بيطري المنيا: تحصين أكثر من 84 ألف رأس ماشية ضد الحمي القلاعية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تواصل مديرية الطب البيطري بمحافظةالمنيا، بتنظيم القوافل البيطرية لرؤوس الماشية بقرى ومراكز المنيا، تنفيذا لتوجيهات عماد كدوانى محافظ المنيا، بضرورة الإهتمام بالثروة الحيوانية وتوفير أوجه الدعم والرعاية البيطرية لوقايتها من الأمراض، ضمن حملات التحصين ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع.
يأتي ذلك تنفيذاً لتكليفات الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء ، بالإهتمام بالثروة الحيوانية ، خاصة وأنه يأتي علي رأس اهتمامات الحكومة المصرية، لتحقيق الأمن الغذائي من اللحوم والألبان.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد السيد، مدير مديرية الطب البيطري، جهود المديرية خلال الحملة القومية للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية ، وحمى الوادي المتصدع ، خلال الفترة من 16 نوفمبر ، حتى 28 نوفمبر 2024، حيث تم تحصين 84 ألف و 538 رأس ماشية ، وترقيم وتسجيل 534 رأس ماشية ، عن طريق 120 لجنة فرعية ، و4 لجان مركزية.
ولفت السيد، إلي زيادة عدد الرؤوس المحصنة عن مثيلتها في العام السابق بنسبة 72% ، نتيجة لزيادة وعي المربين بأهمية التحصين ، بما يحقق أهداف الحملة، للحفاظ على الثروة الحيوانية وزيادة إنتاجيتها.
وأضاف مدير المديرية، أنه تم تنظيم زيارات ميدانية للقرى بجميع مراكز ومُدن المحافظة، للتوعية الإرشادية عن أهمية التحصين، ضد مرض الحمى القلاعية، وحمى الوادي المتصدع، مؤكداً أنه عقد 326 ندوة و جولة إرشادية، وتسيير سيارات إرشادية متنقلة بين القرى ، لتعريف المربين بالمرض وأعراضهُ، ومدى خطورتهُ على الثروة الحيوانية ، وأهمية التحصين بصورة دورية ، لتجنب إصابة الحيوانات بالمرض ، وتقليل الخسائر الناتجة عنهُ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع التحصين الطب البيطري أخبار محافظة المنيا
إقرأ أيضاً:
لمقاومة ترامب..انتخابرئيس جديد للحزب الديمقراطي
انتخب أعضاء الحزب الديمقراطي الأمريكي كين مارتن، زعيم الحزب في ولاية مينيسوتا، رئيساً قومياً للحزب، حيث توجهوا إلى عضو سياسي نشط بالحزب من الغرب الأوسط يتجنب لفت الأنظار، لتنسيق مقاومتهم لرئاسة الرئيس دونالد ترامب.
ويخلف مارتن، جايمي هاريسون الذي ينحدر من ساوث كارولينا رئيسا للجنة القومية الديمقراطية. ولم يسع هاريسون لإعادة انتخابه لولاية جديدة بعد انتخابات 2024.
وقال مارتن أمس السبت: "لقد تلقينا لكمة في الفم في نوفمبر (تشرين الثاني)، وقد حان وقت النهوض من على البساط، ونفض الغبار عنا والعودة لخوض النزال".
Democrats need to ask ourselves each day: which side are we on?
I'm on the side of the American working family. Not the robber baron. Not the oil and gas executives. Not the union busters. pic.twitter.com/Wzxhxo19xo
في اجتماع عقد في فندق كبير قرب العاصمة الأمريكية واشنطن، عملت قيادة الحزب على تفنيد هزيمتها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، واختيار من سيضع الاستراتيجية الجديدة للحزب.