#سواليف

طالب النائب المهندس عدنان مشوقة الحكومة بتقديم دعم دائم للقوات المسلحة الأردنية، ودعم وتطوير الصناعات العسكرية الاردنية، ووضع آلية لتدريب الشباب في خدمة العلم، واعادة احياء الجيش الشعبي، وتدريب الأردنيين على حمل السلاح حتى يحظى جميع الاردنيين بشرف المشاركة في الدفاع عن الوطن والمقدسات.

كما طالب مشوقة في كلمته خلال مناقشات البيان الوزاري لحكومة الدكتور جعفر حسان، والتي حدد فيها شروطا لمنح الحكومة الثقة، بتعديل التشريعات والإجراءات الناظمة للحريات العامة، بما يحول دون التضييق على حرية الأفراد وعدم ممارسة الضغوط على عمل الأحزاب والهيئات الشعبية .

ودعا مشوقة الحكومة للتقدم بمشروع الغاء او تعديل قانون الجرائم الالكترونية الذي اصبح يستخدم لاغراض سياسية بشكل فاق أيام العمل بالاحكام العرفية التي الغيت عام 1990.

مقالات ذات صلة موعد التصويت على الثقة بحكومة حسان 2024/12/02

وأكد مشوقة ضرورة التزام الحكومة بعدم الزيادة في الضرائب والرسوم والأسعار ، وتعويض اي نقص في ذلك من خلال ترشيد الإنفاق الحكومي والتركيز على ملاحقة التهرب الضريبي .

وطالب مشوقة بتطبيق القرار القضائي باعادة نقابة المعلمين واجراء الانتخابات وتفعيل النقابة ، واعادة الهيبة الى المعلم والسياسة التعليمية والمناهج كي يتقدم الاردن في سلم التعليم بعد ان انتكس مستوى ونوعية التعليم مؤخرا.

وشدد مشوقة على ضرورة إلغاء اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني ، ومحاسبة المسؤولين عن اتفاقيات الاذعان التي تم توقيعها في مجالات الطاقة والمياه وغيرها، مطالبا برفض التطبيع مع العدو الصهيوني والغاء جميع الاتفاقيات معه و اصدار قرار باعتبار هذا الكيان معادٍ للانسانية وتبني موقف سياسي لصالح المحافظة على الحقوق العربية والإسلامية في فلسطين كل فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

وتاليا نصّ كلمة النائب م. عدنان مشوقة

بسم الله الرحمن الرحيم

إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله “
سعادة الرئيس حضرات النواب المحترمين،
دولة رئيس الوزراء ، اصحاب المعالي ، الحضور الكرام
السلام عليكم وحمة الله وبركاته

اشارة الى البيان الوزاري ، وقد حوى هذا البيان المطول الكثير من العبارات والوعود الجميلة ، لكن الانجازات والممارسات احيانا تتناقض مع هذه الوعود الجميلة ، و من اجل اعطاء الفرصة للحكومة الجديدة فإن موقفي من هذه الحكومة، ومن منح الثقة او حجبها ، يعتمد على سماع إجابتها حول المطالب التالية وهي:

ورد في المادة الثانية من الدستور الاردني ان (الاسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية)، لم يتطرق البيان الوزراي الى اي اشارة الى تطبيق الشريعة الاسلامية في الحاضر او المستقبل حتى لو تدريجيا .

المادة 6/ 1 من الدستور الاردني تشير الى ان: (الاردنيون امام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وان اختلفوا في العرق او اللغة او الدين) ، فالوحدة الوطنية هي تلك الوحدة التي تقوم على العدالة في الحقوق والواجبات بين جميع اطياف الوطن. ولا زال المواطن ينتظر عدالة شاملة غير انتقائية لا تميز في التوظيف او الترفيع او الفصل القائم على الاساس الجغرافي او العشائري أو المناطقي او السياسي او غيره، واقصاء اصحاب الكفاءة ، وهناك الكثير من التجاوزات التي ما زالت تحصل ، اضافة الى عدم العدالة في التعامل بين ابناء الاردنيين وابناء الاردنيات.

(المادة 6/ 2 من الدستور الاردني تشير الى ان: (الدفاع عن الوطن وأرضه ووحدة شعبه والحفاظ على السلم الاجتماعي واجب مقدس على كل أردني)، لذلك أمام تسليح عشرات آلاف المستوطنين في فلسطين المحتلة وعلى ضوء المخاطر التي تحيط بالاردن من كل جانب ادعو الحكومة الى الدعم الدائم للقوات المسلحة، ودعم وتطوير الصناعات العسكرية الاردنية ، ووضع آلية لتدريب الشباب في خدمة العلم ، واعادة احياء الجيش الشعبي، وتدريب الأردنيين على حمل السلاح حتى يحظى جميع الاردنيين بشرف المشاركة في الدفاع عن الوطن والمقدسات.

التزاما بالدستور على الحكومة أن توقف العمل بكافة الاتفاقيات التي تصادم دين الدولة وتهدم الأسرة وتعتدي على هوية المجتمع وثقافته وقيمه، وعلى رأس ذلك اتفاقية سيداو التي تطبقها الحكومة دون عرضها على مجلس الأمة، والعمل على تمتين جبهتنا الداخلية، ومواجهة نزعات التقسيم والتمزيق التي تستهدف الأسرة و المجتمع، وتعزيز روح التسامح والاعتدال ورفض كل نزعات الإقصاء .

إقرار وثيقة وطنية تؤكد التمسك بثوابت الأردن والأمة في الموقف من القضية الفلسطينية، ورفض كل المؤامرات التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، وتهدد أمن الأردن وسيادته واستقراره، وتنتقص من حق العودة، وتسعى لتمرير مؤامرة التوطين والوطن البديل.

تعديل التشريعات والإجراءات الناظمة للحريات العامة، بما يحول دون التضييق على حرية الأفراد وعدم ممارسة الضغوط على عمل الأحزاب والهيئات الشعبية .

الإلتزام بعدم زيادة المديونية تحت أي ظرف ، ووقف اي قروض خاضعة للفوائد الربوية التي هي محرمة شرعا في الدين الاسلامي الذي هو دين الدولة كما ورد في الدستور الاردني .

نحن لا نعاني من نقص في الاموال والموارد، بل نعاني من زيادة في الهدر واتساع رقعة الفساد، لذلك ادعو الى تفعيل اكبر لدور مؤسسات النزاهة والرقابة ومكافحة الفساد لحماية الوطن من هدر امكانياته.

الإلتزام بعدم الزيادة في الضرائب والرسوم والأسعار ، وتعويض اي نقص في ذلك من خلال ترشيد الإنفاق الحكومي والتركيز على ملاحقة التهرب الضريبي .

كما ان الحكومة قد وضعت حد ادنى لرواتب الموظفين والمستخدمين ، فانني اطالبها كذلك بوضع نظاما يوضح الحد الاعلى للرواتب والمكافآت يراعي التخصصات والخبرات .

التقدم بمشروع الغاء او تعديل قانون الجرائم الالكترونية الذي اصبح يستخدم لاغراض سياسية بشكل فاق أيام العمل بالاحكام العرفية التي الغيت عام 1990 .

شمول جميع المواطنين (ابناء الاردنيين وابناء الاردنيات) وابناء قطاع غزة بالتامين الصحي المجاني.

الإلتزام بصيانة الحريات العامة وحقوق المواطنين الدستورية نصا وروحا وعدم المساس بالامن المجتمعي في بلدنا هذا ، و كف يد الأجهزة الأمنية عن التدخل في الشأن العام والمؤسسات الاهلية وخاصة في الاحزاب والنقابات المهنية والجمعيات الخيرية والجامعات والمراكز القرآنية .

ما يتعرض له الأردن من تحديات في المئوية الثانية يتطلب تعزيز نهج التشاركية والتمسك بالنموذج الأردني الذي ميز علاقة مؤسسات الدولة بكافة المكونات السياسية والمجتمعية منذ نشأتها، وعدم تقليد نهج الإقصاء والاستهداف، وإن جماعة الاخوان المسلمين مكون وطني ومصنع طاقات وكفاءات وطنية قدمت للمجتمع كل فضيلة وخير، وساهمت في حمايته من الرذيلة والجريمة ، وبنت في الوطن صروح خير في شتى المجالات، وليس من مصلحة الوطن استهدافها تحت أي ضغط إقليمي أو دولي، لذلك اطالب بوقف كل انواع التضييق التي مورست وما زالت تمارس ضدها، ورد الاعتبار لهذه الجماعة الوطنية، و تاريخها في كل الازمات التي مر بها الاردن يشهد كيف شكلت ولا تزال درعا يحمي الوطن ويصون أمن واستقرار الدولة.

تطبيق القرار القضائي باعادة نقابة المعلمين واجراء الانتخابات وتفعيل النقابة ، واعادة الهيبة الى المعلم والسياسة التعليمية والمناهج كي يتقدم الاردن في سلم التعليم بعد ان انتكس مستوى ونوعية التعليم مؤخرا.

إلغاء اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني ، ومحاسبة المسؤولين عن اتفاقيات الاذعان التي تم توقيعها في مجالات الطاقة والمياه وغيرها ، وهنا اذكر ان هذا المجلس رفض اتفاقية الغاز مع العدو الصهيوني لكن الحكومة أدارت ظهرها لرأيه ومررت هذه الاتفاقيات بهذه الصورة التي جعلتنا نضع مفاتيح أخطر القطاعات الاستراتيجية بيد عدو بات يهددنا بوقف تصدير الغاز وقطع الماء.

رفض التطبيع مع العدو الصهيوني والغاء جميع الاتفاقيات معه و اصدار قرار باعتبار هذا الكيان معادٍ للانسانية وتبني موقف سياسي لصالح المحافظة على الحقوق العربية والإسلامية في فلسطين كل فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

تقديم خطة استراتيجية ملزمة للحكومات المتعاقبة لإطلاق طاقات الدولة في قطاعاتها الاقتصادية في كافة المؤسسات العامة والخاصة والاستفادة الكاملة من جميع الامكانيات المتوفرة في الاردن ، وهي كثيرة جدا .

تقديم خطة عملية للتعامل مع الفقر والبطالة، مرتبطة بمؤشرات رقمية، وبجدولة زمنية، حتى تكون ذات إنجاز على أرض الواقع .

العمل على تشجيع المستثمر الاردني ، وتسهيل عودة المستثمرين الاردنيين الذين غادروا الوطن بسبب عدم الاستقرار التشريعي وسياسات الاستثمار الطاردة وكان آخرها الزيادة غير المدروسة للضرائب على السيارات الكهربائية.

وفي الختام ادعو الله ان يجعل هذا البلد امنا مطمئنا خصبا وسائر بلاد المسلمين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمان بتاريخ 2/ 12/ 2024م

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الدستور الاردنی

إقرأ أيضاً:

لقاء نادر بين الحكومة المصرية ورجال أعمال.. وصفة إنقاذ أم مصالح خاصة؟

القاهرة – اجتمع رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي بمجموعة من كبار رجال الأعمال في خطوة لافتة للاستماع إلى آرائهم وتصوراتهم حول المشاكل الاقتصادية وسبل معالجتها.

لكن في ظل غياب مخرجات واضحة للاجتماع، برزت عدة تساؤلات، خاصة في ظل التزام مصر ببرنامج إجراءات اقتصادية مع صندوق النقد الدولي بزيادة دور القطاع الخاص وتقليص حضور الدولة، بما في ذلك تقليص دور المؤسسات الاقتصادية التابعة للجيش.

وبينما طرح رجال الأعمال ما سموه "وصفة إنقاذ"، يبقى السؤال الأهم: هل تحمل هذه المقترحات حلولا حقيقية قادرة على إنقاذ الاقتصاد المصري من أزماته المتشابكة؟ أم أنها تخدم مصالح فئات بعينها على حساب رؤية وطنية شاملة؟

قناعات جديدة

وأقر رئيس الوزراء المصري بأنه من خلال التجربة أصبح لدى الدولة قناعة بأن القطاع الخاص هو الأجدر على الإدارة والتشغيل نظرا لخبرته الكبيرة في هذا الشأن، مشيرا إلى أن هذا اللقاء يستهدف تحديد احتياجات مصر خلال الفترة المقبلة، بهدف التحرك بسرعة كبيرة في هذا الشأن.

ووصف مدبولي القطاع الخاص بأنه قاطرة التنمية في الدولة المصرية، مؤكدا أهمية استثماراته، لكنه أرجع تزايد دور الدولة إلى حالة عدم الاستقرار التي مرت بها مصر منذ عام 2011 وبالتالي تراجع دور القطاع الخاص وتخوفه من التوسع في الاستثمارات.

إعلان

وخلال اللقاء كشف مدبولي أن مصر سددت 39 مليار دولار خلال عام 2024 (أقساط ديون وفوائد) وأن إجمالي الدين الخارجي يصل إلى نحو 152 مليار دولار، مضيفا أن سداد هذا الدين كان مصدر قلق شديد لكن الحكومة سدّدت كل التزاماتها.

 

أبرز التحديات

وطرح رجال الأعمال والمستثمرين خلال اللقاء بالحكومة أبرز التحديات التي تواجه القطاع الخاص وتعيق النمو الحقيقي للاقتصاد في بعض النقاط أبرزها:

ارتفاع الدين العام: سواء المحلي أو الخارجي، ما يشكل عبئا كبيرا على الموارد العامة، ويحد من قدرة الحكومة على الاستثمار في المشاريع التنموية. ارتفاع أسعار الفائدة ما يؤثر سلبا على تكلفة التمويل للشركات، ويحد من الاستثمار الخاص. عجز الميزان التجاري: يعاني الاقتصاد المصري من عجز مزمن في الميزان التجاري وعجز دولاري، ما يؤدي إلى ضغوط على الجنيه المصري. ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي خاصة في قطاعات حيوية مثل البناء والتشييد. البيروقراطية المعقدة التي تعوق الاستثمار وعمل القطاع الخاص. الوصفة المقترحة

تضمنت وصفة العلاج التي قدمها رجال الأعمال مجموعة من المقترحات، بعضها تقليدي وبعضها الآخر جريء:

تأسيس صندوق جديد وبيع أصول الدولة للبنك المركزي المصري وإسقاط مديونية الدولة. خفض أسعار الفائدة لتحفيز الاستثمار. التركيز على تطوير قطاع السياحة ومضاعفة إيراداته. تبسيط الإجراءات البيروقراطية وتوفير بيئة استثمارية أكثر جاذبية. رفع القيود عن البناء من أجل زيادة معدلات نمو قطاع البناء والتشييد. عودة التوظيف للجهاز الإداري للدولة وتعيين خريجين شباب للتعامل مع تطورات القطاع الخاص. "مكلمة" أم "وصفة"؟

ويرى الخبير الاقتصادي وعضو اللجنة الاقتصادية في البرلمان المصري سابقا محمد فؤاد، أن الاجتماع لم يخرج عن كونه لقاء طبيعيا بين رئيس الوزراء وعدد من رجال الأعمال والمستثمرين النافذين للاستماع إلى آرائهم وليس لوضع وصفة لإنقاذ الاقتصاد المصري.

إعلان

وقال فؤاد للجزيرة نت إن اللقاء لم يكُن مُحضرا له من قبل الجميع، كما أن الحكومة لم يكن لديها أجندة لإدارة اللقاء وبعض الحضور لم يكلف خاطره عناء تجهيز بيانات سليمة فبدا الأمر وكأنه "مكلمة".

وحسب فؤاد فإن مخرجات اللقاء جاءت متوافقة مع أولويات واحتياجات رجال الأعمال الخاصة، والتي قد لا تمثل بالضرورة المصلحة الأوسع للاقتصاد الوطني، ومع ذلك، أكد على أهمية الاستماع إلى آرائهم ووجهات نظرهم.

وأشار الخبير الاقتصادي إلى تفاوت المصالح بين الأطراف، مستشهدا بالجدل حول أسعار الفائدة المرتفعة، فمن منظور مصلحة البلاد واستقرار الاقتصاد، يتطلب الأمر استمرار دورة التشديد النقدي، أما بالنسبة لمصالح الحضور، فتتمثل في خفض أسعار الفائدة لتخفيف الأعباء على أنشطتهم الاقتصادية.

القطاع الخاص يسهم بـ40% فقط من حجم الاستثمار في الاقتصاد المصري (الجزيرة) هيمنة أم شراكة؟

قال وكيل وزارة التجارة والصناعة للبحوث الاقتصادية، الدكتور عبد النبي عبد المطلب إن "الهدف من هذا اللقاء ينقسم إلى شقين، أولهما رسالة إلى صندوق النقد بشأن تعهدات مصر بزيادة دور القطاع الخاص وتقليص دور الدولة، وثانيهما الاستعانة بخبرات كبار رجال الأعمال والمال في الاقتصاد المصري".

وأوضح للجزيرة نت، أن الدولة خلال السنوات العشر الماضية لعبت دور المستثمر الأكبر في الاقتصاد المصري، ما حدّ من فرص المنافسة الحقيقية، ومع ذلك، أدركت الدولة مؤخرا أهمية تعزيز دور القطاع الخاص، ومنحه مساحة أوسع للمساهمة في التنمية والمشاركة في صناعة القرار.

وفيما يتعلق بسيطرة رجال أعمال من حقبة الرئيس الأسبق حسني مبارك على اللقاء أشار عبد المطلب إلى أن بعض هؤلاء الأفراد يمثلون عائلات طبقة الرأسمالية منذ عقود في مصر سواء منذ حقبة مبارك أو ما قبلها وليسوا أصحاب صفقات، مشيرا إلى أن ما طالبوا به يُعد بمثابة "روشتة" (وصفة) عملية لحلحة الأوضاع الاقتصادية المعقدة لكنها بحاجة إلى تنفيذها على أرض الواقع من خلال عقول وخبرات اقتصادية.

إعلان

يشار إلى أن مصر توصلت مع صندوق النقد الدولي الشهر الماضي لاتفاق على مستوى الخبراء يتيح للقاهرة صرف شريحة بقيمة 1.2 مليار دولار للقاهرة، ضمن برنامج إقراض قيمته 8 مليارات دولار.

وقالت إيفانا فلادكوفا هولار، التي ترأست وفد صندوق النقد الدولي للتفاوض مع السلطات المصرية، في بيان وقتها: "ثمة حاجة إلى الحد من مشاركة الدولة في الاقتصاد، وزيادة ثقة القطاع الخاص".

مقالات مشابهة

  • لقاء نادر بين الحكومة المصرية ورجال أعمال.. وصفة إنقاذ أم مصالح خاصة؟
  • 10 تكليفات عاجلة من الرئيس السيسي لـ الحكومة
  • محمد بن زايد ومحمد بن راشد.. رفقة درب من عمر الوطن
  • بعد قرار الحكومة بشأن ضريبة المحمول المستورد.. ما الهواتف التي تصنع في مصر؟
  • عهدٌ متجدد لمجد الوطن
  • %80منها بدون رخصة.. «السجيني» يكشف سبب تعديل قانون المحلات العامة 154
  • محمد بن راشد: الإمارات تشرك 2500 مسؤول لتطوير التشريعات.. وتحدث 80%
  • برلماني: ما تم إنجازه لصالح الوطن كثير وتجربة وطنية أصيلة يحترمها العالم
  • أمين حماة الوطن بمطروح: وزير الشباب والرياضة وافق على إنشاء نادي للفروسية والرماية
  • برلماني: القيادة السياسية قادرة على مواجهة أي تحديات تعترض المصريين