

  ومن جانبه عقب المستشار محمود فوزي وزير شئون المجالس النيابية " لسنا بصدد قانون الأحوال الشخصية، وإنما قانون للمساعدات المشروطة وغير المشروطة ويتم مراعة الإجراءات في التطبيق.

 وتابع " يمكن أن تفكر الحكومة في قصة الرئاسة الدينية و من تفوضه.

و من جانبه قال المستشار محمود فوزي "هناك قرارات سابقة للمجلس الملي عالجت الأمر و تم الاطلاع عليها و نتمسك بالنص الحكومي .

وقال رئيس المجلس المستشار د. حنفي جبالي، الطلاق الكنسي أمر جلل و لا يجب أن ندخل متاهات 

و عقب المستشار إيهاب الطماوي وكيل اللجنة الدستورية و التشريعية بمجلس النواب، “ أطالب بالإرجاء لحين الاستماع لرأي المستشار د. منصف سليمان وكيل اللجنة الدينية بمجلس النواب وأطالب بإرجاء التعريف لأنها مسألة حساسة".   

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجلسة العامة مجلس النواب قانون الضمان الاجتماعي الدعم النقدي المستشار محمود فوزي وزير شئون المجالس النيابية

إقرأ أيضاً:

«النواب» يبحث تحسين شبكة الأمان الاجتماعي بمشروع قانون الضمان والدعم النقدي

بدأ مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس المجلس، مناقشة مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي والمقدم من الحكومة.

مشروع قانون الضمان الاجتماعي

يأتي مشروع قانون مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي في ضوء تكليفات رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، بزيادة موارد وزارة التضامن الاجتماعي الخاصة بالمساعدات الاجتماعية المتنوعة، سواء كانت للطلاب والأطفال في مراحل الطفولة المبكرة، وتعليم البنات، وتعليم الفرصة الثانية (المدارس المجتمعية)، والتعليم المدرسي والجامعي غير المستفيدين من الدعم النقدي تكافل وكرامة، وغيرهم من الفئات الأخرى.

ويشتمل مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم العيني على عدد من الأهداف وتشمل تحسين شبكة الأمان الاجتماعي وتوسعة مظلة الضمان الاجتماعي، وإحداث مرونة في ربط التدخلات الاجتماعية المتكاملة بالمتغيرات الاقتصادية بما يشمل نسب الثراء والفقر، ونسب التضخم، وذلك بهدف تحقيق أفضل حماية للأسر الأفقر والأقل دخلا، وكفالة حقوق الفئات الأولى بالرعاية وتوفير أقصى حماية ممكنة لها مثل ذوي الإعاقة، والمسنين، والأيتام.

صحة المرأة الإنجابية

كما تضمن مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي تبني منهج الدعم المشروط بهدف الاستثمار في البشر وتحصين مؤشرات التنمية، لإلزام الأسر المستفيدة من الاستثمار في صحة أطفالها في ثناء الألف يوم الأولى في حياة الأطفال وخلال مرحلة الطفولة المبكرة وصحة المرأة الإنجابية، بالإضافة إلى التحقق من تعليم الأطفال وانتظامهم في العملية التعليمية وكذلك المساهمة في تكافؤ الفرص في المجتمعات المحلية بما يشمل النوع الاجتماعي، والفئات العمرية والنطاق الجغرافي، وبما يشمل قطاعات الصحة والتعليم والإسكان والتمكين الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • الطلاق الكنسي يثير الجدل خلال مناقشة النواب لـ قانون الضمان الاجتماعي
  • مجلس النواب يستكمل مناقشة قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي اليوم
  • «أبو العينين»: قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي يُحتذى به وهدفه دعم الأسرة المصرية
  • برلمانية: قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي يعمل على توسيع مظلة الحماية الاجتماعية
  • مجلس النواب يوافق من حيث المبدأ على قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي
  • البرلمان يبدأ مناقشة مشروع قانون "الضمان الاجتماعي والدعم النقدي"
  • «النواب» يبحث تحسين شبكة الأمان الاجتماعي بمشروع قانون الضمان والدعم النقدي
  • مجلس النواب يناقش مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي
  • غدا.. مجلس النواب يناقش قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي