موعد التصويت على الثقة بحكومة حسان
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
رجّح رئيس #مجلس_النواب #أحمد_الصفدي ، #التصويت على #الثقة في #حكومة الدكتور جعفر حسان الخميس القادم.
تصريحات الصفدي جاءت بعد زيارته لغرفة وسائل الإعلام بمجلس النواب للاطمئنان على الخدمات المقدمة لهم، مؤكدًا دور الصحافة بعكس الصورة الحقيقة لمجلس النواب للرأي العام، مثمنًا دورهم وموقفهم الراسخ بالتعامل مع قضايا الوطن.
وبدأ النواب صباح الاثنين، القاء كلماتهم على البيان الوزاري، حيث حدد المجلس 10 دقائق للنائب المستقل، و15 دقيقة للأحزاب.
مقالات ذات صلة النشرة الشهرية لديسمبر .. بداية متأخرة للمنخفضات الجوية حتى الأسبوع الثاني من الشهر 2024/12/02المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس النواب أحمد الصفدي التصويت الثقة حكومة
إقرأ أيضاً:
الشؤون الاجتماعية بحكومة الدبيبة: صرف بدل إيجار وحل مشاكل “مهجري المنطقة الشرقية”
ليبيا – أصدر رئيس حكومة “الوحدة”، عبد الحميد الدبيبة، تعليماته إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ومصلحة الأحوال المدنية بضرورة معالجة جميع الإشكاليات التي تواجه من تم وصفهم بـ”مهجري المنطقة الشرقية”، بما يشمل صرف منح بدل الإيجار واستخراج مستندات الأحوال المدنية الخاصة بالأسر.
وخلال اجتماع عقد يوم الأحد في مقر ديوان رئاسة الوزراء بطرابلس، أكد الدبيبة، وفقًا لما ذكرته منصة “حكومتنا“، على أهمية ضمان معاملة المهجرين على قدم المساواة في الإجراءات الإدارية بمناطق إقامتهم الحالية. كما شدد على استعداد الحكومة لاتخاذ أي قرارات إضافية تعزز هذه الإجراءات، بما يضمن حياة كريمة لهذه الفئة من المواطنين.
واستمع الدبيبة، خلال اللقاء، إلى عرض تفصيلي للمشاكل التي يعاني منها “مهجرو المنطقة الشرقية”، وناقش المتطلبات اللازمة لحل هذه الإشكاليات بالتنسيق مع الوزارات والمؤسسات المعنية.
وأصدر توجيهاته بحل جميع القضايا بشكل عاجل، بما في ذلك اعتماد ملاحق منحة بدل الإيجار وتيسير إجراءات استخراج مستندات الأحوال المدنية.
حضر الاجتماع كل من مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية، ووزير المواصلات محمد الشهوبي، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عادل جمعة، ووزيرتا الشؤون الاجتماعية وفاء الكيلاني والعدل حليمة إبراهيم، بالإضافة إلى نائب رئيس مصلحة الأحوال المدنية لشؤون الرقم الوطني وممثلين عن “المهجرين”.
يُشار إلى أن من وُصفوا بـ”مهجري المنطقة الشرقية” في هذا الخبر هم العائلات والأفراد المرتبطون بشكل مباشر أو غير مباشر بعناصر ومقاتلي مجالس الشورى الإرهابية. هؤلاء غادروا اختياريًا بعد دحر مسلحيهم من بنغازي ودرنة على يد القوات المسلحة الليبية، وإنهاء تحالفهم مع تنظيم “داعش” المتطرف في المدينتين.