موعد التصويت على الثقة بحكومة حسان
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
رجّح رئيس #مجلس_النواب #أحمد_الصفدي ، #التصويت على #الثقة في #حكومة الدكتور جعفر حسان الخميس القادم.
تصريحات الصفدي جاءت بعد زيارته لغرفة وسائل الإعلام بمجلس النواب للاطمئنان على الخدمات المقدمة لهم، مؤكدًا دور الصحافة بعكس الصورة الحقيقة لمجلس النواب للرأي العام، مثمنًا دورهم وموقفهم الراسخ بالتعامل مع قضايا الوطن.
وبدأ النواب صباح الاثنين، القاء كلماتهم على البيان الوزاري، حيث حدد المجلس 10 دقائق للنائب المستقل، و15 دقيقة للأحزاب.
مقالات ذات صلة النشرة الشهرية لديسمبر .. بداية متأخرة للمنخفضات الجوية حتى الأسبوع الثاني من الشهر 2024/12/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس النواب أحمد الصفدي التصويت الثقة حكومة
إقرأ أيضاً:
استطلاع: انخفاض نسبة تأييد ترودو إلى 17.4%
أظهرت استطلاعات رأي أجرتها شركة "Nanos Research" تراجعا حادا في مستوى ثقة مواطني كندا برئيس وزرائهم جاستن ترودو إلى نسبة 17.4%، وحزبه الليبرالي الذي يقوده إلى نسبة 21.3% فقط.
وقال نيك نانوس، مدير شركة "Nanos Research"، في مقابلة مع قناة "CTV": "إن مستوى دعم المحافظين يقارب 47%، وفي بعض المناطق يتجاوز 50%.. وهذا تفوق هائل على الليبراليين".
وأضاف: "يتمتع زعيم حزب المحافظين الكندي المعارض بيير بولييفر بثقة 40% من الناخبين، مقارنة بترودو الذي تراجعت شعبيته بشكل كبير.
وأوضح نانوس أن نتائج الاستطلاع أظهرت أن "مستوى الثقة بترودو بلغ 17.4% فقط، ومستوى الثقة بالحزب الذي يترأسه 21.3% فقط"، فيما أظهرت استطلاعات سابقة جرت في شهر ديسمبر الماضي أن "مستوى الثقة بترودو كان يبلغ 20%، وحاز بويليفر حينها على 34.6% من ثقة المستطلَعين".
وأشار إلى أن هذه التغيرات "مرتبطة بالأحداث التي جرت مؤخرا داخل الحزب الليبرالي"، مضيفا "يبدو أن لا أحد من أنصار الليبراليين يريد التصويت لهذا الرجل (ترودو)".
ويتعرض ترودو، الذي تولى السلطة منذ 2015، لضغط متزايد للتنحي منذ استقالة وزيرة ماليته السابقة كريستيا فريلاند، ووزير الإسكان والبنية التحتية والمجتمعات شون فريزر في 16 ديسمبر الماضي.
وأدى ذلك إلى انتقادات شديدة من المعارضة وعدد من الشخصيات العامة الذين طالبوا باستقالة ترودو الفورية، معتبرين أنه غير قادر على السيطرة على حكومته.
وأعرب جون ويليامسون، وهو عضو في البرلمان المحافظ، عن استعداده لعقد اجتماعات طوال شهر يناير بهدف إجراء تصويت بحجب الثقة في وقت مبكر من 30 يناير، قبل أسابيع من الموعد الذي قد يستغرقه حزب المعارضة لتقديم مثل هذا الاقتراح.
وقد تقلصت خيارات ترودو منذ أن وعد جاغميت سينغ، زعيم الحزب الديمقراطي الجديد الكندي الموالي سابقا لترودو، في أواخر ديسمبر الماضي بأن يصوت حزبه لصالح إقالة الحكومة في عام 2025، وهو أمر ما دام سعت إليه قوة المعارضة الرئيسية في البلاد، (حزب المحافظين الكندي).
علاوة على ذلك، عبر عدد من نواب الحزب الليبرالي عن رغبتهم في أن يتنحى ترودو عن قيادة الحزب الليبرالي الكندي.
من جانبه ورفض ترودو الاستقالة من رئاسة الحكومة ورئاسة حزبه.