تساءل الرئيس السابق للمؤسسة الليبية للاستثمار، محسن الدريجة، عن مصير تنفيذ إعادة هيكلة خطة المؤسسة الليبية للاستثمار، والتي مضى على إعدادها أكثر من 12 سنة.

وقال الدرجية في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: “هناك حجة مقبولة لدعوات المؤسسة الليبية للاستثمار المستمرة بوقف القرار الدولي بتجميد أصولها الاستثمارية، باعتبار أن استثمار الأموال أفضل من بقائها مجمدة”.

وأضاف “لكن السؤال المهم: هل كانت المؤشرات والنتائج تعطي انطباعاً بأن قطاع الاستثمار يعمل على نحو مرضٍ في إدارة أصوله غير المجمدة، وما مصير تنفيذ خطة إعادة هيكلة مضى على إعدادها أكثر من 12 سنة؟”.

الوسومالدريجة ليبيا مؤسسة الاستثمار

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الدريجة ليبيا مؤسسة الاستثمار

إقرأ أيضاً:

الشبكة يتناول حصاد العام بأسلوب ساخر

وفي تعليقها على قرار السلطة الفلسطينية، جاء في الحلقة: "ردا على مجازر الاحتلال.. السلطة الفلسطينية تنتفض وتوقف بث الجزيرة".

وفي مشهد تمثيلي، يتصل عقيد من السلطة الفلسطينية بإسرائيلي ويقول له: "نحن شركاء سلام، ولا نفعل شيئا إلّا بالرجوع إليكم"، ويطرح عليه بعض الاقتراحات، مثل اقتحام جنين والقضاء على المقاومة، لكن الإسرائيلي يرفض ذلك، ويطلب منه التفكير في شيء ثان. فيقترح العقيد أن تغلق السلطة مكتب الجزيرة، ليرد عليه الإسرائيلي بالقول: "ممتاز، جيد، لكننا عملناها من قبل".

ويقول عقيد السلطة للإسرائيلي إنهم سيقومون بذلك بطريقة مختلفة وجديدة.

ومن الأخبار التي يوردها برنامج "الشبكة" إعلان مشروع الإبلاغ عن الجريمة المنظمة والفساد (أو سي سي آر بي) عن فوز الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد بشخصية العام، "والأسد يعبّر عن سعادته بالجائزة ويشكر الشعب السوري على حسن الضيافة".

ويتعلق الخبر الآخر بغضب السلطة الفلسطينية من قيام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير باقتحام المسجد الأقصى مجددا، والسبب أن بن غفير "لم يخبرها بالموعد مسبقا".

وتناول البرنامج بطريقة ساخرة توقعات لعام 2025، وذكر مقدما البرنامج أن هناك توقعات بتصنيف مرض البروستاتا معاديا للسامية في إسرائيل، بعد تمكنه من إصابة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنجاح.

إعلان

كما أن هناك توقعات بفاعلية أكبر لجامعة الدول العربية خلال عام 2025 وزيادة الشجب والإدانة في بياناتها بنسبة قد تتجاوز 100%.

وفي فقرة الجوائز السنوية لأبرز الشخصيات والأحداث التي أثرت في عام 2024 بالسلب أو الإيجاب، جاء في برنامج "الشبكة" أن الجائزة الكبرى ذهبت لـ"هيئة تحرير الشام" وقائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، بينما ذهبت جائزة "الغائب الغائب" مناصفة إلى جامعة الدول العربية ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

3/1/2025

مقالات مشابهة

  • سابقة تاريخية.. محكمة برازيلية توقف جنديا إسرائيليا متهما بجرائم حرب في غزة
  • اتحاد الكرة يناقش إعادة هيكلة منتخبي 2005 و2007
  • مؤسسة النفط: وعود حكومية لدعم خطط الطوارئ وزيادة الإنتاج في عام 2025
  • الوسيط: الحكومة لم تتفاعل مع مقترح المؤسسة حول برنامج الدعم المباشر للسكن لفائدة الفئات الهشة
  • مقدم م عبدالله سليمان يجيب على سؤال: أين ذهبت اموال إزالة التمكين ؟
  • طريق مصر الأخضر نحو المستقبل| الكهرباء: نسعى لتسريع تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق التنمية المستدامة.. استشاري استدامة: لابد من وضع خطط واضحة وتشجيع الاستثمار في هذا المجال
  • الشبكة يتناول حصاد العام بأسلوب ساخر
  • أزمة كهرباء خانقة في عدن بسبب انعدام الوقود
  • «أمنية» تغير حياة 830 طفلاً وطفلة العام الماضي
  • مركز فض المنازعات الإيجارية يتلقى دعماً من مؤسسة محمد بن راشد